كنت يومها في السابعة عشرة و أختي في الثالثة و العشرين وخطيبها الوسيم يكبرها بأربع سنوات. كنت بحكم كوني الوحيدة في المنزل لأن أمي وأبي يعملان في الوقت الذي يتفرغ فيه محمود للقدوم لزيارة أختي المراقبة لهما إذ لم يكن لي أخوة ذكور. كنت أراه كيف يحاول أن يخالسها بالقبلات من حين ﻵخر وأنا أتصنع أنني لست هناك و كيف كانت أختي تتدلل وتبتسم وتهرب منه! كنت حينما أختلي بحالي أسخن بقوة ويسخن جسدي وأنا أتخيل خطيب أختي الجميل يتحرش بي و تشعلني قبلاته الساخنة المثيرة وهي تغمر شفتي الورديتين وتغمران جسدي المكتنز! كم كنت أشتعل حينها ويتبلل كيلوتي وخاصة و أنا ادس يدي أسفله وادعب نفسي.
ذات يوم دق جرس الباب وفاجأني خطيب أختي ففتحت له ودعوته للدخول و أخبرته أن هيام ليست موجودة وأسرعت لاتصل بها واخبرها أن هاني خطيبها لدينا في البيت فقالت أنها عند صاحبتها و ستعود في غضون نصف ساعة. كنت بمفردي في البيت و ذهبت وجلست معه في غرفة استقبال الضيوف فسألني عن دراستي وكنت خجلة منه وأخبرته أنني في الثانوية وخجلت منه وسخن وجهي وخاصة و انا أتذكر تخيلاتي الحمراء وهو معي في غرفة نومي . أحسست أنه يقرأني ويقرأ أفكاري فلذلك ههمت بالانصراف و استأذنت منه ولذت بغرفتي ثم عادت أختي وخرجت كي اكون الحارس الخاص لهما وكعادتها أختي الغبية ترفض أن يقبلها او يلمسها واليوم لاحظت أن حركاته اكثر من العادة. كنت حينها أتابع التلفاز واسترق النظر أليهما فرأيت كيف تسحبت يده و امتدت إلى فخذيها فصعد الدم إلى خدي كنت اتمنى لو أن هاتين اليدين القويتين تعتصران فخذي أنا لا الباردة وهي تبعد يده عنها بعنف لم افهم سببه وفجأة امتدت يده إلى ما بين فخذيها في محاوله للعثور على ما بين وركيها!! حينها غزت جسدي و أطرافي السخونة اللاسعة وأنا أعيش خيالاتي وأتصور أنه يمسكني أنا وغذ بي أفيق منها على نهوض أختي وصوتها وهي تستأذن بعصبية للذهاب لغرفتها! حينها تظاهرت بانني لم انتبه لما حدث ونظرت الى عيني حسام اللوزيتين كان لونهما احمر وشكله اصبح في قمة الجمال والوسامة فهمست له باسمة: أصلح ما بينكم وأجيبها! ابتسم هاني ثم قال: لا سيبها براحتها ثم اقترب مني فوجف قلبي واختلجت ما بين فخذي ثم همس: تصدقي انك أحلى و أطعم منها…ابتلعت ريقي بالكاد وراح خطيب أختي الجميل يتحرش بي و تشعلني قبلاته الساخنة وأنا بين زراعيه أتنهد غير مصدقة ثم همس لي برقة: أنت شفتي أفلام قبل كدا…
لم اجبه إلا بعد لحظات وهمست خجلة: أفلام أيه؟! نظرت له بطرف عيني فهمس: أفلام سكس…غرقت حينها في خجلي وتبسمت واحمر وجهي الأبيض فاقترب مني مجدداً وكنت قد هبطت فوق مقعدي فامسك يدي وهمس: قومي أوريكي حاجة…من جديد تسارعت دقات قلبي بقوة وخمنت ما عسان أن يوريني أياه هاني فإذا به يهمس: شفتي زبر قبل كدا! شهقت وكتمت ضحكاتي وابتسم وقال لي: أنا عارف انك أسخن من أختك الباردة…عارف أنك بتراقيبنا ونفسك …..بصي كدا…نظرت فإذ به أخرج قضيبه!! كان متدلياً بين فخذيه كالثعبان فشهقت مجدداً وفغر فاهي وبرز حملاقاي و تسارعت أنفاسي وعلت ضربات قلبي ثم اقترب مني ومن جديد راح خطيب أختي الجميل يتحرش بي و تشعلني قبلاته الساخنة ويمسك بيدي ويحط بها فوق زبه وأنا كمن تلسعني النيران أنزع يدي وهو يقاوم و أنا قد خارت مقاومتي وإذا ما بين فخذي قد أطلق مائه ونسيت نفسي وقد دس هاني خطيب أختي الجميل يده ما بين وركي وراح يعبث بموضع عفتي البكر ثم نزل فوق وجهي بقلاته الحارة فتراخت أطرافي وسقطت جالسة فوق الأريكة وهو فوقي لا يدعني بل فتح أزرار بلوز تي وراح يعبث بحلمتي صدري ويرضعهما ويقفش لحم بزازي المكتنزة وأنا اشهق وقد غبت بين يديه وأسفله فبسطني كما تبسط السجاجيد فوق الأرض وراح يدلي بنطالي ويدخل يديه بين وركي ويمسك بفرجي من سفتيه ويداعب زنبوره وأنا أشهق شهقات ساخنات وأرتعش وقد أتيت شهوتي بكل قوة. لم أكد أستمتع بنشوتي حتى سمعت صويت من داخل غرفة اختي وهي التي أهرعت إلينا لأنهض وألملم عريي وألوذ بغرفتي وأنا أرى هيام اختي تشهق: أنت بتعمل ايه يا هاني…أنت اتجننت…لأجد هاني مرتبكاً ويحاول التماسك ويقول: ما انت باردة…أنتي خطيبة انتي…أختك اسخن منك يا شيخة…حين لمحت هيام قضيب هاني الذي يحاول إدخاله شهقت ولمعت عيناها و وضعت يديها فوق وجهها وهي تصرخ: أنت أنسان واطي وندل…أمشي برا مش عاوز أشوفك تاني أبداً…سريعاً استدارت هيام ودست وجهها في وسادة الأريكة وهي تبكي لأرى هاني يدخل قضيبه ويعدل نفسه ويعلنها: ولا أنا كمان بقيت عاوزك…خرج هاني وراحت هيام تبكي لتنتهي علاقتهما ولا أدري أنا السبب أما هي السبب أم هاني خطيبها أم ثلاثتنا…