قابلتها في القطار ونكتها في الحمام


أهلاً بالجميع في موقع واحد للقصص الجنسية وقصتي الساخنة مع هبة التي قابلتها في القطار و نكتها في الحمام في بيتها. أنا أمير وعمري ثمانية وعشرين عاماً وأعمل في القاهرة في إحدى شركات تكنولوجيا المعلومات. وفي أحد الأيام، كنت راكب الأتوبيس وحدث أن جلست في المقعد إلى جوار النافذة. وبعد محطتين أو ثلاثة جلست إلى جواري سيدة جميلة ومعها طفل صغير. وخلال الرحلة بدأ الطفل يلعب معي. لذلك أخذت الطفل من يدها وبدأت اللعب معه. وتعرفنا على بعض. أخبرتني أن اسمها هبة وكانت تعمل في إحدى المصالح الحكومية حتى حملت. ولهذا أخذت إجازة بدون مرتب حتى تهتم بطفلها. وزوجها موجود حالياً في عمله في الخليج. كلمتها عن نفسي وعن شغلي ودار بيننا حديث ممتع طوال الطريق. وبينما كنت ألعب مع الطفل تبول على حجري. أخبرتني هبة أنها نسيت أن تلبسه الحفاض بسبب الاستعجال. قلت لها لا توجد مشكلة. وهو طفل صغير ولن يفعل أي شيء عن قصد. نحن الكبار فقط من نفعل ذلك. وهي ابتسمت لكلامي وأخبرتني أنني يجب أن أعمل ككاتب سيناريو وحوار في الأفلام والمسلسلات. أخبرتها أن محطتي أقتربت وعلي أن أتركها. إلا أنها هي أيضاً قامت لتنزل من الأتوبيس وأخبرتني أن أتي معها إلى منزلها لإنه قريب جداً. وأخبرتني أنها ستنظف بنطالي وتعيده إلي. ولن يستغرق الأمر أكثر من ثلاثين دقيقة. وهي كانت لديها بزاز جميلة جداً والتي بدأت ألاحظها في هذا الوقت. قلت لها حسناً هي نذهب. وذهبنا بالفعل إل منزلها والذي كان عبارة عن بيت مكون من أربع طوابق. وبمجرد أن دخلنا أخبرتني أنها ستعود بعد خمس دقائق. كان طفلها ينام ولذلك ستضعه في السرير. أنتظرتها في الصالة وهي عادت وأخبرتني أن أخلع القميص والبنطال وأعطيها أياهم. وهي ستغسلهم بسرعة وترجعهم إلي. وأعطتني منشفة وملابس لزوجها حتى أرتديها ووضعت يدها على بنطالي وفتحت الحزام ونزلت السوستة وبدأت تقلعني البنطال بالكامل. أصبحت أرتدي فقط البوكسر على شكل 7 وقضيبي بدأ ينتصب.
وهي أخذت كل من البنطال والقميص وأعطتني المنشفة وطلبت مني أن أخذ حمامي لإنها ترى أن فخاذي مبللة. أخذت المنشفة وذهبت إلى الحمام. وبمجرد أن دخلت أغلقت هي الباب من الخارج وأخبرتني أن قفل الحمام لا يعمل من الداخل. وأخبرتني أنها ستكون تغسل الملابس بالخارج ويمكنني أن أناديها إذا أحتجت أي شيء. قلعت ملابسي الداخلية وجلست في البانيو. وكان الحمام روعة وجلست أفكر في المشهد عندما فتت بنطالي. الطريقة التي أمسكتبها ببنطالي كأنها تريد قضيبي وليس بنطالي وبالفعل نكتها في الحمام. ظللت في البانيو لحوالي عشر دقائق وحينها نادتني هبة من الخارج وسألتني إذا كنت أنتهيت. قلت لها لا سأنتهي بعد خمس دقاق أخرى. وخلال دقيقة دخلت عليا الحمام وبدأت تقلع ملابسها. كنت مصدوم وظللت أنظر إليها. وهي أخبرتني أنها تريد أن تأخذ حمامها أيضاً الآن. قلعت البلوزة وعندما رأيت حمالة صدرها الوردية وقف قضيب داخل المياه في البانيو. وهي جاءت مرتدية حمالة الصدر والكيلوت وأنضمت لي في البانيو. وجلست على فخاذي، وقالت إنها تريد أن تأخذ حمامها. لم أكن متأكداً ما إذا كان هذا حلم أو حقيقي. لم أعد أستطيع السيطرة على نفسي الآن وسألتها إذا كانت تريدني أن أضع الصابون والماء عليها. قالت لي موافقة. وبدأت بوضع الصابون على ظهرها وقلت لها أنني سأفك رباط حمالة صدرها. ابتسمت فقط وقالت أممم. فكت لها الرباط وقبل أن أخلع عنها حمالة الصدر مددت يدي من الخلف وأمسكت بزازها التي كانت تغطيها حمالة صدرها. تأوهت بعمق. سألتها إذا كانت تريدني أن أدلك لها بزازها في نفس الوقت. فهذا الأمر جيد لكلينا. تأوهت مرة أخرى وأخبرتني أن أفعل ما أريده.
وفجأة وضعت يدها في داخل الماء وأسكت بقضيبي. وسألتني إذا كان قضيبي أنتصب فقط من رؤية بزازها ومسكها. قلت لها وكيف يمكنني أن أتحكم في نفسي عندما تكون مثل هذه البزاز اللذيذة في يدي. ممكن أقبلهم. مرة أخرى أخبرتني أن أفعل كل ما أريده. قلعتها حمالة صدرها ومن ثم بدأت أعتصر بزازها. وفي الأثناء جعلتها تستدير وبدأت أقبل بزازها. أمسكت بزها الأيمن في يدي وبزها الأيسر في فمي. هذه البزاز اللذيذة جعلتني أجن. وبينما أكل بزازها بدأت ألعب في كسها من فوق الكيلوت. وهي سألتني أتريد أ تضاجعني؟ كنت أريد بشدة الان أن أضع قضيبي في كسها. أخبرتها أن هذا سيكون من دواعي سروري. بدأت أقلعها الكيلوت وهي جلست عليا. ووضعت شفتي على شفتيها وبدأـت أقبلها لفترة طويلة في هذه الوضعية. وكانت أسنانها تلمس شفتي العليا أثناء التقبيل. كنا هائمين تماماً في القبلات. وببطء أدخلت قضيبي في داخل كسها و نكتها في الحمام ومن الجانب الأخر كنت أكل بزازها. ظللت أبدل بين بزازها. وهي بدأت تدخل وتخرج على قضيبي تتأوه بصوت عالي. سألتها إذا كانت أحبت قضيبي. قالت لي كثيراً. فهو كبير جداً. أريده في كسي وفمي كل يوم. ممكن تبقى هنا اليوم. دعنا نستمتع بهذا اليوم. نكتها في الحمام وقذفت في داخلها وسقطنا في البانيو وبدأت أقبلها. وأنتهينا من الحمام ومن ثم بدأنا نرتدي ملابسنا. أخبرتها أن تبقى فقط بالبكيني دائماً. وكانت تبدو مثيرة جداً في البيكيني ذو القطعتين. وافقت وأرتدت حمالة صدر وكيلوت أبيض اللون وطهت الغداء. تناولنا الغداء معاً وجلسنا مع بعضنا وبدأنا نأكل شفاه بعضنا أيضاً. وفي النهاية ذهبنا إلى غرفة النوم الرئيسية وبدأت أضاجعها هناك. نكتها مرتين في الليل وفي الصباح عندما استيقظت. استأذنتها في المغادرة وما زلنا نتحدث ونلتقي في أوقات فراغنا.

أضف تعليق