مطلقة ساخنة جدا و محرومة تلحس زبي ثم انيكها


كانت مطلقة ساخنة جدا  وتحب الزب و جميلة و قد رايتها في احدى السهرات و كنت اراقبها و عرفت انها لوحدها و تريد الزب وهكذا اسرعت للتقرب منها قبل ان تصبح من نصيب احد اصدقائي و انا من شدة حبي للنساء و حرارة زبي مستعد ان اصاحب كل نساء الدنيا . و اقتربت منها و بدانا نحكي و ندردش و تعارفنا حيث اخبرتني انها تعمل في التجارة و اخبرتها اني املك ايضا محلات تجارية و كما تعلمون في عالم السهرات كل شيء بالمال و المصالح و شربنا مع بعض كاسين من الويسكي و تحدثنا ثم قمنا و رقصنا مع بعض رقصة كلاسيكية كنت اضمها الى صدري و اشم رقبتها و اقبلها وانا سخنت  وزبي كان منتصب بشدة و كنت اريد ان انيك . ثم تاخر الوقت قليلا و عرضت عليها ان تاتي معي للبيت فانا اسكن لوحدي في عمارة راقية جدا و لا احد سيزعجنا و وافقت و كانت مطلقة ساخنة جدا و كان من البديهي اني سانيكها لان فتاة بذلك الجمال لا يمكن تفويت فرصة السكس معها . و حين وصلنا الى البيت خلعت المعطف لاراها بفستان مكشوف جدا و بزازها تكاد تطل من تحت ابطيها و  و انا بدات المسها في مناطق الاثارة في جسمها و اسخنها اكثر  و هي تقترب مني  وترتمي في حضني

ثم اعطيتها قبلة حارة و ساخنة جدا في الشفتين جعلتها تذوب اكثر و اخرجت لساني و مررته بين الشفتين لتفتح فمها و يلاقي لساني لسانها و انا اضمها بحرارة و هي مطلقة ساخنة جدا و انفاسها قوية و رائحة فمها و جسمها لذيذة جدا . و انزلت يدي الى الطيز و انا اقبل بجنون حيث سخنت و امسكتني ايضا من الطيز  و هنا انزلت بنطلوني بعدما فتحت كل ازراره و يطل امامها زبي الذي كان كالوحش منتصب بقوة كبيرة و بدات المطلقة المثيرة ترضع زبي و تمسك و تبدع في اساليب الرضاعة الساخنة جدا . و كنت انا انظر اليها كيف تمص و تداعب راس الزب باللسان بتلك النعومة الجميلة و انا هائج و هي تحتي ثم عريتها كما ولدتها امها لارى امامي جسم جميل جدا و ابيض كانه قطعة جبن كبيرة و رميتها  و انا معها على السرير اواصل تقبيلها  وجسمي يحت ك على حنان جسمها و دفئه  و انا التصق اكثر حتى وقع زبي على كسها و ادخلته بقوة . و كنت ادخل و ادفع زبي بقوة كبيرة في الكس و انيك مطلقة ساخنة جدا تحب الزب جدا و حارة جدا و انا انيك و هي تتاوه اه اح اح اح و تخرج محنتها  و حرمانها الجنسي

رجل كبير في السن شعره ابيض و جسمه مثير يحب مص الزب وادخاله في طيزه

ادخل هنا

أضف تعليق