قامت أخت مراتي أحلى موزة عفية شرموطة مفتوحة وهي خجلانة مرتبكة أوي للمطبخ عشان تساعد أختها! راحت المطبخ و أختها في ايديها طبقين. مراتي قعدت و انا جمبها نستنى سلوى لحد ما تيجي. طولت جوا المطبخ و أنا و حسيت أنها كانت هايجة ودايخة ع الآخر! أختها نادتها و قالتلها أننا منتظرها و مش هناكل من غيرها فلقيتها خارجة بطبقين و بزازها بتترجرج قدامها بطريقة مستفزة أوي! عيني رشقت في بزازها طوالي و بقيت متابعهم بعيني. حسيت أن أخت مراتي تعبانة ومش عارفة تتلم على نفسها! كانت هتتكعبل بالطبقين و تقع لولا أني قمت و مسكتها من ورا و تقريباً حضنتها! مسكتها بحجة اني ألحقها مقعش بس في الحقيقة كان زبي المشدود راشق ما بين فلقتين طيزها المثيرة! كنت عارفق أنها هايجة قحبة عاوزة تتناك مني بس مش عارف تلاقي طريق!
زبي الصلب انغرس في لحم طيزها فرحت عشان مراتي متشكش قعدتها بهدوء في كرسيها و حسيت أن سلوى هاجت أوي بعدها! أختها قلقت عليها فسألتها: روحي أنت في حاجة تعباكي؟! هزت أخت مراتي دماغها و نفت بصوت مبحوح كله شهوة: لا أبداً …دا بس شوية صداع…بصيت لسلوى و حبيت أداعبها وقلت: أنا عارف اللي تاعب سلوى أيه؟! عارف وش سلوى أتقلب فراولة!! البت خجلت و كأنها خافت اقول حاجة قدام اختها!! برقتلي و أختها قالت: طي قول عشان نريحها.! عنين سلوى اتعلقت بيا فقلت بضحكة : أيوة يا ستي..هي خلاص زهقت مننننا و عاوزة تسيبنا…” اتنهدت سلوى و ابتسمت ورمتني بنظرة عتاب جامدة أوي و أنا بمموووت على نفسي من الضحك المكتوم! أختها بصتلها بابتسامة وقالت: لا لا..هي تنسى تسيبنا دلوقتي خالص!!.. ضحكنا و ابتدينا ناكل و انا ببصلها بنظرات خاطفة من غير ما مراتي تلاحظ! كنت باكل بزازها اللي في البودي. خلصنا اكل و راحت سلوى و مراتي يشيلوا الاطباق من على السفرة فرن موبايل مراتي ولقيت انها جارتها اللي في العمارة اللي في وشنا عايزها في موضوع. تقريباُ عشان تعملها نوع حلويات معينة! مراتي استأذنت مني و انا لقيت فصتي جاهزة أني أنفر في بيتي بموزة عفية زي سلوى اخت مراتي! ولانها شرموطة مفتوحة قحبة عايزة تتناك الطريق كان ممهد قدامي!
المهم ان مراتي خرجت و أنا قفلت وراها الباب وكانت سالي السفرة انضفها و أشيل الأطباق و فعلاً روحت ورا أهيج موزة عفية شرموطة قحبة عايزة تتناك المطبخ! كانت بتغسل لوحدها فداعبتها: لا لا أنت ضيفة….أنا هاشيل معاكي و هغسل كمان…لقيتها ضحكت ومشيت تتقصع القحبة و بقينا مع بعض هناك في المطبخ. كانت هي تغسل الأطباق و أنا أنضفهم و أرفعهم ولفيت جيبت وراها وزبي شادد!! قربت فلصقت بضهرها السخن و أنا كأني بعمل شاي! زبي اللي كان شديد الانتصاب رشق ما بين فلقتين طيزها وحسيت أنها ساكتة مخدرة! أيديها بطلت تغسل و حسيت أنها اترعشت! بهدوء بقيت أدعك زبي في طيزها ولفيت ايديا أداعب بزازها فلقيت حلماتها منتصبة هايجة! حسست على بزازها المليانة الطرية وهي ساكتة ولقيتها رخت راسها على صدري و مسكت أيدي فوق بزازها وبقيت أسخن موزة عفية شرموطة مفتوحة تتأوه و تأن: آآآه…آآآآه امممم… وهي بتدعك ايديا في بزازها جامد و كمانت تحرط طيزها و تدعك زبي وهي مغمضة عيونها و سايحة مني عل لآخر!! نزلت بايديا لبطنها احسس عليها ورحت رافع البودي و صعدت بكفوفي لبزازها!! كانت من غير ستيان الشرموطة!! بزازها كانت فايرة مولعة!! أنا هجت اوي ورحت اعصرهم و أقفش فيهم جامد لقيتها بتتأوه وبتهمس: نكني…حرام علك..كفاية بقى….كانت هتقع من هيجانها و جسمها اللي سابت مفاصله ولولا أني مسكتها بين درعاتي ولصقتها في حوض المطبخ. ايدي زحفت تحت بنطلونها الرقيق ولمست كيلوتها و نزلته على طيزها ورحت احسس على طيزها العريضة المفلقسة! بصباعي الوسطاني دست صباعي في خرم طيزها لقيتها شبت لقدام وقالت: آآآآآآه طويلة عالية اتبعتها ب أأأأأأأأأح…..مثيرة شرموطة قحبة زيها! حسيت أنها داخت أوي لما كمان عصرت زنوبر كسها!! ارتعشت و بقيت تهمهم بكلمات منها : مش قادرة…خلاص بقا….متع…ذب..نيييييش…وأنا بصوابعي ببعبصها في كسها الفرن و خرم طيزها!! وكان زبي كان بيدعك كسها!! نكتها في كسها وحسيت بمتعة رهيبة ولحم كسها بيبلع زبي!! كنت حاسس أني طاير و أنا بأنيك أخت مراتي وفي بيتي كمان!! طلعت زبي من كسها ورحت داسه في طيزها!! صرخت سلوى و عرفت أنها قحبة بتتناك من طيزها و زميلها كان بينيكها لان خرمها كان واسع!! رحت أنيكها في طيزها و ايدي بتدعك بزازها و ايدي الشمال شايلة ساقها الشمال و زبي راشق عمال ينيكها في طيزها وهي في عالم تاني من الآهات و الأنات و التأففات! ساحت ما بين ايديا وأنا ضربات زبي بتتسارع وهي بتدعك كسها وهي مفلقسة و تان لحد ما لقيتها قمطت بظيها على زبي بنت القحبة!! أنا بقى اللي صرخت وهي بتترعش فرعشتني معاها و نزلتهم في طيزها!! جاتها هزة الجماع و انا كمان وحسيت أن طيزها القحبة بتاكل زبي وهي بتعصره. من وقتها و انا بانيك اخت مراتي في طيزها وكأنها مراتي التانية ومش قادر ابطل!