في ذلك اليوم كنت انيك زميلتي في القسم و نحن خائفين من اكتشاف امرنا لان اجلميع نزلوا و بقينا لوحدنا انا و حنان و كان الامر في الاول مسليا جدا فانا كنت اقبلها من الشفتين و اتحسس عليها فقط و هذه العادة كنا نمارسها كثيرا و لكن سخننا جدا . نعم سخنت و التهبت شهوتي اكثر من حدودها لانني اعتدت ان اقبلها قليلا من الشفتين و اتحسس عليها ثم اتوقف بمجرد ان ينتصب زبي و اذهب للبيت و اكمل العملية بالاستمناء و لكن في ذلك اليوم ما ان قبلتها من فمها و تحسست على طيزها وجدت نعومة كبيرة لانها كانت ترتدي فستان خفيف جدا . و بقيت اقبل و انا اراقب الباب و هي متجاوبة معي فقد كانت حنان جريئة جدا و لا تخاف
ثم لم اعد قادر على التوقف فقد كانت حنان لذيذة جدا و انا انيك زميلتي و في تلك اللحظات الساخنة جدا لم اعرف كيف اخرجت زبي و غامرت و انا في القسم و لم احسب حساب بقية الزملاء . و من حسن حظي انه لم ياتي الينا احد حيث اثناء تلك القبلات الساخنة ادخلت يدي تحت كيلوت حنان و لمست طيزها الساخن و هي سخنت ايضا و امسكت زبي و بدات تتحسس عله و تفركه و تلعب به و انا انيك زميلتي حنان بكل حرارة ثم مرت الامور بسرعة الى الامور الجدية و دارت لوحدها و طلبت مني ان اضع زبي في طيزها و الصقت زبي على الفتحة بين الفلقات و ادخلته بقوة كبيرة و بدا النيك الجميل الساخن
و امسكت حنان من بزازها من فوق الملابس و لكن زبي كان يحتك بين الفلقات و انا اسخن و انيك زميلتي حنان و زبي مر الى اعماق امعاءها بقوة كبيرة و كانه يسلخها و ادخلته بقوة و انا ادفع به الى الخلف و الامام . و بما اننا كنا هناك و غير مرتاحين فقد كان لزاما علينا ان ننهي النيكة بسرعة حيث كنت ادفع بقوة و انا انيك زميلتي حنان بكل شهوتي و هي واقفة و تستمتع ايضا بالزب في طيزها و تطلب مني ان اقذف حتى ترتدي ثيابها قبل ان يدخل علينا احد و يراني انيكها و زبي في طيزها و هو ما جعلني اسرع من تحريك الزب اكثر في الطيز
و جاءتني رعشة لذيذة و ساخنة و جميلة و انا ادخلت زبي كله في الطيز للاحشاء و امسكتها من بطنها و ادخلت زبي للخصيتين في طيزها و حركاتي كانت سريعة جدا و ساخنة و انا اه اه اه اه اه اريد ان اقذف و اكب مني في طيز حنان . و حين جاءتني الرعشة للقذف وضعت زبي امام الحائط و اخرجت منه المني بحرارة كبيرة و كنت اقذف المني على الحائط و كانني ارمي الرصاص و انا انيك زميلتي حنان في مغامرة جنسية مجنونة و ساخنة جدا تركتني لا انساها و لا انسى لذة الطيز و ادخال الزب فيه حتى يقذف
اسخن و اجرا مشهد في افلام مصر مع صدر كبير مغري و قبلات حارة جدا من الشفاه و تحسس على المؤخرة و الفنان يحك زبه الذي كان انتصابه واضح كدا على جسم الممثلة بكل اثارة و حرارة
مشهد ساخن جدا من فيلم مصري ممنوع من العرض حصري هنا فقط
ادخل هنا