اسخن نيك ملتهب مع معلمتي في بيتها من كسها الجزء الاول


كان اسخن نيك ملتهب جدا مع المعلمة التي وقعت في غرامها و وقعت هي ايضا في غرامي و في غرام زبي و كانت متزوجة و عمرها تقريبا خمسة و ثلاثون سنة و لها ابناء بينما انا كنت في العشرين من عمري و لازلت في الثانوية من كثرت ما كنت ارسب في الامتحانات . و كانت معلمة الفيزياء جميلة جدا و لها عيون زرقاء ساحرة و كانها اوروبية و نحيفة و طويلة و مع ذلك لها صدر واقف جميل و طيز مدور و مشيتها كانت تهيج شهوتي و تشعلني و تجعلني اذوب فيها الى ان وصلت الى درجة لم اعد قادرا على اخفاء ميولاتي نحوها و كان لابد ان اقوم بالخطوة الاولى

و كانت الخطوة الاولى هي الاصعب فمعلمتي متزوجة و جميلة و انا اريد ان انيكها في اسخن نيك ملتهب و لكن هي متزوجة و ليس سهلا ان ينيك الطالب معلمته و لكن كان الحظ معي في ذلك اليوم لما التقيتها في احد المولات و هي مع رجل غريب و ليس زوجها . و ما زاد الطين بلة هو اني رايته ياخذها في سيارته  ويقبلها من فمها و انا اعرف زوجها و تاكدت انها تخون زوجها و زادت رغبتي فيها اكثر و اصراري على ان انيكها و صرت لا اتحرج منها و اغازلها بطريقة عادية و ذات يوم طلبت مني استفسارات عن التحرشات التي اقوم بها

و اخبرتها اني احبها و اذوب فيها و هنا حاولت ان تصفعني على خدي و امسكتها م نيدها و اخبرتها اني اريد ان اعيش معها اسخن نيك ملتهب و لحظتها هددتني بان تحضر زوجها ليلقنني درسا لن انساه و قلت لها حسنا انا ساذهب الى زوجك و اعتذر منه و لكن ساخبره بصاحب السيارة البيضاء الجميلة . و عادت مرة اخرى لتصفعني و انا امسكها و اخبرتها اني اعتذر و لم يعد لي كلام معها بل مع زوجها و هنا هممت بالمغادرة و هي امسكتني و خافت و بدات تترجاني و اعطيتها موعد في حديقة البلدية حتى نحكي على انفراد و اان اريد اسخن نيك ملتهب معها و اريد ان ادخل زبي في كسها

و فعلا كانت املعلمة في الموعد حيث وجدتها تنتظرني و حين راتني حاولت في الاول ان توبخني و لكن انا وضعت يدي على فخذها و تحسست و اخبرتها اني اريد ان انيك و اخبرتها اني رايت صاحب السيارة البيضاء يقبلها من الفم و هي ذائبة . ثم طلبت منها ان تمتعني بنيكة لا تنسى و انا مستعد ان انسى امرها و اتركها و هددتها بزوجها المسكين الذي تخونه و مرة اخرى حاولت صفعي و انا لم اقاوم و قلت لها هيا اصفعيني ان كنت امراة و لكنها لم تقدر على لمس وجهي و كانت النتيجة اسخن نيك ملتهب رغما عنها حيث اعطيتها موعد في فندق يقع خلف المنطقة التي نسكن فيها حتى لا نثير الشكوك …….


قحبة مغربية مع عشيقها التركي ينيكها في السيارة و مغرم بمؤخرتها الكبيرة السمراء حيث ادخل زبه الثخين في طيزها حتى صرخت و ناكها من الخلف ثم ناكها من كسها و هي جد مبسوطة على احلى نيك و احلى زب و انتهى بمص حار جدا من الفم على الزب و الراس الوردي

ادخل شاهد الفيديو مجانا و حصريا

ادخل هنا

أضف تعليق