فتاة مصرية ممحونة هايجة فشخ بتلعب في كسها و أنيكها من طيزها


الكلام ده كان من حوالي تلات سنين فاتوا لما وقعت عيني على فتاة مصرية ممحونة هايجة و انا بشوفها من بلكونة بيتي وهي بتلعب في كسها في الحمام. كانت قصاد بيتنا مدرسة لطلبة ثنوية بنات , ثانوية عامة, و كنت بصراحة في الوقت ده في أولى كيلة و هايج و لسة مقفشتش في البنات اللي عندنا. كان حمام المدرسة اللي هي فيها قصاد البلكونة فلقيتها و انا بببص فجأة و اليوم ده كان الأتنين و انا مرحتش الكلية لأني صحيت متاخر. بصيت و كانت الساعة عشرة الصبح فبقيت أبربش بعيني و قول في نفسي: يا نهار اسود… أيه ده!! دي بتلعب في كسها في الحمام! قلبي فضل يدق يدق و زبري حنبط مني عاﻵخر و كانت بلبس المدرسة و جسمها فاير كده يعني شابة عروسة تصلح للنيك و لفتح البيوت.
اللي شدني اكتر انها كانت بتلعب في موبايل و مشغلة حاجة و شغالة لعب في كسها و بزازها بأيد و باأيد التانية بتتفرج على حاجة عرفت انها فيلم سكس! كانت فتاة مصرية ممحونة هايجة فشخ بتبعبص كسها بنت الحرام وفي المدرسة فنتهيت معاها اني أنيكها في طيزها لما لقيتها مش مفتوحة. زبري شدّ على المشهد ده و رحت افركه لحد لما جبتهم في السليب حتى هديت. المشهد ده مع نفس البنت تكرر معايا فبقيت أسيب محاضراتي و استناها في البلكونة كل صبح وهي بتزوغ عشان تبعبص كسها لحد ما خطرت ببالي فكرة و أني أنيكها انا نفسي. البت دي طيرت النوم من عيني و خصوصاً لأنها بيضة و حلوة و مربربة و مكتنزة الجسم وجميلة و خاصة القصة اللي كانت بتطل من الطرحة اللي على شعرها كانت روعة بصورة مغرية جداً. قررت أني أراقب البنت دي من بدء دخولها الحمام و أني أنط سور المدرسة أو حتى اني ادخل من بابها لو رضي الامن أو أني اتسلل و أفاجأها في الحمام متلبسة! ولو حد مسكني جوه أقول أني دخلت أسأل عن حد ليا في المدرسة و فعلاً نطت السور و قلبي بينط على اللي راح يحصل. بسرعة لقيت نفسي بتسحب لداخل حمام البنات و بقيت أتصنت و احط وداني على البيبان فلقيت أن البنت الممحونة الهايجة فشخ دي بتتاوه و بتأنّ وهي بتستمني و بتلعلب في كسها فلقيت زربي نطر و وقف مني غصباً عني.
كان لابد اني أروي نفسي منها او أني أعمل حاجة. دخلت أبص من خرم الباب فلقيتها بتستمني و كانت قلعت الجيبة و الكيلوت و بتلعب في كسها الأبيض الجميل المثير المنتوف ولا أي شعرة عليه! حتى جواه كان وردي جميل جداً فرحت أفرك زبري بيدي اللي شد مني و كانت هي ببتفرج على فيلم سكس في موبايلها. ناري ولعت و مكنش هيطفيها غير فتاة مصرية ممحونة زي اللي انا كنت شايفها قدامي وهي بتلعب في كسها. فجأة ارتبكت البنت لأنها حست أنها بتتراقب و يمكن سمعت صوت استمنائي في الخارج فلبست هدومها بسرعة وهي خارجة خبطت فيا وهي تصرخ فحطيت كفي على بقها: أرجوكي متصرخيش…متخافيش.. أنا شفتك بتعملي أيه بس مش هعمل حاجة .. اسكتي… لحظات وهديت البنت الممحونة الجميلة و قالت: طيب يعني انت عاوز ايه؟! قلت: خليك حلوة و ريحيني يريحك المولى… هي: انت مجنون.. اطلع..بره ان مكن اصوت وافضحك. انا بهددها :” بصي بقا يا حلوة… أنا صورتك من خرم الباب … قلتي أيه؟! ممكن أشيرها عالنت و تبقى فضيحة بجلاجل. لقيت البنت عينها بحلقت و كانت رايحة تشتمني قالت: يا ابن ال.. انت ليه علمت كدا.. انت معندكش اخوات بنات! قلت: لأ معنديش… .. وبصراحة لو أختي مزة زيك كدا.. كنت اكلتها أكل . البنت ابتسمت من مغازلتي ليها و وشها احمر أكتر و ده زود جمالها و سالتني عن اسمي فقلت: عصام.. و انت فقالت: ولاء… فقلت بابتسامة: أمورة يا ولاء… يا بخت اللي … وغمزت فخافت و قالت: بس أنا لسه بنت. في اللحظة دي قربت منها وهي بتبعد لحد ما دخلنا الحمام و زنقتها جواه و أنا ببحلق في عينيها الواسعة: بصي متخفيش ..دانا هاروقك… .. دا حتى جوزك مش هيلحس كسك زي ما بعمل. فلقيتها اتنفضت و أنا بمسك ايديها و بقرب و أبوسها من خدودها و أنزل أبوس بزازها و أفركهم وهي : آه..طيب بالراحة انت عنيف أوي. بدأت أحسس على جسم وفاء الناعممن رجليها لساقيها بعد أن قلعت الجيبة و أنا بحسس على جوز وراكها البيض المدورين زي عمدان المرمر وبقيت امشي بطراطيف صوابعي لحد ما وصلت لفخادها و كسها و طيزها الدافية الطرية الناعمة و حسيت بالمحنة قدام فتاة مصرية ممحونة هايجة فشخ زي ولاء و بقيت احسس على كسها فلقيتها بتضغط أيدي عشان أواصل أشد وهي تتأوه وتتأفف كأنها بتقول كمان: اااه..ااااااه..اووووف..بالراحة عصام ..حسس بالراااحة ..العب كمان فى كسي كماااان. و انا بعمل كده حسيت أنها هتبرك مني من فرط الإستثارة فقعدتها على غطا السيفون ورحت أنا راكع على ركبي و فاشخ وراكها فلقاني في وشه كسها المثير بميته اللي نازلة كالخيوط البيضة و كانت هي رمت الكيلوت قبل كده. رحت أحسس على طيزها الناعمة زي الحرير و أيدي بتعصر بزها الشمال و لساني بيلعق زنبورها اللي مش مختون و باظظ لقدام مدور بينبض و بيتنفض و ولاء بتغنج و تأن و تضم وراكها على راسي و أنا بلحس كسها لحد ما ارتعشت و جابت ميتها.

أضف تعليق