امي مع عشيقها في نيك ساخن و حار و جنس في بيتنا


لازلت غير مصدق لما رايت امامي في ذلك اليوم لما رايت امي مع عشيقها ينيك فيها بقوة و انا اعيش معها رفقة اخوتي و كلهم صغار و انا الاكبر و لم اعتقد يوما واحدا ان امي يمكن ان تخون ابي و تشوه سمعتنا . المهم رغم الالم الذي سببته لي الا اني رايت امور سخنتني و هيجتني و ساحكي لكم ما رايت دون ان ازيد او انقص و ذلك في ليلة الخميس الى الجمعة و ابي اتذكر انه ذهب الى سوق السيارات ليبيع سيارته و كما هو معلوم فان ذلك السوق كان يستلزم عليه المبيت هناك عوضا ان يصحو في الفجر و يذهب و كان الفصل فصل الصيف و الليلة حارة جدا . و في حدود العاشرة ليلا دخلت غرفتي و انا اريد ان العب كرة القدم في التلفاز و اخوتي لصغار في غرفتهم حتى سمعت صوت الباب ينفتح ثم ينغلق م ندون ان اسمع اي صوت
في البداية بدا لي الامر عادي و لكني تسائلت اما ان امي خرجت من البيت او جاء احدهم و بدوري فتحت الباب بطريقة متخفية لارى امي مع عشيقها يقبلها بقوة و هما خلف الباب و كان واضحا ان بينهما قصة غرامية عميقة . و رغم اني غضبت الا ان رؤيتي لعيشق امي يلعب في طيزها و هو يقبلها من الفم بتلك الحرارة اشعلت شهوتي ايضا و سخنتني بقوة و رايت فخذ امي ابيض و طيزها اكثر بياضا ثم رايت امي تلعب له بزبه من فوق البنطلون و زبه مرسوم تحت ملابسه و لكن لما فتحت له السحاب زاد شبقي اكثر . و رايت امي مع عشيقها وهي تفتح له سحاب البنطلون و تخرج زب كبير جدا اكبر من زبي بثلاث اضعاف و انزلها و هو واقف لترضع له و لم اكن اتخيل ان امي ترضع بتلك الحرارة الكبيرة

و بقيت اتلصص على امي مع عشيقها و هما يمارسان الجنس بتلك الحرارة و لما ادخل زبه في كسها كانت امي تتاوه بقوة من متعة الزب الذي كانت تتلقاه و هي تشتعل و تصرخ اه اه اه اه و عشيقها كان ينيك بقوة كبيرة . و كان يمسك امي من الطيز من فلقاتها و يحرك زبه في كسها دخولا و خروجا بقوة و جعلني انا اسخن ايضا من ذلك المنظر المثير و زبي ينتصب على جسد ماما الجميل و زب عشيقها الكبير المنتصب الذي كان يتحرك في كس امي و كان ايضا يضمها اليه و يقربها و يقبلها بكل محنة و حرارة من الرقبة و هو يواصل النيك و ادخال الزب

و مرت الامور بسرعة كبيرة حيث راته يدخل زبه كاملا في كس ماما ثم يسارع بتحريكه دخولاو  خروجا بقوة و هو يلهث الى ان توقف فجاة و هو يلهث ويصيح اه اه اه اح اح من دون ان يحرك زبه في الكس . و فهمت الامر و كان الامر ساخنا و مثيرا جدا فقد كان يقذف و زبه يطلق رصاصات المني و امي كانت ترتعش فقد ذاقت الزب في كسها و كانت امي مع عشيقها في نيكة ساخنة و انا في تلصص مثير و ملتهب جدا جعلني اقذف المني و اخرج شهوتي م نالحرارة الجنسية و حرارة المشهد

كويتي ينيك خادمة هندية و يغتصبا على الارض بحرارة و يفتح كسها الاسمر

ادخل هنا

أضف تعليق