في القطار عباس الشاب الصعيدي الخام يفقد عذريته بفضل كسي الجزء الثاني


أومأ لي عباس وكانه في حلم  وأنا سادرة في غييّ معه فشرعت افكك أزرار بلوزتي فكانت عيناه تتسع وتتسع وتتسع وتكادان تقفزان من محجريهما! حتى شفتاه افترقتا عن بعضهما من هول الانتظار! كنت ألعب بأعصاب عباس الشاب الصعيدي الخام بلا ريب الذي على وشك أن يفقد عذريته . سالته:” أنت كويس؟”  فأومأ بالإيجاب وعيناه لم تطرفا قط عن موضع صدري وأنا افكك أزراري ببطء متعمد  وتأني مثير جداً.  عندما انتهيت ألقيت يدي فوق بزازي  وشرعت استفز أعصابه:” وانت في عمرك ما شفت واحدة عريانة بجد؟”  فأجاب وكأني أخذته من حلم طويل وقال بطء وكانه يلعنني :” لا ابداً …. بس في المجلات وعالنت..” . ورحت اسأله مجدداً:” طيب ايه رأيك ؟” بينما أكشف صدري ببطء أمام عينيه. راح يحملق في بزازي المتكورين أمامه وواصلت فح بلوزتي ليرى جسد المرأة على حقيقته. تلجلج وقال:” أووو.. جما  ااال جدااااا..”  ابتسمت وعرضت عليه يشيئ من القلق من جانبي :” ممكن تلمسهم لو حابب…” . انتقلت عند ذلك الحد حملقته إلى وجهي  فابتسمت له لأطمئنه بأنني جادة ولا اعبث به وقد ارتسمت على وجهه نظرة بلهاء تعبر عن الدهشة الشديدة. فرك عباس عينيه وكأنه في حُلم وأنا عازمة أن يفقد عذريته بفضل كسي هنا في القطار . الحقيقة عند ذلك الحد أيضاً انقلب السحر على الساحر فأحسست أنا الأربعينية المجربة للرجال أني مستثارة وودت لو تصل يدي لقضيبه.  رحت اشجعه فقلت:” متققلقش … الجو هادي .. مفيش حد.. ومفيش حد هيعرف..” . إلا أن عباس الشاب الصعيدي كان خجولاً  وخائفاً وقلقاً للحد الذي يمنعه من ان يلمس بزازي. أمسكت بيده وحططت بها فوق صدري. اطمان وراع يمسجه بلطف  ويتحسس بزازي فاخبرته أن يعتصرهما.  راح ضغط يديه يزيد رويداً رويداً وأنا استزيده هامسة :” دوس كمان… آآه كمااان..” وأحسست بالاستثارة تسري إلى ما بين فخذيّ.

أشرت إليه أن يستخدم كلتا كفيه فراح يعصر بزازي كما كلفته وهو يتمنى. انتفض جسدي فهمست سريعاً وكانني استنجد به:” عباس …دوس هنا جامد..” وأشرت إلى حلمتي المتورمتين فراح ينظر في عيني  ويقرصهما وانا أنبهه:” دوس.. كماان… بشدة..” . أحسست بسوائلي تسيل من مهبلي إلى باطن فخذيّ وسألته بماذا يحس فأخبرني انه يحس إحساساً لطيفاً فسالته أين فنظر إلي فاشرت إلى ما بين فخذيه . تسللت يدي أسفل حجره وهو بجانبي ورحت اضغط فوق موضع قضيبه  مستثيرة إياه وسالته:” هو ده اللي مبسوط.؟” فأومأ أي نعم فطلبت منه ان أراه فعاود الحملقة والذهول وكأنني اعبث به. رفعت كفي ووضعتها على خده  وسحبت راسه تجاهي وانحنيت بدوري تجاهه فقابلت شفتيه الرطبتين بشفتي الرطبتين كذلك. رحت الثمه وادفع بلساني داخل فمه وهو في نشوة وأنا كذلك . لحظات وفهم عباس الشاب الصعيدي الخام وفتح فاه فدلعت لساني ورحت ألاعب لسانه وأمتص ريقه لأثيره . كان لساني يمثل دور القضيب في عملية الاتصال الجنسي فكنت أخرجه واسحبه ثم أسحبه وأولجه فاجعله يفقد عذريته من خجله. أثناء ذلك تسللت كفي لتدعك أعلى فخذيه والاخرى لتفكك ازرار جينزه فأحسست به ينتفض وقد ولجت بخفة ونزق كفي إلى لباسه الداخلي  لألامس ذبه مباشرة. لم يكن منتصباً بالكامل نتيجة لخوفه وقلقه. طلبت منه ان يرقد ففعل فسحبت بنطاله من فوقه ثم انحنيت للأمام قليلاً ورجعت بلباسه اسحبه الى ركبتيه.

كان ذبه جسيماً ضخماً إلى  حد ما بالنسبة لشاب في عمره لم يتجاوز الثامنة عشرة. بسطت يدي إليه لألمسه فارتعد وكأن تياراً كهربياً امسك به! سالته:” ممكن أمصه؟” فشرعت  أجعله يفقد عذريته بفضل كسي وبفضلي ولم أنتظر تلك المرة بل  إجابته وتلعثمه وبحلقته بل انحنيت وانكببت فوق ذبه  أتناوله في فمي  بين شفتي. رحت العقه بنعومة ورقة وأحسست به ينبض واستشعر لساني ذلك . دقيقتان وأحسست أني  أسيطر عليه وشعرت بجسده يتصلب فعلمت أن شهوته اقتربت . أبقيته في فمي وهو في مخاض نشوته ليقذف داخل فمي فابتلع منيه الساخن الشاب مثله. أخيراً استرخى عباس الشاب الصعيدي الخام  وارتخى ذبه داخل فمي. سالته ما إذ كان يمانع أن أتجرد من ثيابي فأومأ أن لا وطلبت منه أن يخلع قميصه ويندس تحت الحرام لئلا يصاب ببرد القطار  ففعل وراح يشاهدني وانا اخلع تنورتي  وكلوتي. سالته:” أيه رأيك حلو كدا؟” فهز راسه بالإيجاب ورحت اسأله:” بصراحة قولي .. هل دي اول مرة تعمل مع واحدة زي كدة؟”  كنت اعلم أنه محرج واعلم خجل أولاد الصعيد وخاصة هو اسواني فلمت نفسي على اندفاعي. ثم إنه أومأ لي اي أنها المرة الأولى فانحنيت فوقه وقبلته وعبرت عن سعادتي مبتسمةً:” انا فحانة أني أول واحدة في حياتك…”. بعدها سالته:” عندك مانع لو بسطت نفسي شوية… حاسة أني مش قادرة ؟” . هز راسه ورفعها قليلاً وأنا استمني وحركة القطار سلسة مريحة. سألته ما إذا كان يريحه أن يقضي ليلته معي فأومأ فرحاً فدخلت معها تحت الحرام ووجدت يدي طريقها تحت الغطاء إلى ذبه المرتخي فبدأت افركه ببطء فأعدت له النشاط تارة أخرى. قلت له:” بصراحة عاوزاك تنيكني…. هساعدك متقلقش…”. يتبع…….

أضف تعليق