أهلاً بالجميع، أنا اسمي كريم وأبلغ من العمر الحادية والثلاثين. وأنا دائماً هيجان وأبحث في الكثير من المواقع على الإنترنت وها هي قصتي. هذه القصة حدثت منذ أربع سنوات وسأحاول أن أجعلها قصيرة وبسيطة. قابلت فتاة تدعى بسمة والتي كانت تصغرني بعامين. وبدأنا حديثنا بالكلام عن أشياء عادية من الأفلام إلى الطبخ إلخ واستمرت هذه المحادثات لحوالي ثماني شهور. وفي أحد الأيام أتصلت بي وأخبرتني أن لديها بعض المشاكل(فيروس) في جهازها اللابتوب وطلبت من أن أصلحه. حاولت أن أصلح المشكلو وبدا أن إعادة تثبيت نظام التشغيل هو الخيار الوحيد الذي لدي. أخبرتها أنني سأعيد تثبيت نظام التشخيل لكنها أخبرتني أن هناك ملفات مهمة في جهاز اللابتوب وطلب مني أن أصنع نسخة احتياطية منها. لذلك بدأت في عمل نسخة من ملفاتها وفجأة لاحظت أن هناك مجلد مليء بصور الأزبار. بعد بضعة ساعات أعد تثبيت نظام التشغيل وأعده إلى مكانه وسألتها إذا كان كل شيء يعمل بشكل سليم وهي قالت لي نعم. لم أتناقش معها بشأن هذا المجلد خلال هذه العملية. لكنني بدأت في مملاحظة بزازها و مؤخرتها. وفي إحدى ليالي الخميس أرسلت لها بالخطأ رابط لفيديو من موقع xvido بدلاً من صديق لي عن طريق الوتساب ولم يردني رد منها لثماني أيام. ظللت أرد عليها خلال هذه الفترة لأقول لها أنني لم أقصد أن أرسل لها هذا الرابط وأنني فعلت هذا بالخطأ. وبعد عدة أيام وردتني رسالة منها وعدنا كما كنا. وفي يوم جميل والطقس شتائي وهناك توقعات بهطول بعض الأمطار الخفيفة، خططنا أن نذهب ونزور مزرعة تفاح (على بعد ثلاثة ساعات سواقة) أعلى التلال وبدأنا رحلتنا في وقت الظهيرة.
وفي الوقت الذي وصلنا فيه كان الطقس ملبد بالغيوم وبارد نوعاً ما، لذلك دخلنا إلى المزرع ونظرنا إلى أشجار التفاح حولنا. وأنا كنت أرتدي بنطال للجري وهي ترتدي بنطال جينز. وبينما التقط التفاح من على الشجر، قضيبي الهائج دائماً لمس مؤخرتها بالخطأ. لم يردن رد من جانبها. وحدث هذا للمرة الثانية ومرة أخرى لا رد. عدنا إلى المنزل في هذه الليلة وبدأنا الحديث على الواتساب. وخلال المحادثة أخبرتها بأنني لمست مؤخرتها بقضيبي وهي أجابتني بأنها تعلم. ثم سألتها لماذا لم تقولي أي كلمة لي وهي أجابت بأنها كانت خائفة نوعاً ما. في الأسبوع التالي، خططنا أن نزور مزرعة التفاح مرة أخرى ، وهذه المرة خططنا أن تكون الزيارة في الصباح. بدأنا رحلتنا كما خططنا وبدأنا التقاط الفاكهة. وهذه المرة لمست مؤخرتها بيدي وهي التفت لي لتخبرني بأنها تريد المزيد. لذلك قمنا ببعض التحسيس على المؤخرة في المزرعة لإننا كنا مزعورين من أنه قد يرانا أي أحد. كما أن المزرعة كانت مفتوحة والناس يدخولنها من وقت لأخر. ومن ثم بدأنا رحلة العودة إلى المنزل وهي طلبت مني أن نذهب إلى السينما فأنا قلت ولما لا، ووصلنا إلى السينما ودخلنا إلى عرض الثلاثة عصراً. وكنا نجلس في الخلف وكان هناك 5 أشخاص أخرين في صفنا. وبعد ثلاثين دقيقة من بداية الفيلم بدأت المس أصابعها ببطء وأخذت يدها بيدي. ولم يردني جواب منها فبدأت أدلك أصابعها ومع ذلك بلا رد. ومن ثم بدأت ببطء جداً الحس أصابعها واحد وراء الأخر وكانت هذه نقطة التحول. طلبت مني المزيد وذهبنا وأشترينا الأيس كريم ووضعت أصابعها فيها وبدأت الحس أصابعها ببطء. وبعد بعض الوقت بدأت أفرك كسها ببطء بأصبعين من أصابعي حتى أصبح كسها مبلول جداً في وقت قصير. ومن ثم بدأت ببطء الحس كسها ولساني دخل عميقاً جداً فيه. ثم وضعت بعض الأيس كريم على لساني ووضعته على كسها ولحسته بقوة جداً. وفي النهاية شعرنا بأن فيلم الثلاث ساعات أنتهى في نصف ساعة فقط.
ومن ثم في طريق العودة إلى المنزل، أتى دورها وهي بدأت تلحس قضيبي كذائبة جائعة حتى قذفت كل مني على وجهها وهي ما زالت تريد المزيد والمزيد والمزيد … ركنت السيارة إلى جوار طريق جانبي وبدأنا تجربتنا الجميلة. حلبت قضيبي في أجمل تجربة لن أنساها طيلة حياتي. وبعد ذلك ذهبنا إلى مطعم وتناولنا بعض الغداء وأوصلتها إلى منزلها. ومرت الأسابيع وذهبت إلى منزلها لإنها أخبرتني أن زميلتها في الشقة ذهبت إلى العمل وهي تشعر بالوحدة. في الوقت الذي وصلت إلى منزلها وكانت ترتدي تي شيرت أسود وشورت وكانت شبه نئائمة على الأريكة. ذهبت إليها وجلست عند قدمها وبدأت الحس قدميها من الخلف وهي فجأة استيقظت وقالت لي يا شقي. أنطلقت ببطء إلى مؤخرتها وبدأت الحسها بالشوكولاتة. وكانت جميلة جداً ولبنها كانت مر بعض الشيء ومذاقه الأخير كان مثل أكل الكراميل المملح. أخذنا وضعية 69 لعشر دقائق من اللحس والمص والعض ومن ثم تناولنا العشاء. وبعد العشاء نمنا لبضعة ساعات وبدأنا الرومانسية من جديد. وفي هذه المرة كانت رتدي حمالة صدر وكيلوت فقط وبزازها كانت مشدودة جداً وجميلة. عضتها وفي نفس الوقت دلكت كسها. وهي جابتهم على الفور. لم أتركها حتى ذاق قضيبي كسها.