فتاة المدرسة الساخنة و الشاب الهايج في حمام المدرسة


معنا اليوم هدير فتاة المدرسة الساخنة و وائل الشاب الهايج في حمام المدرسة وقد ضبطها وهي تستمتع فراح يشاركها المتعة. وهدير هذه فتاة طالبة في السادسة عشرة من عمرها تدرس في ثانوي صنايع فتاة جميلة لها جسم ممشوق مثير و وجه سكسي ما أحلى مشييها تتبختر وسط صاحباتها في الجيبة فتصعد طيزها و تهبط فهي لها طيز ساخنة بارزة للخلف كانت تجلع الفتيان تتعقبها في سيرها جيئة و ذهابا. و كباقي الفتيات المصريات هذه الأيام فإنها مضروبة بالفرجة على أفلام الجنس في هاتفها الكبير فكان يحلو لها أن تنزل بين الحصص وتستأذ للدخول للحمام تشاهد فيلما و تخرج شهوتها ثم تصعد مجدداً.

كان في مواجهة الحمام من بعيد بيت يسكن في إحدى شققه وائل وهو شاب صايع بتاع بنات كان يحلو له أن ينظر من شرفة منزله فتقع عينه على الفتيات في الحمام وكان أن تعقب هدير هذه وراح يطيل النظر إليها أياما كثيرة حتى غرف قصتها و انها فتاة صايعة. جذبه جمال جسدها الرائع و ذات يوم قرر أن يكبسها في الحمام فراح يغامر ويتسور السور وهو ما حدث. راح ينظر من النافذة فرآها فراح الشاب الهايج في حمام المدرسة يكبسها هنالك وقد سخن بقوة ففعل. راح ينظر إلى فتاة المدرسة الساخنة هدير من خرم الباب وقد التقطت أذنه آهاتها و أناتها الخافتة ودقق النظر فإذا بهدير جالسة على قاعدة الحمام وقد خلعت تنورتها و و الأندر وأخذت تلعب في كسها بيدها! ارتاع وائل من منظر كس هدير الساخن الأبيض الشهي النظيف وشكله الوردي من الداخل فوقف زبه سريعاً ثم فكر سريعاً فاخرج هاتفه وراح يطل عليها من فوق الباب والتقط لها صوراً فصرخت و ارتجفت!! نادها: أفتحي مش تخافي مش هعملك حاجة…انكمشت هدير في نفسها فسألته: انت مين وعاوز أيه؟!! طمأنها وقال أنه ابن الجيران في البيت المقابل وهو يراها كل يوم وهو صورها فقط لأنه يريد أن يضمن أن يستمتع بها فهو يمووووت عليها وقال لها: أنا نفسى استمتع معاكى أشمعنا أنتي يعني…أنتي تعبتين من فوق و أنا في البلكونة…فكرت هدير ثم قالت: بس كدا…ترجاها وائل و حلف لها: بس وشرفك…أفتحي بقا…فتحت هدير ودخل وائل الحمام و أدارت هدير الفيلم من جديد ثم ما لبث الجو ان اشتعل…

وبدأ وائل فى ملامسة جسم هدير بدأ من ركبتها وبدأ يحسس على ركبتها بأطراف أصابعه ويصعد بيده على فخدها حتى وصل الى كسها وبدأ يحسس وأخذ يسخنها و يتحسسها وهدير فتاة المدرسة الساخنة و الشاب الهايج في حمام المدرسة قد اشتعلا كل منهما و أخذ يقبلها بقوة وخلعها ما لبست من كيلوت و خلع هو بنطاله ثم نزل يلحس كسها وهي قد قعدت فوق قاعدة الحمام وهو فتح ساقيها و دخل براسه واخذ يلحس كسها بلسانه فاخذ يلحسه من فوق ثم ينزل بلسانه الى اخر كسها ويلعب فى بظرها بلسانه ويفتح بظرها ويدخل لسانه للداخل حتى يستطيع لحسه من الداخل وهدير تصرخ اااااااه يا وائل , اااااه , تعبت يا وائل مش قادرة و الجوا بقا نار بين فتاة المدرسة الساخنة و الشاب الهايج في حمام المدرسة وائل بقا ماسك بيده طيز هدير و يضمها عليه حتى يلتسق كسها بلسان وائل ويلحسه و اخذ يحسس بيده على بطنها ودخل ايده من تحت البودي وبدأ يحسس على بزازها المكورة وحلماتها ويلحس فى كسها بلسانه وهدير فى متعة وشهوة عالية وتخرج آهات ولا أحلى من كده وكل ما تقول اه وائل يهيج اكتر فرفع عن هدير البودي ومعه الستيان بذات الوقت وبدا يحسس على كسها بأصابعه ويمص فى حلمات بزها أوي أوي وييلحس الحلمة بلسانه ويلعب فى الحلمة بلسانه سريعا ويدعك كسها بصابعه حتى حس بأن هدير ترتعش وينزل من كسها سائل بكمية كبيرة فنزل على كسها واخذ يلحسه بشوه وبلهفه وهدير تصرخ وتتأوه وتقوله دخل زبك فى طيزي يا وائل دخله بسرعة حاموت منك ثم سرعان ما امسك وائل زبه بايده وظل يدعكه فى شفرات كسها الى فوق ولتحت وراح رافع رجلها لفوق وتف تفة على خرم طيزها وبدا بدعك زبه فى خرم طيزها وهدير تصرخ دخله يا وائل يلا يا وائل دخله يا وائل متتعبنيش بقا يا وائل . وحاول صاحبنا دخول زبه فى طيزها ولكنها كانت ضيقة جدا فاخذ يدعكه ويبلل أصابعه في ريقه ويبعصها ويدخل صابعه كله في طيزها بقوه ويحركه وهدير تصرخ ااااااااه , اوووووه بالراحة يا وائل ومسك وائل زبه وادخله فى طيزها وبدأ يدخله داخل طيزها اكتر حتى دخل نصه وبدا يحركه وكل مرة يدخله اكتر كى يدخل حتى دخل كله فى طيز هدير وأخذ يحركه بسرعة فائقة وهدير مستمتعة ومتألمة من قوة زب وائل فأخرجه من طيزها وهدير لفت أخذته في فمها تلحسه بلسانها و تمصمصه و من يومها بقت هدير بتاعة وائل يعني شقطها…

أضف تعليق