قصة سكس عربي تبدأ عندما وصلت نجاة الى حلب حيث انتظرها والدها في المطار, ومن هناك ركبت بالسيارة الى جواره وسار بها الى منزله, بينما كان ينظر اليه بعينين مدهوشتين بفتاته صغيرته التي اضحت شابة مثيرة ولا بعدها, فاخذ ينظر اليها وفمه متشدق لشدة الشبه بينها وبين والدتها يوم التقاها, وما ان وصل بها الى المنزل وجدت نجاة مفاجئة من العيار الثقيل, وهي ان والدها الذي كان يعيش في حلب بداعي العمل قد اقتنى امراة مطلقة وكان قاب قوسين من الزواج بها, اذ ان التاريخ المحدد للزواج ياتي بعد شهر, فهرولت هذه المراة لاستقبالها فقبلتها واستقبلتها وابنتها الوحيدة وهي شابة في عمر نجاة الا انها شقراء حالها حال والدتها, بينما كانت نجاة سمراء تملك قواما عربيا اصيلا من طيز عريضة بديعة تتربع على سيقان مبرومة تثير الشهوة وصدر هائل كبير لا مثيل له يزيدها رونقا الى سمرتها ووجهها البهي النير الطيب بعينيها السوداوين انفها الصغير شفتيها السميكتين وشعرها الاسود الطويل,
كانت العلاقة بين نجاة وصديقة والدها سيئة مليئة بالازمات, وخصوصا ان الاخيرة كانت تعيش لعرسها من والد الفاتنة, اما الابنة الشقراء فكانت ابنة والدتها عن حق, ففعلت ما استطاعة لمساعدة والدتها في التحضيرات للعرس الذي اكل وقت والد نجاة, فلم يعد يجد من الوقت الا القليل لابنته الوحيدة, التي لم تجد امامها الا ناطور البناية, وهو عربي افريقي اسود من التابعية السودانية, كان قذرا, مقززا قبيحا, يهوى النساء والنيك, وخصوصا الفتيات صغيرات السن ممن وقعن بحباله, وكانت نجاة البريئة الضحية المثالية لهذا الوحش احمد, وبعد ان شاطرها ساعات من الالم والبكاء لم يكن قبولها لدعوته الى غرفته لشرب كوب من الشاي بالامر المستغرب, فهي وصلت الى حالت نفسية مدمرة جعلتها تبغي الانتحار, فدخلت غرفته وهي ترتدي التنورة التي وصلتها قبل يومين, كانت التنورة قصيرة جدا فبانت سيقانها البديعة بابهى حللها, هذه السيقان التي حملت فوقها بطيز بديعة حصلت يومها على اول اختبار في ميدان الحب, ففلعها ودمرها واذلها هذا الشاب باقسى اغتصاب ولا بالاحلام, فما ان دخلت حتى قام احمد بضربها فجرها من شعرها وسحبها وكانها طفلة في الخامسة من عمرها الى السرير, وهناك انتزع ملابسها مبقيا على تنورتها التي كللت طيزا عارية ولا بالاحلام, ثم انتزع الفحل ملابسه فبان قضيب سميك كبير دسم, جفل قلب نجاة التي لم ترى اي قضيب قبلها, فاغتصب فمها وطيزها وعنفها بابشع الطرق في اقوى النيك فتبدا الاثارة من البداية بالفحل وهو ينقض على الفاتنة فضربها واغتصب فمها المتعطش للحب, وجسدها البهي النقي التواق للغرام هذا الجسد الابيض الناصع الطري الشهي النظيف الذي يشبه والى حد ما جسد الاطفال, فامطرها بالقبلات وباللمسات الحارة القاسية لتنطلق منها الفتاة كالقنبلة الجنسية العاتية فتلتهم قضيبه العربي الدسم الكبير السميك في فمها وتبرشه في شفتيها الطيبتين وتلاعبه بلسانها الحلو وترطبه بلعابها العذب وبريقها النقي حتى انتصب قضيب الشاب الممحون شر المحنة كعود فولاذي يصلح للضرب بالحجر قبل البشر, فامسكه وغمسه في اعماق جسدها فاخترق كسها الرطب البكر ليخترقها الهوين الهوين بقضيب هائل الحجم دسم اوجعها وجعلها تذرف دموع الالم الغالية وبعد العديد من الضربات العميقة القاسية والشاب غارق في بحر الجنس السرمدي وهو يتلذذ بلحم الفاتنة الطيبة نجاة بينما كان يفلح جسدها الى ان حصد نشوته الجنسية فافرغ بما لديه من الحليب الكثيف الساخن في قعرها اغرق قلبها بحبه فارتمت عليه لتقبله الجزيل من القبل وهي تحضنه كطفلة في اجمل سكس عربي ولا بالاحلام.