تعرفت عليها عن طريق صاحبى الذى كنت أعمل معه والذى ناكها من قبلى كثيرا، فأحببت أنا وأحب هو أن أجرب طعم الهوى معها فكانت بالفعل نيكة قوية مع بائعة الهوى والتى كان اسمها ليلى. كان صاحبى الذى كنت أعمل معه فى نفس الشركة قد تعرف اليها منذ زمن و كان يحكى لى مغامراته معها وكيف انها شقية يستمتع من ينيكها بجمالها ونعومتها وأنوثتها وجمال ونظافة كسها. فأكثر ماكان يثير صاحبى فيها جمالها وجمال ونعومة وحلاوة كسها الذى كان يقول عنه انه يتاكل أكل. فكس ليلى بائعة الهوى نظيف حليق لا تجد عليه أثر لشعرة أو لسواد، وهو ابيض وذو شفرين غليظين احمر لونهما من التقائهما مع رأس ذبه الذى كان يدور فوقهما. وفى الواقع، كنت أمانع نياكة ليلى بائعة الهوى وكان صاحبى يلح على أن أراها، فلو رأيتها، كما قال هو، فسوف أغير رأيى على الفور وانيكها لأنها جميلة رائعة الجمال.
وبالفعل، قام صاحبى بتقديمى لها حيث أرانى إياها فى الشارع، فرأيت ملكة جمال تزرع الارض أمامى. لم أصدق ولم أكن أتوقع أن تكون ليلى بائعة الهوى بهذا الجمال الطاغى الذى يستأسر بالعقول ويدفع بالدم الى قضبان الرجال فيجعلها تنتصب انتصابا مشتهية نياكتها. كانت سمراء اللون أو قمحاوية ولكنها كانت فاتنة ذات ملامح جميلة تخلع قلوب الرجال اليها. كان ردفاها كبيران ثقيلان وراء ظهرها وكذلك ثدييها المنتصبين المرتفعين وحلماتها المكورة سوداء اللون. من أول لحظة وقعت عينى عليها وانا أمنى نفسها بنيكة قوية مع بائعة الهوى ليلى وهو ما قد حصل فعلا ولكنى كنت فى حيرة أين أنيكها وأنا لا أريد أن أعتليها فى شقتها لأنها كانت امرأة متزوجة، وربما يفاجأنا زوجها ويقف فوق رأسى وقد اعتليتها فتكون الكارثة. وانا لا أستطيع أن اذهب بها الى بيت العائلة خاصتى. وبعد تفكير طويل وشاق لأجد مكانا أنيك فيه بائعة الهوى ليلى، اذ يخطر لى أن أخذها حيث أعمل فى شركتى التى أعمل بها فترة مسائية. وفى الحقيقة، فكما أعجبت أنا بجسم ليلى بائعة الهوى، فقد أعجبت هى بى وبقوتى وتريد أن تجربنى كما أخبرت صاحبى وأخبرتنى انا فيما بعد؛ فهى تريدنى أن أشبعها نياكة. وكانت هى قد طلبت رقم جوالى فلم أبخل به عليها وكانت تحادثنى كل يوم وانا اعمل مساءا وتحكى لى عن شقاوتها وانها فرسة محتاجة لخيال واننى لا أقدر عليها، كل ذلك وهى تغرينى بنياكتها وتغيظنى وتستدرجنى وانا امثل دور الشاب الثقيل الذى لا تحركه جميلات النساء، بينما انا فى الحقيقة كنت أمسك بذبى بعدما اهتاج واقفا من حديثها وقد تخيلتها عارية أمامى أشبعها نياكة حتى أفلقها نصفين، لأجد نفسى أفيق من تخيلى ومن حديثها وقد بللت بنطالى بمائى ، فأتركها لأذهب الى الحمام أكمل تخيلى واستمنائى فأقذف لبنى خارجى وقد استرخى جسدى وخفت حدة هياج قضيبى.
فى يوم هو الخميس وكان مقر الشركة قد خلا من كل أحد الا العاملين بالفترة المسائية وأمن الشركة الذى يقوم بتأمينها ليلا من السابعة مساءا الى السابعة صباحا، خطر لى أن أقوم برشوة الأمن ليترك لى فرع الشركة لأختلى بليلى بائعة الهوى مدة ساعتين الى التاسعة مساءا والتى بعدها يقبل صاحبى الذى عرفنى بليلى وشخص آخر مازال مستجدا فى العمل معنا. وبالفعل، كان لى ما أردت فقد قبل فرد الامن وذهب الى القهوة بجوار مقر الشركة يدخن الشيشة التى يعشقها فرحا بالهدية او الرشوة التى منحتها اياه. صعدت أنا فرع الشركة وقد ترك لى مفاتيحه وانا انتظر ليلى بائعة الهوى، فإذا بها تأتى الى الفرع فإدخلها خلسة وبسرعة دون أن يلمحنا أحد من ساكني العمارة التى بها فرع الشركة. صعدت هى الى كأنها ساكنة فى العمارة أو زائرة ولذلك لم يشك احد أنها بائعة هوى لأنها كانت محتشمة ترتدة جيبة وبلوزة وحجاب. وكانت المفاجاة حينما دخلت على ليلى وقد خلعت عنها جيبتها فلم يكن تحتها كلوتا وحينما خلعت بلوزتها التى لم يكن تحتها سنتيان. رأيت بزاز جميلة وأردافا مثيرة للغاية، وطلبت منها ان تنتظر لحظة لأخلع ملابسى ، وفى الحقيقة ليس فقط أخلع ملابسى بل لأبتلع الفياجرا التى تزيدنى فحولة فوق فحولتى ولأقدر عليها هى كما تحدتنى من قبل. أخذت أداعب ليلى بائعة الهوى ربع ساعة ما بين عضعضة لشفتيها ورشف لحلمات بزازها، فراحت هى تغنج وتهرب منى لتغيظنى اكثر، فما كان منى غير أن طرحتها على كرسي جلد طويل كان فى الفرع هناك واعتليتها واضعا فمى فى فمها وعلقت رجليها فوق كتفى، ودفعت ذبى شديد الانتصاب فى كسها السخن الواسع ورحت أنيكها وأفرك بأناملى حلماتها. ظللنا على ذلك طيلة سبع دقائق أخذت تغنج وتتمحن هى فيهما وانا قد احمر وجهى وأذناى من فرط المتعة. طابت منها أن تأخذ وضعية الكلبة، ورحت أدفع بذبى داخل كسها وقد ضاق لإلتحام فخذيها على بعضهما البعض طيلة عشر دقائق أخرى حتى صاحت من اللذة والالم أ بل من الالم أكثر لأن كسها قد تهتك فقطر منه الدم وقد قذفت أنا مائى داخلها فصار دمها مختلطا بلبنى. بعدما أشبعت ليلى بائعة الهوى وأريتها فحولتى، شهدت لى بأنى رجل وقد اقتدرت عليها وانى أقوى من صاحبى الذى كان مثل ” دكر البط” الذى ما كان يشبعها. تركتنى وقد نفحتها ما تريده من مال ونحن على موعد آخر؛ وهكذا كانت نيكتى القوية مع بائعة الهوى ليلى.