وضع جنسي رهيب مع الجارة العارية الساخنة في بيت خالتي


في بداية صيف 2009 كنت في وضع جنسي رهيب مع الجارة العارية الساخنة في بيت خالتي فكانت بداية صيف ساخنة أوي أوي. كانت في الوقت ده امتحانات الثانوية العامة المصرية عالأبواب و كنت مدبلر عشان أجيب جموع كوس و ادخل كلية الهندسة حلم بابا و ماما لأني الولد الوحيد وسط ثلاث بنات كلهم تعليم عالي و كليات قمم زي ما بيقولوا. كنت باتفسح ما صحابي فجالي تليفون من ماما: فينك يا وليد…انا: جاي يا ماما…مع جماعةصحابي وجاي محتاجة حاجة أجيبها معايا…ماما: دا وقته..فاضل شهرين عالأمتحانات و خارج تتصرمح مع صحابك…أنا: يا أمي انا كنت فالدرس و زماني جاي..مغيبتش يعني…ماما: لا غيبت…بص بقا خالتك تعبانة أوي و لوحدها زي ما انت عارف و جوزها غايب ف شغله…روحله بات عندها و كمان ذاك هناك ينوبك ثواب…انا: يعين لازم يا ماما…ما انت عرافة المشوار هدت حيل…ماما: يا ابني اعمل خير عشان تلاقيه في طريقك…خالتك بنتها و ابنها راحوا في حادثة بقالهم سنة و من يومها وهي مش لاقية نفسها و دبلانة..أرحم عشان تترحم…انا: حاضر… حاجة تاني…ماما: لأ ذاكر بقا و بلاش كلام فالتليفون ..حاكم انا عارفة…أنا بهزار: يعني لو جيبت مجموع هتكلمولي عالبت ندا…ماما بضحكة و تهكم: طيب بس افلح انت يا فالح…يلا مع السلامة…
و فعلاً شديت على بيت خالتي و ضربت الجرس لحد اما زهقت و كمنت ماشي لان موبايلها غير متاح بردو! حاولت أخر مرة لقيت بنت أمورة فتحت الباب! بصتلها باسبهلال فضحكت: أدخل ..هتفضل واقف باصصلي كدا….أنا: ههه..لا أبدا..فكرت غلطت في بيت خالتي..هي: لا مغلطتش…بس أنا سارة جارتها قاعدة معاها شوية…دخلت و كانت البت طلقة نارية ملهاش حل! أمورة لابسة عباية مقورة علي صدرها الأبيض الشهي و رقبتها زي العاج الأبيض طويلة مدورة و ملامح وشها و جسمها بالظبط زي المطربة نجوى فاروق! سألت خالتي: مين الأنسة اللي عندك دا يا خالة…خالتي مريضة تهمس: دي سارة جارتي… أمها بايتة عند اختها فالمستشفى و ابوها في الشغل و أختها التانية مع امه و ندهتها تقعد معايا… أن: ألف سلامة عليكي …في حاجة أعملها ليكي..خالتي: خلاص يا حبيبي…كنت مالصبح برن عليك تليفونك كان غير متاح..خلاص سارة قامت بالواجب…دخلت سارة و قاطعتنا: اسخنلك العشا و لا اتعشيت… ابتسمت: بصراحة لسة..بس مش عاوز أغلس يعني…سارة بضحكة رقيقة: لا غلس في العشا..بس في الشاي اعمله لنفسك هههه.ضحكت خالتي و انا ليس في بالي اني هاكون في وضع جنسي رهيب مع الجارة العارية الساخنة في بيت خالتي المريضة! جابت الاكل و التعشيت و تكلمت معايا عن الدراسة و عرفت انها في جامعة أداب قسم لغة انجليزية!! كانت عين الطلب و خالتي قالت: سارة شاطرة في اللغة دي و انت تعبان فيها فخليها ستاعد..و التفتت لسارة: راجعيله حبة يا سارة ينوبك ثواب..ضحكت سارة و أنما باعلق على كلام خالتي: بلاش فضايح يا خالتي…
فعلاً اخدت كتبي وقامت معايا سارة من اوضة خالتي المريضة و هنك فضلت ابحلق فيها وفي صدرها العريان!! همست سارة برقة: عينك يا وليد… أنا ممازحاً: عيني مالها…ابتسمت: بص هنا… راحت تشرح ليا أزمنة مختلفة و تذكر ليا قصة العنكبوت و سالتني: أنا قلت أيه دلوقتي؟!! سرحت منها ففضلت تضحك و طبقت كتابي الخارجي وهمست: انت رحت فين..انا: بصراحة مش عارف أركز…سارة ببحلقة عين و بسمة: ليه كدا!! أنا: مشفتش في جمالك حد!! سارة ببسمة: وبعدين بقا…انت باين عليكي شقي أوي هههههه… قلت: شقي بس مع الحلوين…ضحكت بدلع: و طلباتك يا شقي…انا بدون أي خجل أو خوف لفيت دراعي حوالين رقبتها و بوستها من شفايفها!! سارة مندهشة: وليد…أيه للي عملته ده..انا سكران: مش عارف…رفعت أيدها وجات تضربني فمسكتها ورحت للاففها ورا ضهرا هي و أديها التانية و غابت معاي في بوسة طويلة نسيت نفسها فيها وساحت مني ولقيتها تراخت فوق الأرض ولقيت فجأة نفسي بارك فوق منها و أيديا بتدعكل في بزازها وهي عمالة تاكل شفافي!! مش عارف ازاي لقيت نفسي عريان وهي كمان قدامي عريانة!! بكل أريحية مسكت زبري وبقت تفركه بدلع! ركبتني و خلت زبري مفرود تحت مشافر كسها السخنة اوي!!فردتني عالارض و كنت في وضع جنسي رهيب مع الجارة العارية الساخنة في بيت خالتي ومالت فوق مني و التهمت شفافي و شعرها الأسود الغزير الناعم غطاني من راسي وهي عمالة بطيزها العريضة و زبري تحت مشافر كسها تروح و تيجي و تفرشني بخونة و هي: أوووه اووووف أووه و أنا جسمي نار نار!! ساعتها لبني بقى زي الحنفية اللي اتفتحت!! كنت كل دقيقتين أجيب لبني وسارة عمالة تتنفض فوق مني وهي بتهشق و توصل لنشوتها و تفرش كسها بزبري اللي كانت تدعك كسها في باطنه وفي راسه المنفوخة!! مكنتتش الليلة دي تخطر عبالي و في عمرها ما تتكر تاني معايا. جربت البوس و الأحضان و تقفيش البزاز بس أنني أكون في فيوضع جنسي رهيب زي اللي كنت فيه مع جارة خالتي العريانة دي متخيلتش نفسي أبداً!

أضف تعليق