السائق ينيك امي و يمارس معها احلى جنس و انا اشهاهدهما خلف الزجاج و استمني – الجزء 3


و بقي السائق ينيك امي بتلك الوضعية لحوالي خمسة دقائق ثم قام وهو يحمل زبه بيده و اعتقدت انه سيقذف و لكنه وقف و سحب امي من قدميها نحوه حتى اصبحت امي فوق السرير بنصف جسمها فقط بينما من طيزها الى قدميها كانت خارج السرير و السائق كان واقف و امسكها من رجليها ثم فتحهما و وضع زبه على الكس مرة اخرى . و كان هائج جدا و ليس مثل الاول حين كان يداعبها و هو هادئ و الظاهر ان كس امي و حرارته و اهاتها هيجت السائق و زبه حيث ادخله مرة اخرى و صار ينيكها و هو واقف و امي اصبحت تصرخ اكثر اه اه اه اوح وح وح و السرير دائما يهتز بهما و انا سخنت و حرارة زبي كانت رهيبة جدا لاني لم يسبق لي ان رايت النيك المباشر امامي ما عدا في افلام السكس
و بدات ضربات الزب في الكس تتسارع اكثر و السائق ينيك امي بحرارة كبيرة و انا شهوتي تتسارع اكثر مع دقات قلبي و كان يمسكها من فخذيها و هو ينيكها و يدفع زبه بقوة الى كسها و يكرر العملية و فلقتي طيزه كانت تنغلقان و تنفتاح كلما حرك زبه . ثم سخنت امي اكثر مما سخن السائق و بدات تصرخاه اه اح اح اح اتركني اركب زبك حبيبي اه اه اه اه ارجوك اريد ركوب الزب اه اه اه اه اه ثم سحب السائق زبه من كس امي و كان زبه كبير جدا هذه المرة و ضخم و استلقى على ظهره و هو يمسك زبه و يوجهه الى فوق بطريقة شاقولية و جاءت امي لتركب عليه و السائق ينيك امي بقوة كبيرة و هي تجلس و تبحث عن راس زبه بفتحة كسها
ثم جلست امي على الزب و تركته يدخل في كسها و بدات تصعد و تنزل و فلقات طيزها كانت تبدو ضخمة و كبيرة جدا و من شدة سرعة تحرك امي فوق الزب كنت اسمع صوت تصفيق طيزها مع فخذيه و اهات قوية جدا اه اه اح اح اه اه و السائق ينيك امي و هو يضربها بحرارة على طيزها صفعات ساخنة و قوية جدا . ثم صاح السائق اه اه اح اح اه اريد ان اكب حبيبتي اه اه اه ساقذف و ماما تصيح اقذف في كسي حبيبي انا كبيرة و لا احمل اه اه اه اه و هو يقول اه اه اه اريد حليب زبي في وجهك حبيبتي اه اه اه اه ثم امسكها من فخذيها امام الطيز و دفعها لتقوم و اسرع ليقف و يضع زبه بين بزاز امي و رايت منظر ساخن جدا و ملتهب لم يسبق لي ان رايته
نعم رايت ذلك الزب الكبير الجميل الذي كان منتفخ و نافر يقذف بقوة كبيرة بين بزاز امي و يرسم خطوط منوية و امي تمسك بزازها و انا لم اعد قادر على تحمل تلك المتعة التي كنت اشاهدها و زبي ايضا يريد ان يقذف حليبه و بسرعة التفتت الى المزهرية و انا جد مستعجل و لا اقدر على الصبر . و بدا زبي يقذف المني بحرارة كبيرة جدا و انا اتلوى في مكاني و ارتعش حيث تقريبا قذفنا في وقت واحد و التفتت اليهما بعدما قذفت لارى امي تمسح كسها و هو يمسح زبه و اسرعت بالهروب من هناك بعد احلى نيك رايته في حياتي حيث رايت السائق ينيك امي و تاكدت ان امي شرموطة و منيوكة و تحب الزب في كسها و تخون ابي


اجمل تصوير خفي لفتاة تصور امها و هي مع جارها ترضع له زبه و ينيكها و الام كانت حامية جدا و اعجبها الزب الكبير و لذته في فمها و ظلت تلعق و تمص حتى اخرجت حليب الزب على لسانها في اسخن نيك عربي و اقوى خيانة زوجية بين الجيران و تصوير خفي حقيقي

ادخل شاهد الفيديو حصريا و مجانا

ادخل هنا

أضف تعليق