قبلات و أحضان نارية مع ذات جسد سكسي و أخون زميلي


سأقص عليكم قصتي قبلات و أحضان نارية مع ذات جسد سكسي هي صاحبة زميلي التي خنته معها في مسكننا المشترك. كنت حينها أنا هيثم شاب أبلغ من العمر أربعة و عشرين عام, أنهيت دراستي لللحاسب الآلي من جامعة عريقة , جامعة الإسكندرية ثم عملت في القاهرة بشركة لها سمعة محترمة في مجال البرمجيات وهي التي انتقلت إليها من سنة ماضية. حين وطأت قدماي أرض تلك العاصمة المزدحمة كان علي أن أجد سكنى فوجدت, أنا و زميل لي يعمل بنفس الشركة و من القاهرة كذلك إلا انه أراد أن يستقل بحياته, شقة متواضعة في مدينة نصر وهي بالقرب من مقر عملنا. كان رائد أقدم مني عملاً في الشركة و يكبرني بنحو ثلاثة أعوام إلا أنه كان يعاملني كزميل ثم كصديق ولم احس معه بعنجهية الأشراف في العمل.

كنا في إجازتنا نلف القاهرة و مدينة نصر و نتعرف على كثير من الأماكن و كان ذلك دوره لأنه كان يقيم فيها قبلي طوال حياته. فض لي رائد كثير من أسرار حياته الخاصة فعلمت انه كان مرتبطاً بفتاة اسمها مادلين طيلة ثلاثة أعوام وهي من العاصمة كذلك و تعمل في شركة برمجيات منافسة لنا. كان رائد متحرراً جداً في حياته الشخصية لدرجة صدمتني في البداية! فقد قدم لي أول ما تعرفت على صاحبته مادلين, قدمها لي في ديسكو تمرح و ترقص! الحقيقة أذهلني حسن مادلين الباهر و قوامها الرشيق الممشوق! فمن أول وهلة وقعت عيناي عليها و أنا أتخيلني غارق في قبلات و احضان نارية مع جسد سكسي مثلها و اخون زميلي الذي وثق بي! كانت تلبس بلوزة بلا أكمام فأبرزت زراعيها اللامعين الأبيضين و كذلك أبرزت شق ما بين بزازها النافرة! كذلك ارتدت بنطال استريتش اسود يمسك بفخذيها و ردفيها الكبيرين!! كانت غانية بكل المقاييس! كذلك أعجبتني الماسكارا التي زانت هدبيها الطويلين فزادتهما جمالاً و اللون الوردي التي صبغت به شفتيها الرقيقتين! من أول وهلة رأيتها فيها وقد أحسست بانجذاب شديد نحوها لدرجة أنني بعد كوب و الثاني من الويسكي , التي كنت لأول مرة أشربها, ما استطعت ان أحول عيني عن جسدها الساخن!

الحقيقة أنني بدأت أحس بالغيرة الشديدة من زميلي لأنه يستمتع بمصاحبة فتاة حساء مثل مادلين ابن الخامسة و العشرين. تبادلت أطراف الحديث مع مادلين و أخبرتني أنها لها زميلات غير مرتبطات بقر شركتها و أنها ستعرفني على إحداهن وهو ما أثار ضحك ثلاثتنا. في تلك الليلة لم يمانع رائد أن نتبادل رقمي هاتفينا! كانت الواحدة صباحاً فتوادعنا و توجهت و رائد إلى حيث شقتنا. في طريق عودتنا سألني رائد: قلي بقا ياصاحبي… أيه رايك في مادلين…! دق قلبي و صمت ثم ألح علي فقلت بنفغمة مازحة لا تخلو من جد: ما هو لوقلتلك رأيي بصراحة هترمي برة العربية … ضحك رائد فقل بنبرة كلها إعجاب : بصراحة عرفت تختار و تنقي…. البنت طلقة و … ثم لم يدعني أكلم عبارتي فقال جاداً: و عشان كدا أنا ناوي أخطبها رسمي …قذفني رائد بعبارته و مكانها حجر!! صدم مشاعري رغم أنني لم اعرف مادلين إلا تلك الليلة! و لكنها سحرتني بأسلوبها الأخاذ و ضحكتها الرقيقة و حسنها الباهر! هنأته باقتضاب و قد استففت من سكر الويسكي التي شربتها في الديسكو لأول مرة. مرت الأيام و الأسابيع و أنا أتواصل مع مادلين عن طريق الشات و الواتس آب و غيره من وسائل التواصل فكنا نسهر حتى الثالثة صباحاً! كان رائد بحكم كونه مشرفاً مشغولاً في تلك اﻵونة فكانت مادلين تزور شركتنا و كنا ثلاثتنا نتشارك الغذاء و القهوة أحياناً. ذات يوم اعترفت لمادلين بسري! اعترفت لها أني أغرمت بها رغماً عني!! كانت مشاعر مادلين مختلطة فهي مسرورة و مصدومة و خائفة لأنها حبيبة الزميلين بذات الوقت!! مرت الأيام و مادلين كانت تقصد شقتنا فتصنع لنا الغذاء و نتناوله ثلاثتنا ونظراتها لي لا تخلو من بسمة رقيقة! بدأت تتحرش بي بألفاظها ثم بأفعالها ا حتى كان اللقاء في غياب رائد زميلي وقد صارت جفوة بينه و بين مادلين أم جسد سكسي فاتن! هنالك عرفت طبيعة مادلين أنها فتاة صاحبة مزاج تمنح جسدها لمن تنجذب إليه وقد اعترفت لي بإعجابها الشديد بشخصيتي المتزنة!! هنالك أقبلتي على مادلين بشفتين ترتعشان وقد لفت زراعيها حول عنقي! التقت الشفاة في الشفاة و مصمص السان اللسان و غاصت كفاي في لحم بزازها العامرة ففردتها على سريري كما أفرد الملاءة! هنالك رحت أخون زميلي و أطبق فوق شفتي مادلين فقي قبلات و أحضان نارية عصرتها فيها و ضممتها و شممتها ونعمت بنعومتها الساحرة! هنالك انتفض قضيبي ثائراً بشدة فرضعته لفي مادلين وقد علمت لاحقاً أنه رضعته لزميلي رائد من قبل!! هنالك ألقت مادلين عن جسد سكسي ناعم بض و قوام ساحر كل ما يستر فراعني حسنها فأخذت أتحسس هضاب و و نجاد و وهاد جسدها وهي تان و تتحسسني من قضيبي هنالك رحت اخون زميلي بان أمصص بظر صاحبته فأبلع بها نشوتها كما مصتني و بلغت بي حد القذف! ولا أدري لحسن حظيأم لسوءه أن مادلين بعد فترة تركت الشركة و اختفت من حياتي و من حياة صاحبي و زميلي فلم يعلم بخيانتي.

أضف تعليق