صاحب الجامعة يتحرش بمؤخرتي الممتلئة

كان يوم طويلاً يوماً بارداً من أيام الخريف زرنا فيه المتاحف و المعارض و المحلات. كانت الكافيهات غاصة بالمرتادين لابسين المعاطف أحياناً و الكوفيات معها فكانت توضع أمامهم المشروبات الساخنة ويدخنون النرجيلة فتتصاعد الأدخنة المميزة بنكهة التفاح و البطيخ و الأناناس. رحنا نتمشى في شوارع الإسكندرية من محطة الرمل وعلى طريق البحر فكنا نرى البنات … اقرأ المزيد

أمارس الاستمناء على وقع ذكرى الشفاة الممتلئة تمص زبي

كنت يومها هائج جداً فأخذت أمارس الاستمناء على وقع ذكرى الشفاة الممتلئة تمص زبي من النساء اللواتي عاشرتهن طيلة الثلاثين سنة من عمري. كان يوم صيف شديد الحر زاد من حره تعطل التكييف في غرفة النوم فأحسست بالكسل الشديد من فعل أي شيء. تغلبت على الوهج الشديد باستخدام عدة مراوح و لولا أني كنت على … اقرأ المزيد

وقت مثير مع جارتي الممتلئة ونيك ساخن جداُ

هذه قصتي عن كيف حققت حلم حياتي ونكت محبوبتي، جارتي الممتلئة . غرامي بالنساء الممتلئات جعلني مقرب منها. وهي كان لديها جسم ممتليء وإمكانياتها من النوع الثقيل. وهذا جذبني نحوها. وقد أصبحت أقرب منها بمرور الوقت وأشعر بالارتياح عندما أكون معها. وقد كنا نقضي الكثير من الوقت معاً وأعتد أن أثيرها بقولي كم زوجها محظوظ … اقرأ المزيد

تجربتي مع بسمة و مؤخرتها الممتلئة

أهلاً بالجميع، أنا اسمي كريم وأبلغ من العمر الحادية والثلاثين. وأنا دائماً هيجان وأبحث في الكثير من المواقع على الإنترنت وها هي قصتي. هذه القصة حدثت منذ أربع سنوات وسأحاول أن أجعلها قصيرة وبسيطة. قابلت فتاة تدعى بسمة والتي كانت تصغرني بعامين. وبدأنا حديثنا بالكلام عن أشياء عادية من الأفلام إلى الطبخ إلخ واستمرت هذه … اقرأ المزيد

المتعة المزدوجة مع زوجة صاحب المنزل الممتلئة وأبنته

استلمت عملي كمهندس مبتدئ في إحدى شركات تكنولوجيا المعلومات في مكتب الشركة في القاهرة. شركتنا كانت واحدة من أهم منتجي البرمجيات في القاهرة وتقدم الدعم الفني لشركات كبيرة. بعد إنضمام للعمل في مكتب الشركة، تم إعداد كل الترتيبات لإقامتي في أحد الفنادق المتواضعة في القاهرة لمدة أسبوع أو يزيد لإنني من خارج العاصمة. وبعد الأسبوع … اقرأ المزيد

صاحبتي تتحرش بي و تغريني بأصابع أقدامها الممتلئة الساحرة و تدلك زبي حتى القذف الساخن

عندما بلغت 18 عام بدأت أواعد فتاة جميلة اسمها عبير. كانت فتاة جميلة لأنني احب الجميلات و كان ما يميزها شعر أسود طويل كثيف وبشرة بيضاء ناعمة رقيقة وأصابع أقدام ممتلئة بيضاء مثيرة كأصابع الموز. ذات يوم عندما زرتها في بيتها في غيبة أهلها و ذلك بعد أن تعارفنا وصار أهلها يعرفونني حتى أنني كنت … اقرأ المزيد