رغم ان الجنس يبقى كله ساخن و لذيذ على العموم لكن حرارة النيك الحقيقية هي حين يدخل الزب في الطيز بصعوبة كبيرة و يكون الزب غليظ و الفتحة ضيقة و هنا يحس الرجل باحلى متعة جنسية على الاطلاق مثلما حدث معي حين نكت نادية بنت الجيران في احدى المرات لما كنا مراهقين . كنت انا اكبر منها بحوالي سنتين و كانت فتاة جميلة جدا تمتاز بطيزها الكبير الذي يتحرك مثل الجيلي حين تمشي و قد تمحنت عليها كثيرا و اشتهيتها الى درجة اني كنت قبل ان انام و حين اختلي وحدي في البيت استمني و انا اتخيل نفسي انيكها و انتظرت الفرصة حتى تحقق حلمي و نكت نادية بطريقة جميلة في البيت بعدما ادخلتها و كنا لوحدنا هناك . و كانت تعلم اني اريد ان انيكها لاني منذ الصغر و انا احاول التقرب منها و حتى اقنعها فقد كنت اكتب لها رسائل و ارسلها مع بنات الجيران و كل واحدة كانت تحاول اقناعها اني احبها و الامر كان حقيقي فانا احب نادية جدا و شرحتها لها ان الحب هو ان نمارس كلما نرغب فيه و ان الجنس جزء من الحب و لم اكن اعلم ان حرارة النيك لذيذة الى تلك الدرجة الا حين جربت الجنس معها و وضعت زبي على طيزها الكبير الذي كان ناعما جدا
و دخلنا الى البيت و بدات اقبلها و قلبي ينبض و انا ارتجف من الشهوة و هي تبادلني القبلات بتلك الشفاه الصغيرة التي كانت بذوق العسل و انا اتحسس جسمها و المس طيزها ثم انزلت لها البنطلون و لمست طيزها فوق الكيلوت و كان ناعما جدا و داقئا و اشعل شهوتي اكثر . ثم تحسست صدرها و اخرجت لها بزتيها و رضعت الحلمة التي كانت صلبة جدا و طلبت منها ان تخرج لي زبي و بعد تردد كبير فتحت السوستة و اخرجت لي زبي لكن المفاجاة هي اني قذفت على يدها بمجرد ان لمست زبي و احسست ان حرارة النيك كانت ساخنة جدا و القذف لذيذ لكني كنت اريد ان انيكها نيكة تامة و من الطيز بالذات لذلك لم اتركها تغادر قبل ان احقق حلمي . و احسست بعد ذلك ان شهوتي قد بردت بعدما قذفت و اخذتها الى الحمام و غسلت زبي امامها و غسلت هي يدها التي امتلات بالمني و كان منظرها و هي امامي و انا اغسل زبي و العب به يهيجني اكثر و احسست ان الشهوة قد دبت في جسمي من جديد و احتضنتها من الخلف و زبي يلامس طيزها و بدات اقبلها و اتحسسها مرة اخرى و شعرت ان حرارة النيك بدات تلتهب مرة اخرى
و كانت شدة المحنة عالية جدا لاني انيك لاول مرة في حياتي اضافة الى ان طيز جارتي كبير و شهي و لم اكن قد لمست زبي به بعد و حين بدا زبي يغوص بين الفلقتين اصبحت كالثور من الشهوة و ضممتها بكل قوة و بدات ادفع زبي بكل شهوة و محنة و انا استلذ تلك اللحظات الساخنة مع حرارة النيك الجميلة جدا . و ما ان لمس زبي الفتحة حتى ازدادت شهوتي اكثر فقد كانت فتحتها ساخنة و لذيذة جدا و حين حاولت دفع زبي لم استطع ادخاله و بما انني كنا في الحمام فقد دهنت زبي بزيت ناعم جدا و اعدت وضعه بين الفلقتين و ازدادت حرارة النيك اكثر و حلاوته حيث شعرت ان الراس بدا يدخل ويتعمق اكثر حتى احسست ان راس زبي كانه يحترق من النار . و كان طيزها يعتصر زبي لان فتحتها صغيرة جدا و زبي كبير و غليظ لذلك راحت تتاوه و تتغنج بكل اثارة و انا احاول ادخال زبي اكثر و في كل مرة احس باللذة اكثر و الشهوة و نادية تتاوه و تحاول الالتفات نحوي كي ترى زبي المنتصب الذي تفاجات به حين قذف في يدها لما اخرجته و في خضم تلك الشهوة و الدفع احسست ان زبي دخل و كانه مزق طيزها و زادت حرارة النيك و حلاوة الطيز اكثر
و اعدت اخراج زبي حيث باعجت جسمي اكثر عن فتحة الطيز ثم دفعت جسمي كاملا حتى تاكدت ان الزب يدخل و يخرج براحته و هنا رحت انيك نادية و اهز طيزها بكل قوة و انا المسها من بزازها و بطنها و هي تتغنج و توحوح و تتاوه من شدة المحنة و المتعة و الالم . و مثل المرة الاولى لم اصمد كثيرا بسبب حلاوة طيز نادية و حرارتي العالية و انبهاري بالطيز لانني انيك لاول مرة و بدات اقذف بكل شهوة و متعة داخل طيز نادية و لم اخرج زبي الا بعدما ارتخى و ارتاح من الشهوة و انكمش بعدما انتشيت بالجنس و حرارة النيك في ذلك اليوم