العاهرة الصغيرة تغريني حتى أفقدها عذريتها


أهلاُ بقراء القصص الجنسية. عندما كنت في الثامنة عشر من العمر كان لدي أفتنان شديد بفتاة تدعي نهاد. كانت هذه العاهرة الصغيرة فتاة قصيرة لكن جميلة في مدرستنا. أحببتها بصدق لكنها كانت على الجانب الأخر تحب أعز أصدقائي. وكانا تجمعهما علاقة لأكثر من سنة حتى الآن. لكن مع ذلك لم أكن أستطيع أن أرفع عيني من عليها. وهي كانت من عائلة محافظة جداً أيضاً. وبما أنني صديق مخلص تراجعت عن الأمر وحاولت نسيانه. لكن ما حدث أنها بدأت تراسله من خلالي. وهكذا أصبحنا قريبين من بعضنا البعض. وأصبحنا قريبين جداً كأصدقاء حتى وهو ما جعل صديقي يغار. وفي نهاية الفصل الدراسي، أبتعدنا عن بعضنا وحدث بينهما شجار. لا، لم يكن الأمر بسببي. وفي النهاية أنفصلا عن بعضهما. وفي هذا الوقت أصبحنا قريبين جداً لدرجة أننا لم نكن نستطيع قضاء اليوم من دون التحدث إلى بعذنا البعض. ولا تسيء الحكم علي إلى أصدقائي. وبعد نهاية الدراسة أبتعدنا عن بعضنا لكننا لم نزل على تواصل. وأعتدت أن أزوها في منزلها من حين لأخر ونتحدث بالساعات. ومن ثم في الأسبوع الماضي كنت في منزلها مرة أخرى وكان اليوم عيد ميلادها. وعلى الرغم من أنني كنت لا أزال أبدو طفلاً إلا أنني قد بلغت الثامنة عشر الشهر الماضي. لكن عندما وصلت إلى المنزل كانت هي قد عادت للتو من المدرسة وتأخذ شاور. وبعد الاستحمام تفاجأت عندما رأتني ومن دون أن تهتم بما ترتديه بدأت تتحدث معي. في الماضي لم تكن لدي أي نوايا سيئة تجاهها. لكن اليوم كان مختلف. كانت العاهرة الصغيرة ترتدي تنورة طويلة عملياً تغطي كل ساقيها وبلوزة واسعة. إلا أنني لم أكن أستطيع أن أرفع عيني من على جسمها. وبدأنا نتحدث وبعد بعض الوقت قامت هي لتحضر لنا بعض الشراب. وأستدارت وأمكنني أن أرى مؤخراتها تتأرجح بشكل مثالي بينما تمشي إلى المطبخ.
كانت أمها قد خرجت وأصبح لا يتواجد سوانا أنا وهي وأختها الصغيرة. وقد أحضرت لي بعض العصير وبدأنا نستأنف حديثنا. وكانت أختها تسأل عن شيء ما وبشكل مستمر تجذب تنورتها. وهي في عجلة من أمرها لتحضر بعض اللعاب لم تلاحظ قبضة أختها القوية على تنورتها. وبينما تتحرك إلى الأمام أنزلقت التنورة إلى الأسفل. وهي كانت في صدمة وكانت مذهولة. ولم أتمكن من أن أمنع نفسي من أن أبعد نظري عن أردافها البيضاء الحليبية وكيلوتها الوردي. ومن ثم جرت إلى غرفتها وبدأت تبكي. وأنا لم أكن أعلم ما علي فعله وفي النهاية أنتهى بي الأمر إلى غرفتها لكي أواسيها. وقلت لها أنه لم يكن هناك إلا أنا، لا أحد أخر. وهي قالت لي: لن تفهم الأمر. قلت لها: لم يحدث شيء، لماذا تبكين. قالت لي: أنت تقريبين رأ]تني عارية ولم يحدث شيء؟ قلت لها: نحن تجمعنا الكثير من الأسرار بالفعل. قالت لي: إذن لن تخبر أي أحد، صحيح؟ أنا: بالطبع لن أفعل، لماذا سأدع أي ضخص يعلم كم أنتي مثيرة. وهنالك رأيت ابتسامة غامضة تتلاعب على شفتيها. وكان هناك خيط من الشهوة في عنيها. ومن ثم قالت لي شيء لم أكن أتوقع أبداً أن تقوله. قالت لي: أنت تقريباً رأيتني عارية، لماذا لا نتعادل؟ قلت لها: ماذا تعنين؟ قالت لي: أنت رأيتني من دون البنطال وأنا أريد أن أراك كذلك أيضاً. قلت لها: أنت جادة؟ وقبل أن أحاول التجادل معها أقتربت مني العاهرة الصغيرة وبدأت تفك حزام بنطالي. وأنا هربت مني الكلمات. وهي قلعتني البنطالي وحدقت في إنتصابي قضيبي اضخم والذي بدا من خلال البوكسر. وهي أنزلت بوكسري أيضاً. قلت لها: لم أحصل على نفس المنظر، أنت لا زلت ترتدي الكيلوت. لن أجادل كنت أريد أن أرى مؤخرتها بالفعل. وهي قالت لي: أنا كلي لك. يمكنك النظر أو فعل أي شيء تريد. ومن ثم بدأت تقبلني على شفتاي. وقبلنا بعضنا لوقت طويل وكانت يدها على قضيبي الكبير تلعب به. ويدي كانت في داخل بلوزتها تعتصر بزازها من خلال حمالة صدرها. وفي النهاية توقفنا عن التقبيل وقلعتها البلوزة. وكانت ترتدي حمالة صدر وردية. وبدأت أقبلها على كل جسمها. وهي قلعتني القميص وأصبحت عاري تماما. وأنا أيضاً قلعتها التنورة، وأصبحت لا ترتدي إلا حمالة الصدر والكيلوت.
كان لديها جسم مثالي يجعل عارضات البيكني يشعرن بالغيرة. قلعتها حمالة الصدر وبدت أكثر إثارة. كان لديها بزاز مقاس C وحلمات وردية جعلتني أ{يد أن أكلها. وبدأنا نقبل بعضنا مرة أخرى وهذهه المرة قرصت شفتيها. وهي أطلقت آهة خفيفة ويمكنني أن أرى حلماتها تنتصب وكيلوتها يتبلل. أوقفتني عن التقبيل ودفعتني إلى السرير وقلعتني البوكسر وأصبحت عاري تماماً. وأخذنا وضع 69. وهي كانت تمص قضيبي بينما أنا الحس كسها. وكانت شفايفها على قضيبي مذاقها جيد جداً لدرجة أنني شكيت في إنها عاهرة. وهي جاءت رعشتها مرتين في الوقت الذي حصلت أنا فيه على رعشتي الأولى. ومن ثم قامت وسألتها إذا كانت تريد التمادي إلى نهاية الطريق. قالت لي أنها لم تفعل أي شيء شيء من هذا من قبل وأنها خائفة. أخبرتها أن الأمر على ما يرام وأنني أتفهم هذا لكنها أخبرتني بعد ذلك أن تريد فعل ذلك وقبلتني مرة أخرى. وأستلقت على السرير وباعدت بين ساقيها وطلبت مني أن أدخله. كانت العاهرة الصغيرة ضيقة بالفعل وببطء بدأت أدخل قضيبي. ومن ثم بدأت أدفعه ببطء من سبب تدفق الدماء. كانت هذه هي المرة الأولى لي أيضاً. لقد مزقت عذريتها. استمريت في نكاحها لنصف الساعة وقبل أن تحضر أمها غادرت المنزل.

أضف تعليق