مص الذب ونيك الطيز مع الشغالة


قبل ما احكيلكم ، قصة مص الذب ونيك الطيز مع الشغالة، أعرفكم بنفسى أولا ، انا ابن ناس مشهورين جداً فى محافظة الفيوم وينا نشاط تجارى كبير و نمتلك سلسلة مطاعم مشويات كبيرة ومسيطة عالآخر و ابوي من سنة ستة شهور تقريباً جوزنى واحدة حلوة جميلة بنت ناس بشوات ومعوجين عالآخر، بس هم جوزونى بنتهم لأنهم يحترمونا لأننا لينا وزننا فى السوق وكمان عشان فلوسنا. مراتى خريجة جامعة أمريكية وبتحب العيشة المرفهة، مفيش عندى مشكلة ، لأن انا مش مخليها محتاجة حاجة خالص، كل اللى تطلبه يجيليها فى التو واللحظة زى مابيقولوا. هى بتحبنى ، بس شايفة انى بلدى شويتين وهى بتقولى كدا وتضحك، بس هى بتكلم بجد. وانا كمان خريج جامعة، كلية حقوق، بس ابن بلد وبحب شغل التجارة وشايف ان أهم حاجة الفلوس مش الشهادات الفاضية والمناصب والنفخة الكدابة اللى متأكلش عيش. هى بتقولى انى انا مش مهتم بنفسى اوى وان ى مش مهتم بيها وكل همى الشغل والتجارة والفلوس. ده كله مش مهم، المهم ان حياتى الجنسية معاها كانت مش منتظمة، فأنا بحب البساطة ومبعقدش الأمور ولكن هى كل حاجة عندها قواعد والتزامات أخلاقية وكلام مش جايب همه. من قواعده مثلاً، انها بتقدس الحياة الزوجية وانها قررت متشتغلش بعد الزواج وتتفرغ لعيالها وبيتها ومملكتها الصغيرة والثقافة والعمل المجتمعى وحضور الندوات وكده، وانا كنت بحب ده منها بس هى فين من الحاجة اللى انا بعشقها وهى معترضة ومستغربة عليها، فين مص الذب ونيك الطيز هى من الكلام ده.

بصراحة، كنت بستمتع مع مراتى فى المعاشرة الجنسية، وكانت مثيرة وبتلبسلى لبس ايه، يجنن، حلو نيك! كنت بعاشرها وانا مستمتع، بس كانت فيه حاتجة نفسى أمارسها معاها وهى مص الذب ونيك الطيز. وانا افتكر انى لما عرضت عليها المشوار ده غضبت منى جداً تحولت وقالتلى، : انت ايه اللى بتقوله ده… ده – قصدها لسانى – وشاورت على لسانى، للاكل والكلام، وده – وشاورت على ذبى- مكانه انت عارفه…ضحكت انا من غضبها اللى ملهوش لزوم وعشان متقلوش لأهلها وتبقى مشكلة عويصة وأهلها ناس محترمين ، فأبوها مستشار، وعيلتها كلهم ناس رتب وظباط، قلتلها، : يا حبيبة قلبى أنا بهزر معاك، أنا بختبرك.. هو فى حاجة كده…اعععع….ايه الارف ده..هههه…بعده عشان أصلح اللى انا عملته رحت جايبلها هدية، خاتم دهب عيار اربعة وعشرين، غلاى جدا، ورحت أبوسها ونمت معاها، وانا نفسى فى مص الذب ونيك الطيز وعنفسى اجربه وأنا مليش فى السكك الشمال بتاعة المواخير وبنات الليل. المهم، كنت بروح الشغل وأجى ونتفسح انا ومراتى والموضوع لسه شاغلنى فى دماغى ليل نهار، وذبى نفسه يجرب نيك الطيز وكان نفسى أجرب مص الذب، لحد ما فى يوم حصل ده وكانت صدفة، وزى ما قالوا رب صدفة خير من ألف ميعاد.

شقتنا موجودة فى برج كله ناس على مستوى، ناس من العيار التقيل فى امحافظة، اغنياء جدا زىي يعنى، وناس مناب، وعمارتنا اللى انا واخد فيها شقتين ، على مستوى عالى من الأناقة والرفاهية. من اول جوازنا، عرضت على مراتى انها تجيب خدامة فى بيتنا وتريحها هى، بس هى مرضيتش وقالتلى، : لأ ..بيتى مملكتى أنا…عاوزة أحس انى ست بيت بجد.. بوستها عشان مثاليتها دى وقفلت الموضوع. شهرين تلاتة وراحت قالتلى انها هتجيب واحدة كل أسبوع تنضف الشقة وتسيأها و تمسحها، وتعمل الشغل التقيل عليها، وفعلاً جابت واحدة وكانت بتجيبها كل يوم خميس فى الاسبوع. فضلنا على الحال ده شهرين كمان، وفى مرة رجعت من الشغل وكانت هى من الصدفة خرجت مشوار وقفلت على الشغالة ومشيت. فتحت الباب، لقيت جسم ملوش حل، نار ، كأنها صافيناز قدامى ، وشعرها ايه جاى على وشها وهى كانت بتنضف بالترينج اللى كان لاصق على جسمها السمين.. بصراحة، هيجتنى. قلتلها، : انت الشغالة. قالت وكلها محن وتحس عينيها فيها شهوة، : ايوة يا سيدى..انا أبن بلد وفاهم النوعيات دى، رحت مطلع باكو من جيبى، قلتلها خدى، ولسه هتاخدهأ رحت ساحب ايدى وقلتاها، : انت اولا متجوزة… شكلك متجوزة..قالتلى ، : ايوه ليه…قلتلها، : بصى …انا تعبان وعاوز…بسرعق غضبت وقالت، : انا مخنش جوزى…قلتلها، وعملت نفسى زعلان ومتأثر، : بصى …انت احكمى…عاوزها تمارس معايا مص الذب ونيك الطيز مش راضية وانا هموت وعمل كده…وانا هجيبلها اللى هى عاوزاه وهغرق اللى يعمل معاي كده فلوس، قالت وكلها شهوة للجنس وللفلوس، : هى غلطانة ..ايه يعنى… بس انا مقدرش… قلتلها، : مهو لو معملتش كدا انا هطلقها… قالتلى، : لأ…انا بحب ستى اوى اوعى تطلقها ..دى بتحبك وبتحكيلى عنك ….. قلتلها، : مهو ياكدا يا… قالتلى، ك خلاص انا همل كدا…بس عشان ستى…. قلعت بنطلونى بسرعة والبوكسر وراحت ماسكة ذبى اللى شد فى ايدها وهى مكسوفة وبصا لتحت، فقلتلها متتكسفش ورحت دافس ذبى فى بقها وقلتلها تمصه وترضعه كأنها بتمص قصب، وفعلاً حسيت بنشوة ومتعة لما شفايفها واسنانها كانت بتلاعب ذبى ولعابها السخن ، يااااااه… آآآآآآه…حاجة تهوس…حميت معايا فى مص الذب و هى هاجت وكان فاضل نيك الطيز، وفعلاً قلعتها بنطلون الترينج وخليتها سندت أيديها على كرسى الركنة ورحت انا داهن ذبى بفزلين عشان يدخل فى خرم طيزها اللى كان ضيق جدا. صباعى كنش بيدخل، فقلتلها تمد ايديه وتساعدنى وتفتح فتجة طيزها اللحمرة الوردية… وعشان أهيجها واديها حقها حطيت أيدى على كسها اللى كان مش محلوق بس مثير وحلو وقعدت ادعكهلها ، ورحت حاطط راس ذبى على مدخل طيزها و واحد واحدة ، راس ذبى دخلت وهى بتوحوح .. أحححح…أه..ه… بالراحة…قلتلها متقلقش، ورحت دافع ذبى مرة واحدة ، فصرخت هى ومسكت فيها جامد عشان متهربش وسبته جوه يصرف هو. كانت لذة رهيبة، طيزها و أستك فتحتها كانت بتشد وتمسك على ذبى ، فكان أحساس يجنن ورحت أنيكها وبقيت عنيف فى نيكها وهى تحتى بتفرفص وانا مش سايبها لحد ما ذبى ضخ لبنه جواها، فقالت.. آه…حلو أوى…انت جبتهم جوه… خليتها اتشطفت ولبست هدومها وخدت فلوسها ومن يومها وأنا بحب أكتر مص الذب ونيك الطيز مع الشغالة

أضف تعليق