لقاء جنسي مع مدمنة في غرفتها


عنوان هذه القصة كما تلاحظون” لقاء جنسي مع مدمنة في غرفتها” وليس في شقتها؛ لأني عندما ذهبت إليها لم يكن هناك شقة كاملة، بل غرفة نوم وحمام صغير ومدخل. كنت قد تعرفت على هذه الفتاة، لا بل السيدة، لأنها لم تكن عذراء حينما التقيتها وجهاً لوجه، بل كانت مفتوحة كما ستشاهدون. أنا أحب تصّيد الفتيات عبر شبكة الإنترنت وواعدت الكثيرات من خلاله، وق ارتبط بالكثير من خلالها وأقمت علاقات جنسية أيضاً. ومن خلالها أيضاً أقمت علاقات قوية، إلا أن هذه المرة مختلفة. بعدما تعرفت على هذه السيدة خلال الإنترنت، طلبت أن أقابلها في أىّ الأماكن العامة التي تحبها، ولكنها، ومما أدهشني، طلبت منى أن ألتقيها في المنزل، فكان لقاء جنسي بيني وبينها، بيني وبين مدمنة، كما عرفتها هناك في غرفتها. استغربت في أول الأمر أن تدعونى إلى بيتها مباشرة ولكنى ققرت أن أخوض التجربة.
أعطتني العنوان وذهبت إليها ولم أكد أراها وهلا تفتح لى الباب حتى عرفت لما قد دعتني إلى بيتها وهو أمر غير مألوف. فقد بدت وكأنها كانت جذابة في الماضي القريب، ولكن منظرها العام الآن لا يوحى بذلك. فشعرها الأشقر شقرة طبيعية لم يكن ممشطاً بل متروكاً بلا عناية أشعث. وجها على الرغم من كونه مبتسم ولطيف إلا إنه شاحب وأصفر. كانت صغيرة ولكن على ما يبدوا أن المخدرات وتأثيرها أتى على بنيتها التي كانت صحية وقوية قبل الآن. كانت ترتدى بودي أزرق ضيق فوق بزازها وجيبة قصيرة نوعاً ما. أول ما قالته لى تلك الفتاة، بعد أن أدخلتنى الى داخل غرفتها، كان سؤالها لى عما إذا كنت سأحتفل معها الليلة. لم أفهم و حككت بأظافرى فروة رأسي ، فضحكت و أوضحت أنها ستقيم حفلة الآن. مما أدهشنى هو أن المرتبة التي كانت تنام عليها لم تكن فوق سرير و إنما على الأرض، ولم يكن هناك سوى ترابيزة صغيرة وكوميدنو. يبدو انها باعت عفشها بسبب الإدمان. سألتنى أيضاً: ” معاك سيجارة ملفوفة..” فأوضحت لها أنى لا أدخن الحشيش على الإطلاق والتفت لكى أغادرو لكنها أخذت تترجانى لكى أبقى ممسكةُ بذراعى فأيقنت نه سيكون لقاء جنسي بينى وبين مدمنة الحشيش هذه.
قالت بنبرة المستعطف: ” خلاص…خلاص….مش عاوزة حاجة…ان هاجيب لنفسى..معاك فلوس؟…انا هعوضك، طبعاً انت فاهم، لقاء جنسي .”.. لم أنطق بشيئ بل شرعت أخطو ناحية الباب، ولكن فجأة خطرت لى فكرة وهى لما لا أنتهز الفرصة و أقيم معها لقاء جنسي ؟..اعرف انها قسوة منى و اعترف بذلك ولكنى على أية حال لا أُعلى من قدرها في نظرى و شعرت بالضيق لأنى مشيت كل هذه المسافة لأنتهى الى وكرها الصغير. قلت وقد واجهتها: ” ماشى ..هنام معاك”. ابتسمت ابتسامة عريضة و طلبت منى مالاً فقلت مساوماً: ” لقاء جنسي الأول ، و بعد كده الفلوس”..قطبت حاجبيها وقالت: ” الكلام ميبقاش كده..” ببساطة أدرت لها ظهرى ويممت وجهى ناحية الباب، ولم تمر سوى بضع دقائق حتى جرت خلفى ونزلت سلالم العمارة حيث كنت أضع قدمى في سيارتى المتواضعة تتوسل إليّ أن أبقى. كان منظراً يُرثى له، ولكنى لعبت لعبتى حتى النهاية فنكتها حقيقة. صعدنا و أغلقت باب شقتها و تركت لى نفسها، جسمها أعبث به كيفما أشاء.عبثت بثدييّها الصغرين المشدودين بينما هي كانت تفك أزرار قميصى. لم تكن ترتدى سننتيانة لأننى تحسست بروز حلمتيّها تحت راحتى من فوق البوودى. خلعت بكلتا يديها الجينز الذى كنت أرتديه و أيضاً السروال ليبدو ذبى نصف منتصب. قلقت منها ومن أننى لست أول من أجرى لقاء جنسي معها، وكنت قد احتطت لذلك و كان معى واقى. راحت تلف شفتيّها حو قضيبى تمصه و ترضعه وهى تعلق عينيّها الدابلتين الباسمتين بعينيّ. كنت احسس فوق شعرها غير الممشوط بينما هي تلحس رأس ذبى. انتصب ذبى ليصنع زاوية تسعين درجة مع بيضاتى من فعلها. قالت : ” مفيش مشاكل لحد دلوقتى،اهه؟”..اشرت ان لا و رحت أخلع البوودى عنها و رحت أنا البس الواقى و التقيت بها فوق المرتبة. غاصت يدى في صغير بزازها و بطنها بعد أن القت عنها الجيبة و الكلوت ورحت أمسك بكسها. عبثت بكسها بين أصابعى و رحت أشاهده عن قرب. كان نظيفاً ولكن رائحته لم تكن على مايرام؛ فهى مدمنة. عبثت بأطواء شفتيّ كسها الأكبر و الأصغر و رحت أفرقهما عن بعضهما و ازلت الغطاء الجلدى عن بظرها. ظللت أقبل وألحس منطقىة فخذيّها و أداعب شفريها و بظرها لتأنّ هي و تغوص أناملى في بللها. قد أثرتها و هيجتها… بعدها ركبتها و بحركة بسيطة ومفاجأة دفعت كامل ذبى داخل كسها. و لأن الواقى كان زلقاً وهى كانت قد تبللت من ماء إستثارتها، فلم أجد مجهوداً في إيلاج ذبى داخلها. بل شرعت أطعنها بكل سلاسة وعمق ويديّ تثبت كتفيها من تحتى. أغلقت عينيّها و تركت لى نفسها أفعل بها ما أشاء. بصراحة لم أحبب هذا النوع من الجنس الذى ليس فيه تفاعل كبير و خصوصاً من امرأة لا تربطنى بها شيئ.. ركعت في وضعية الكلبة كما طلبت منها، ورحت أنيكها من الخلف. طيزها كانت ناعمة و ساخنة وطرية وعظام حوضى تصطدم بها، مائلاً فوقها اتناول بزازها بالتدليك والفرك. أيضاً فركت بظرها حتى أصبح تنفسها مجهود ومتقطع وراحت تلهث و راحت طيزها تقبض على ذبى فضربتها فوقها فقبضت أكثر وهى ترتعش فجعلتنى أقترب من القذف. سحبت من جوفها قضيبى و سحبت الواقى و سحبتها الى ذبى فهمت انى اريدها ان تمصه لى. طوقت ذبى بشفتيها و راحت تلعكه حتى أتيت لبنى داخل بلعومها .. أحسست أنى أتنفس من خرم أبرة و أنى ألهث من اندفاق شهوتى….. استمتعت وارتديت ملابسى ولبست حذائى وتوجهت ناحية الباب وهى تصرخ جرياً ورائى: ” رايح فين…الفلوس….استنى لحظة….”…فى الحقيقة انا مشيت علطول و الناس كانت بتبص علينا وأدرت سيارتى و كان لقاء جنسى قاسى و ممتع مع مدمنة مثل تلك المدمنة.

أضف تعليق