كانت نوال تعمل في مصنع ملابس خلال إجازة نصف العام وهي في الصف الثاني الثانوي التجاري. كان المصنع في قرية من قرى محافظة سوهاج يبعد عن بيتها مسافة ثلاثة كيلو متر بمدة زمنية ربع ساعة بينها و بين بيتها. كانت تسكن في منطقة ناشئة ريفية و كان المصنع في قرية أكثر تحضراً من قريتها الصغيرة. هنالك في مصنع الملابس تعرفت نوال إلى شاب يكبرها بعام واحد. أحبته و كان أول حب لها فوهبته قلبها قبل أن تهبه جسدها المياس كعود البان في تأوده. ولهته بحسنها المشهود له من الجميع فعلم القاصي و الداني بقصة حبها لمسعد ترزي الملابس. طارت سيرتهما إلى أبيها التي نمت إليه من مصدر موثوق فعلم علاقة ابنته بذلك الشاب و انهما خرجا مع بعضهما في نزهة. و لأن الأب صعيدي حامي الطباع رفض خطبتها منه وزعق: لما تعرف الأصول و تيجي الأول البيت من بابه يبقى فيه كلام تاني…معنديش بنات للجواز… ثم اجلس ابنته في البيت باكية لا ترقأ لها دمعة؛ كسها الحيحان لم يعد يصبر, لمساته لها قد شاقتها إليه بشدة!!
أنالته نوال نفسها بالكامل و وهبته نصفها العلوي و السفلي يمصمصه و يرضعه و يتمتع به كما شاء.ولم تغلي عليه كذلك نصفها الحرام فلم تنكره عليه بل أسلمته إياه فراح يعمل فيها تفريشه و مسه و لحسه و حتى خرقه!! نعم خرقها و هتكها فكانت جزء من بكاء نوال عليه أنه أبو عذرتها!! كانت نوال تبلغ نشوته معه في الصمنع حيث تنفرد به و ينفرد بهاا! ثم دارت دورة العام و خرجت نوال ذات يوم وهي في طريقها لمدرستها الثانوية التجارية فرأت مسعد فخفق قلبها و عاودها حنينيها! كذلك هو ارتعدت أطرافه و امتقع لونه ورفرف قلبه بين جوانحه و تمطى قضيبه! كان يشتهيها و يحبها في آنٍ! أسرعا إلى بعضهما البعض ولم يأبها للناس! كان مسعد عائد من بيت شقيقته الذي كان قد بات فيه ليلة امس فخرج ليعود إلى مقر عمله محل الخياطة صباحاً! التقاها و التقته فاشتبكت الأكف و تلاقت النظرات و أعربت عن حنين قديم وقد كادت الشفاة ان تلتقي لولا عيون الطريق!تباعدا ل~لا يثيرا ريبة السائرين وهمس لها متهدج النبرات: اشو..ووفك..امتى…تلفتت نوال وقد طفرت الدمعة من عينها وهمست: مينفعش….ألح مسعد: لازم أشوفك…هاستناكي قدام المدرسة عالقهوة اللي جنبها….ثم افترقا وفعلاً لم يعد كسها الحيحان يحتمل تأجيلاً فتعللت نوال بألم في معدتها و تركت المدرسة في العشرة صباحاً! كان مسعد ينتظرها في الخارج فمشى أمامها و مشت خلفه حتى ابتعدا عن العيون ثم ركبا عربة حنتور حتى محل خياطته! هناك دلفت نوال دون أن تلمحها عين ليغلق مسعد الباب خلفهما!! انفرد بها ترزي مصنع الملابس بعد ان رفض أبوها خطبتها له فتلاقت النظرات من جديد! ثم طفرت دموع منه و منها تعانقا على إثرها عناق حميم!! أبعدها عنه ثمة حدق في كلتا عينيها هامساً عازماً: مش هسيبك أبداً….
رقت نوال وهمست تؤكد على كلامه: بجد…في عمرك ما هتسبني…..دنا من شفتيها بشفتيه ثم طبع قبلةوهمس: لما روحي تفارقني هفارقك…هسوق على ابوك كل أهل البلد…و هتكوني من نصيبي…فابتسمت نوال راضية و تعلقت زراعاها بعنقه وضمته تقبله فقبلها قبلة طويلة غابا فيها! ارتخت مفاصل نوال من الخدر اللذيذ المنبعث من القبلة فجلست على الكنبة و جلس معها مسعد. حدق في عينيها طويلاً فخجلت و توردت وجنتاها و أخفضت هدبيها الطويلين فرفع بيده ذقنها الكمثرى همس: مكسوفة من حبيبك… أبو عيالك في المستقبل…. ثم مال على شفتيها مجدداً يلتهمها فيعضضهما و يرشف عسلهما بنشوة كأنه يرشف خمراً و وكفاه تحلل أزرار بلوزتها و تكبش في بزازها!! أنت نوال و استلقت بنصفها الاعلى مستسلمة و مسلمة جسدها إلى حبيبها مسعد يعزف عليه أناشيد الحب الرومانسي. مال عليها يلتهم شفتيها من جديد و كفاه تمسدان بزازها الدافئة و تعبثان بلحم بطنها وقد ألقى الستيان بعيداً بعد أن قط مشبكه! أطبقت نوال جفنيها في استسلام مثير لحبيب القلب الذي جعل كسها الحيحان لم يعد يصبر على بعاده بعد أن رفض أبوها خطبتها من ترزي مصنع الملابس مسعد! راحت تتعلق بعنقه فانهضها معه مجدداً وراحا يتبادلان القبل الحاره بشده.. أخذ ترزي مصنع الملابس يقبل نوال في فمها بشده ويدخل لسانه داخله ويمص لسانها ويضمها على صدره العاري بقوه كانت نوال مستسلمه تماماً له وفي عالم أخر ثم بدأ يخلع عنها قميص نومها الأحمر الخفيف وكم كانت بارعة الجمال رشيقة القوام وهي كذلك ثم أنامها على الكنبة تارة أخرى ووقف فوقها و اخذ يقبلها في وجنتيها وفمها بقوه غريبه ثم بدأ بإنزال حمالات بزازها الجميلة ذات الحلمات المنتصبة. ثم أخذ يقبلها في عنقها الجميل ويلعق فمها في كل حين ثم نزل على بزازها وشرع يمصهم بقوه وكانت نوال تتأوه من الشهوة العارمة التي توجد في كل فتاة طالبة منه المزيد….يتبع….