إغراء أخت خطيبتي المكنة صاحبة الطيز و السيقان الفتاكة


أنا في ورطة يا جماعة لا أدري حلها. لا أدري أهي ورطة أم هي فرصة أستغلها واستمتع بها فأنا أكاد ألين أمام إغراء أخت خطيبتي المكنة صاحبة الطيز و السيقان الفتاكة التي لم أرى مثلها قط! سأخبركم عني قليلاً حتى تلموا بحيرتي. فمن شهور أكملت عامي السادس والعشرين وكنت قد مللت من وحدتي فقلت لما لا أخطب؟! نعم فكل معارفي من أصحابي من ارتبطوا فمنهم من هو خاطب من سنين و منهم من تزوج و منهم من أنجب وقد حملت طفله فوق يدي وقدمت له النقطة و أتيت له بالمبارز كهدية للمولود! أحسست بالفراغ في حياتي فانا من عملي لشقتي و من شقتي لعملي لا أنفك عن هاتين الاثنتين وقد ملاني و مللتهما حتى ضقت بهما. لم يكن هناك مانع في تقدمي لخطبة أي فتاة من موانع المال أو عدم الجاهزية أو أي شيء سوايا أنا!

نعم يا جماعة فانا متطلب في علاقتي لأقصى حد بمعنى أنني لم اخطأ في حياتي من قبل ولم أماشي فتاة اللهم إلا زميلة لي في الجامعة لم نتجاوز حدود الكلام و الضحكات داخل اسوار الجامعة. لم يكن لدي وقت أو لم اكن مهتم كثيراً فأنا أعلم أن تلك المرحلة مرحلة العاطفة و الحب الحقيقي لم يات إلا بالزواج و الزواج لا يأتي إلا بعد التخرج و العمل فانكفأت على جد نفسي وهزلها على دراستي فأهملت حياتي العاطفية. ليس ذلك فقط هو السبب بل لأني أيضاً كما قلت متطلب لا يرضي ذوقي أي فتاة و كفى بل فتاة جميلة لها مقاييس خاصة أرضاها لها ولمكن تكون زوجتي متعتي في حياتي. نعم الجمال هو مقياسي في اختيار الفتاة وليس أي شئ آخر طبعاً و لا اختلاف عن أن تكون مهذبة الأخلاق. ولكن لا يهمني منها ثرائها من فقرها أو تعليمها من عدمه. حتى الفتاة التي ماشيتها قليلاُ في الجامعة كانت أجمل الفتيات هنالك فلم انل منها بالطبع سوى ضحكات و كلمات ونعمت برفقتها حيناً ولم نزد. الحق أني كنت أود أن أزيد غير أنها ردتني رداً جميلاً وقالت: خلينا أصحاب…اﻵن نأتي إلى مضعلتي مع إغراء أخت خطيبتي المكنة صاحبة الطيز و السيقان الفتاكة أغراءً لا اكد أثبت أمامه! من ثلاثة شهور خطبت فتاة في التاسعة عشرة قد أنهت دبلوم تجارة ذات حسن تملكني فهي ذات جسد متناسق من صدر و أرداف وقوام ممشوق بض و وجه حسن جذاب الملاح! كانت شفتاها هما أجمل ما فيها. من عائلة متواضعة لأب موظف وأم ربة منزل في الخامسة و الأربعين جميلة مثل ابنتها كذلك لخطيبتي أخت متزوجة في الثامنة و العشرين و أخرى في الثالثة و العشرين اسمها سارة هي مكمن حيرتي!

أخت خطيبتي سارة متوسطة الجمال غير انها فاجرة القوام!! لها قوام يتلوى وما أحلى أن تراها وهي في جلبابها الذي يجسد مفاتنها و تضاريس جسمها!! الأجمل من ذلك كله التفاف سيقانها وبياضها اللامع الذي يأخذ بالألباب. خطبت مرة و تم فسخها لا أدري من قبلها أم من قبل خطيبها و من ساعتها و الفتاة تود لو تخطب مثل أختها التي تصغرها! تمت خطبتي على اختهاو منذ أن دخلت البيت عندهم و أنا لا أسلم من نظراتها المتحرشة بل و نكاتها الجريئة الصريحة اليت كنت أضحك منها و اتحرج بذات الوقت! فتاة مرحة جريئة لولا أن سبق لي وخطبت شقيقتها لتقدمت إليها! تمت خطبتي على شقيقتها وكانت خطوبة صالونات ولم يكد يمر شهر حتى رحت ذت مرة لأجد سارة تلك في الصالون ترتدي جلباب يمسك بمفاتنها بصورة تستفز مشاعري! كاد الجلباب يتقطع من فوق جسدها. رحبت بي و أتت لي بالعصير فكانت تتأود و تتثنى وألمحها تعض فوق شفتها وتشد الجلباب فوق صدرها البارز النافر. كانت حماتي في الخارج وخطيبتي بالحمام ورأيت سارة تصعد السرير في الغرفة التي أمامي كي تغلق النافذة لأجدها قد انحنت أمامي بالوضع الكلابي وانحسر طرف الجلباب عن أنصع سيقان رايتها!!كانت مؤخرتها المدورة وسيقانها تشب بقضيبي بقوة فحاولت أن أشيح ببصري عنها فابتسمت ورمتني بنظرة خبيثة ماكرة! خرجت شقيقتها جلسنا نتحدث ثم قدمت حماتي فتناولت الغذاء وفيما أنا خارج انفردت بي ونادتني وهي تخبط فارة الكمبيوتر في الغرفة وهمست: أنت بتفهم في الكمبيوتر…قلت: أكيد…بدلع: طيب أصله باين عليه تعبان…قصدي عطلان ..مش عارفة …ممكن تصلحه…ابتسمت بارتباك وهمست: طيب المرة اللي جاية عشان متأخر…ابتسمت بدلع ودنت مني فابتعدت وثالت: متنساش..ثم ابتعدت لقدوم خطيبتي…ألغيت زيارتي المرة التالية لأذهب بعدها وإذ بحظي ان خطيبتي عند جارتها وحماتي يف الحمام لأجد في وجهي سارة! سحبتني على الغرفة فأدارت الكمبيوتر لأحل العطل ثم جعلنا نتحدث وسألتني عن حالي مع خطيبتي فأخبرتها أننا لا زلنا في طور التعارف لأجدها فاجأة قد ألقت بجسدها فوق السرير وألقت ساق فوق ساق لتنحسر التنورة ليجف ريقي واجد نفسي أمام إغراء أخت خطيبتي المكنة صاحبة الطيز و السيقان الفتاكة حتى أني رأيت لباسها الصغير وقفز قضيبي من مكمنه لأحدق فيها بقوة لأجدها تبتسم ثم تثني ساقيها هامسة: أنت بتبص على أيه…نضهت ثم قالت بدلع: احترم نفسك…تركتني لتخرج حماتي ثم نجلس جميعاً و من ساعتها وأنا لا أدر ما أفعل.

أضف تعليق