هيجان المراهقة و أول خبرة جنسية مع أخت زوجة أبي اللبنانية ذات المؤخرة البرازيلية


فارقت أمي الحياة عندما كنت لم أزل طفلاً صغيراً على أثر مضاعفات المرض. كنت صغيراً بحيث لا أفهم وكان أبي من الحزن بحيث أثر فيه بقوة فأقعده عن العمل شهوراً وأثر على نفسيته لسنوات بعد ذلك. ظل أبي كذلك شارداً بائساً حتى التقى مايا. مايا امرأة لبنانية رائعة كانت تعمل مع أبي في مجال الهندسة الميدانية. أتي بها أبي مرات إلى بيتنا كي تتعرف إلي فكانت صولات الرومانسية وجولاتها دائرة بينهما حتى عام لينتهي إلى الزواج. لم اذكر أبي كان سعيداً كسعادته ذلك اليوم يوم الزفاف. كانت زوجة أبي أمي الجديدة عطوف حنون علي فأعانتني خلال مرحلة هيجان المراهقة و تحملتني. كان من الصعب علي انا أناديها ماما في البداية إلا أنني تعودت بمرور الوقت. وسعت زوجة أبي من دائرة معارفي فعرفت أختها سلوى أخت زوجة أبي اللبنانية ذات المؤخرة البرازيلية التي كنت أناديها خالتي أو طنط وربما هي الوحيدة التي ظلت معي من مراهقتي الأولى حتى اﻵن. امرأة جميلة فخيمة ذات عيون دعجاء واسعة وجسد غض ملفوف ناعم. لما بلغت الحلم كانت فنتازيا مراهقتي عنها فهي موضوع احتلامي و عادتي السرية وخاصة وهي تكبر امامي العمر فتكبر مفاتنها روعة في عيني وتزداد حلاوة وسخونة.

كانت سلوى تلبس ملابس ساخنة مستفزة تلفت نظري بقوة. لما أتممت الثامنة عشرة و التحقت بالجامعة جامعة عين شمس كنت أرى سلوى أخت زوجة أبي اللبنانية ذات المؤخرة البرازيلية ترتدي بلوزات رقيقة تشف عن لحمها وستيانات سوداء تبرز رومانتيها الكبيرتين. كنت أحس بل أعرف أنها تلعب بأعصابي وتزيد من هيجان المراهقة لدي وأن أمي مايا سوف تؤنبها ولكن بلا طائل! ذات خميس قضيته كله في الجامعة فرجعت منه متعبا من امتحان صعب وكل ما ابتغيته أن أخلد إلى النوم. وصلت إلى البيت وكالعادة أعملت ابي وأمي بالمناداة وفيما أنا على السلم صاعداً إذ أتاني صوت يدعوني:” فاروق ممكن تيجي دقيقة عاوزاك…” عرفت الصوت جيداً فالتفت عائداً إلى الصالة. المنظر الذي استرعي نظري وانا في طريقي لن انساه ما حييت. كانت أخت زوجة أبي سلوى مستلقية بظهرها على الأريكة الكبيرة عارية تماما.! كان جسدها جد ساخن فقام قضيبي بقوة فكان ملحوظاً بسهولة. قالت:” فاروق باباك و مامتك خرجوا يقضوا يومين الإجازة برة فقلت يعني وأحنا كمان نقضيها هنا…” لم اكن اعمل أن أول خبرة جنسية ستكون على يدي سلوى! جلست فاتحة ساقيها لتريني بوضوح كسها الممتلئ اللامع وهي تهمس بدلع شديد:” تعالى هنا ودلع طنط شوية…بوسة حلوة يا حلو…”الحقيقة أني كنت مراهق فكنت أفكر بقضيبي وليس بعقلي فمشت إليها كالمنوم مغناطيسياً وأحنيت ظهري فقبلتها قبلة كهربت جسدي! قامت وضمتني إليها وقبلتني بشغف ثم لم تلبث يدها أن أخذت تتسلل تعبث ببنطالي. ابتعدت عني أإعانتني على التجرد مثلها.

لم يكن لي خبرة بالجنس مطلقاً ولم أماشي فتاة من قبل فبمجرد أن لمست قضيبي المنتصب قذفت منيي فوراً. خجلت من نفسي وابتعدت عنها. أردت ان أهرب أن أختفي فاعتذرت متلجلجاً منسحباً لتمسك بي:” لا لا مش ممكن تمشي بسهولة….انا مستينة من زمان اليوم دا أنك تعاشرني…مش هسيبك…” نظرت إليها بدهشة وأنا أراها تلعق منيي من فوق يدها! حملقت بعيني فاثارتني ما فعلت و نظراتها الشبقة ودب في هيجان المراهقة مجدداً وانتصب قضيبي بقوة. قالت بدلع مثير شديد:” هو دا اللي بحبه في الشباب الصغير…بسرعة بيقوم وبسرعة بيكيفوا… سيبه ليا المرة دي..” استراحت على الأريكة وشدتني إليها ولأول مرة في عمري قضيبي يدخل فم امرأة تمصه! كانت أول خبرة جنسية مع أخت زوجة أبي اللبنانية ذات المؤخرة البرازيلية التي لحستني و مصتني كما لم اعهد من قبل. لا تسلني عن اللذة و كم الإثارة. لا تسلني عن غنجها ودلعها. كانت أجمل امرأة بالكون و الأكثر سكسية فلن أنساها حتى دخولي القبر! بعد أن مصتني و استمتعت بي وأمتعتني قالت بدلع ورقة:” يلا يا بيبي ارقد على ظهرك عالكنبة عشان أركب الزبر الجميل دا…” امتثلت لمعلمتي الجنس وشاهدتها وهي تفترشني وتقعد فوق وسطي وتعتليني و بزازها المكورة الناعمة تضغط صدري وهي تحرك مؤخرتها البرازيلية الثقيلة برقة فتمسك بزبي وتسدده لكسها فينزلق فيها! أخذت تأن وهي تضغط بشفتيها فوق شفتي تقبلني بشبق وشغف! بلا خبرة بل بفعل الغريزة و اللذة رحت أضربها بزبي من أسفل وأضمها لي بقوة. رحت أنيكها فادفع بزبي فينزلق في كسها المندي الرطب! لم أدر لما انقلبت فوقها حينها و اعتليتها! يبدو أنها الغريزة التي جعلتني أركبها بالوضع الطبيعي وأوسه بين فخذيها وأنيكها بقوة وبعمق وهي تلف بساقيها و زراعيها حوالين وسطي و كتفي. من غنجها ودلعها راحت تصرخ:” يسسسسسسسس يسسسس فارووووق نيكني كمان..أخذت أنيكها بقوة حتى رحت اصرخ و هي تطلق الأنات العاليات كذلك و تتعلق برقبتي أكثر و تعصرني و أنا أدكها فسحبتها بقوة إليها لتقبلني قبلة عميقة وهي تنتفض وهي تهمس:” ما يهمك..هاتهم..هاتهم جوا كسي…هاااااااات..آآآآآآآآآآآآآوف….ظللت اصفع بقوة حتى ارتعشت فأعدتني رعشتها فارتعشت مطلقاً أول بذوري داخل أو كس في حياتي! من ساعتها حتى سنوات أعقبت ذلك و أنا أعاشر سلوى…

أضف تعليق