سكس مع عدنان و عشيقته الساخنة التي اشبعها بالزب


قصة عدنان في سكس ساخن حينها و كان يوما بهيا خرج به عدنان من المطار والبسمة والسعادة بادية وضوح الشمس على وجهه العربي الجميل, وقد استقبل وبعد طول انتظار زوجته وحبيبة قلبه كاترينا.

في ذلك اليوم صباحا خرجت كاترينا من شقة عشيقها بدوي وعيونها تدور يمينا شمالا خوفا من العيون التي قد ترصدها وتبوح بشيء من الوقائع الى زوجها عدنان, وبعد ان سارت القليل فاذ بالناطور يمسك بها امام المصعد ويرمي عليها بجزيل السلام بكل وقاحة وبرودة اعصاب, وكانت هذه اول مرة ترى فيها كاترينا هذه الفتاة العربية اليافعة هكذا تصرف من ناطور عينه زوجها وحبيبها الذي جمعته بها ومنذ ايام الدراسة احمى علاقات الحب والعشق ولكن ظروف الحياة القاهرة الغامرة قد عاكستهم من البداية ما اضطر زوجها الى السفر بحثا عن العمل لتامين لقمة عيشهم تاركا زوجته الشلهوبة وحديدة يتناقلها الرجال من كل حدب وصوب وفقا لاهوائهم, فاليكم احلى واحمى قصة من باطن الواقع بنفحة من الخيال الآسر الساحر القادر على سبي العقول وتذويب القلوب الجافة ليبث فيها بنفحات من الامل مغمسة بوابل من المتعة المنقطعة النظير والفرحة الغامرة العامرة العابرة للبلاد والحدود والقارات البعيدة القريبة.

تابط عدنان عاهرته وسار بها الى منزله وشرارات الغوى تكاد تتطاير من عينيه وهو لم يرى او يمس امراة لاشهر عديدة, وقد بدى على كاترينا بعض ملامح التعب بعد ليلة عامرة بالنكاح الشري الحاد مع عشيقها بدوي الذي فلحها فلاحة عربية اصيلة وهو يعلم بسفرها الى زوجها بزيارة قد تستمر لاسابيع فيها سكس كثير , فاشبع نفسه منها, تاركا جسدها اسير الالم والهوى مليء بالكدمات وطبعات الايدي, ما جعل قلب كاترينا يرتعد خوفا من مغبة ان يرى عدنان او يتنبه بشيء ولكنها عللت نفسها بمدة انقطاعه عن النساء, وهي تعلم مدى عشقه وهوسه بالنكاح, فبردت اعصابها وهي تعرف بمدى اليقين بانه ما ان يدخل بها عتبة المنزل حتى يبطحها لينغمس بجسدها وينزل بها, افكارا شعواء ضربت بعقلها جعلت العاهر تتاوه اااااه صادحة مليئة بالمحنة انتصب قضيب عدنان لها حتى كاد ينفجر فينقلع من شروشه.

بعد دقائق وصلت السيارة بطيور الحب الى افضل موقع سكس حضره العاشق الولهان عدنان لزوجته, وبعد المقبلات من القبل الحارة المليئة بالاحاسيس النارية الساخنة بنفحات من الغرائز الجنسية الدفينة, نزع عدنان ملابس الممحونة كاترينا ليبرز جسدها البهي بصدرها الكبير المتدلي وقد ازدادت حلماته طولا وغمق لونها لشدة ما شهدت من المعاطة والمص ما جعل بقضيب العاشق يسيل ببحر من السوائل الدافئة وكاترينا تلاعبه بحنان وبعد ان لاعبها وداعبها وملاها قبلا عميقة اخرج قضيبه السميك الدسم واعطاها اياه لتبرشه في فمها الطيب والرطب, وبعد الاهات والتنهدات اخذته العاهر في قعر فمها فخلعه ولوعه وقطع انفاسه الى ان اصبح قضيبه كقطع الفولاذ يصلح للضرب بالحجر لا البشر, ثم قام امسكها بشعرها وبطحها امامه ليقفز بعدها كلنمر الى خلفها بعد ان اركعها ذليلة امامه وهي تتاوه لشدة عهرها وهي تظهر وتفخر بطيزها الجليلة وببخش طيزها المتوهج الذي جرى ضربه وتوسيعه قبل ساعات حتى تبجج وخلع بابه وكان منظره مثيرا وملمسه اليما, وما هي الا ثواني حتى ضرب عدنان بيده على فلقات طيزها وهو يخترق باب بدنها بعظيمه على وقع صياحها واهاتها الصادحة لشدة المها وقد ركبها بحزم وقام بنيكها بقسوة بشكل طيازي وهي تتاوه وهي يضرب وهي تصيح وتصرخ وتحاول الفرار فامسك بشعرها وزاد من وتيرة ضربها فافقدها رشدها وعقلها ومن خلفها فاخذت تطرب لصراخها الذي بلغ درجة المجون الى ان سالت دموعها التي زادت من سريالية المشهد مع بلوغه للنشوة الجنسية فاستمر قليلا قبل ان يفقد السيطرة فحمم قعرها بالحليب الكثيف الدافىء.

 

أضف تعليق