درب أنهار – الحلقة 3 : قصة البنت العذراء مع ولد الجيران السخون عاشق النهود الطرية


منير كان كيحس براسو كيحلم حيت قدامو كانت متكية فوق ناموسيتو منى البنت اللطيفة لي ساكنة قدام دارهم كان جسمها البيض الزوين بين يديها هي كانت كتلهث و فاتحة ليه رجليها على الأخر و عينو هو كانت مركزة على طبونها الحمر المعسل لي عمرو شاف شي بنت معسلة و الشفرات ديالها كينبضو من كثرة المحنة الجنسية لي كتشعر بيها هو مسيطرش على راسو حيت دابا ولا كيفكر بزبو فبلاصة عقلو و هو يهبط وجهو بين فخادها البيضين و منين فمو قاس طبونها بدات كتأوه بسميتو و منين خرج لساني من بين شلاقمو و بلا كيلحس ليها الشفرات الحمرا لي كان كينبضو بين شلاقمو بدات هي كتطلق أصوات جنسية مسخنة و من بعد بدات كتحرك جسمها باش تدعك طبونها على كل فمو و تزيد من المتعة ديالها هو مذاقها ضربو بحال الضو و خلا زبو يزيد يقوم و منين شد زبو و حطو على شفراتها هي حلات عينيها و قالت ليه ( أنا عذراء و لكن باغاك نتا تكون أول واحد نجرب نعاه الحويان عافاك أ منير حويني و خليني نحس بلي أنا مراتك و ديالك اااه منير عافاك ااه ) منين كانت هي كتهضر كان هو كيقيس ليها الشفرات ديالها بزبو وك يداعبهم ليها و يالاه حط زبو فوق ثقبتها و بدا كيستعد باش يدخلو فيها و هو يسمع سوارت ديال الدار فالباب و بزربة قال ليها تلبس حوايجها و هو دار راسو ناعس و خرجها من بيتو بزربة حيت الواليدة ديالو هي لي جات و الا لقاتها معاه غادي تنوض روينة و دير ليها الشوهة .

منين سمعها كتهضر مع الواليدة ديالو مكانش باين فيها كتكدب و قالت ليها خالتي لبارح مكملتش تسياق و جيت باش نعاودو و هي تقول ليها الواليدة ديالو ( كيفاش دخلتي لدار أ بنتي ؟ ) قالت ليها بلي منير حل ليا الباب بزربة و رجع ينعس و قالت ليها الواليدة ديالو بلي صافي البارح دارت كلشي مكاين لاش تبقا كل ساعىة جاية و خرجاتها من دار غير بسياسة .. هو منين دخلات الواليدة ديالو لبيت لقاتو ناعس و فيقاتو و قال ليها نفس الهضرة لي قالتها منى و الواليدة ديالو مشكات فوالو .

هاديك الليلة بقا كيفكر كيفاش باغي يكمل مع منى هاداكشي لي بغاو و حس براسو خصياتو ولاو زرقين من قوة المحنة و هاديك الساعة قرر بلي غادي يحويها بأي طريقة و يكون أول واحد غادي ياخد العذرية ديالو حيت قاسها بزبو ز دابا و لات ديالو .. فالغد خدا النمرة ديال الهاتف ديالها و هي عطاتو ليه بزربة واخا شاف بلي حناكها حمرين و كتهضر بخجل حيت منين شافتو تفكرات كيفاش لبارح كانت كتغوت بسميتو و كدلك كسها على زبو و كترجاه ياخذ العذرية ديالها و هو تفاجئ بلي ولا كيحماق عليها .. هاديك الليلة هضرو الليل كلو من الهاتف و كان كيشوف فيها من الشرجم ديالو و قال لي دير ليه شحال من وضعية و حيت النافذة ديالو قدام نافذتو و قريبة بزاف كان باغي ينقز من بيتي منين شافها تعرات ليه و شدات فبزازلها الكبار كيما قال ليها فالهاتف و هو هاداك النهار شد زبو و دلكو و هو كيشوفها كتعمل العادة السرية قدامو حتى قذف و كان صافي مفدرش يتسنى نهار لي تجيب أخير الفرصة باش يحويها ..

يتبع …

أضف تعليق