أعشق أبن ابن أخي الذي ينيك طيزي الكبيرة المغرية


قام ابن أخي من فوقي بعدما أتى ماءه داخلي وهو في قبضة الشهوة و انا مثله ليستفيق خجلاً : أنا انا… انا مش عارف عملت كدا ازاي….!! نهضت بنصفي و ألقيت الملاءة فوق نصفي السفلي العاري و أنا أربت على كتفه: أنت معذور يا حبيبي… مراتك سابتك و منعت نفسها عنك بقالها اربع شهور… قفز سريعاً وهو يهمس : عمتو …اللي حصل سر بينا… ضحكت وقلت: أنت عارف أني مش بخلف…و أنا عارفة أنك عاوزني من زمااااان… ثم نهضت و طوقت عنقه بزراعي و انا أهمس في وجهه الوسيم: أنت عارف اني بعشقك ن زمان… و أنا عارفة أنك بتحبني جامد أوي… وكمان انت معذور…مجوز ملكش سنة و مراتك تتحاش عنك! ثم مددت شفتي أقبله فقبلني! انا امرأة في السابعة و الثلاثين زوجي تزوج علي لكوني عاقر و انا أعشق ابن أخي وليد من زمن. همس وليد بأذني: سر يا فيفي…ابتسمت و رحت أقله مجدداً و أتمنى لو ينيك طيزي الكبيرة المغرية بعد ان ناك كسي العقيم.

راح وليد يهمس و يقول: عارفة يا فيفي…من يوم ما شفتك من خمس سنين و انت بترقصي في فرح سلوى بنت أختك في القاعة و أنا قلبي متعلق بيكي… يومها كنت بتدلعي كأنك فرسة… بس برده ينفع اللي بنعمله ده؟!! عندها أحسست بإحساس المراهقة الصغيرة و جثوت على ركبتي وسكت يديه و قلت: انت مش أبن أخي و بس انت حبيبي…انت عشيقي…انا محتالك و انت كمان محتاج ليا… مراتك دي خايبة…انت مش مقصر..ز هي اللي غريبة لأنها بتشكي من حجم زبك وتقول أنها مش قادرة تستحمله!! عارف يا وليد من أول ما سمعت مشكلتك و أنا تمنيت أنك تنام معايا…بس اللي اكتشفته انك زي أنا محروم من مراتك زي ما انا محرومة من جوزي …عند ذلك الحد انفرجت أسارير ابن اخي وراح يشكو لي من زوجته و كيف كان يتمنى ينام معها كل ليلة و هي تتهرب منه, وكيف أحس أنه محروم من أبسط حقوقه كزوج وكيف كان يستمني وهو في الحمام لما يفكر فيها ويفكر بالأشياء التي كان يتمنى لو يأتيها معها لو تقبل هي بذلك. بالطبع كانت تتهرب منه رغم انه كان يحاول أنه يرضيها بشتى الطرق! ثم شكل لي كيف قررت زوجته أن تتركه, وكيف أنجرح كيانه كرجل ! حينها أشفقت على الشاب العشريني و مسحت على راسه و ضممته و قبلته: انا معاك اهو…بين أيديك..مش بتقول أني جميلة أوي… اعتبرني مراتك….متكسفش خالص! أرجوك يا وليد متحرمنيش من المتعة اللي شوفتها معاك. حينها انتقلت عينا أبن أخي إلى طيزي الكبيرة المغرية وراح يرقبها بتشهي كبير فراح يحكي لي وكيف كان يتمنى أن ينيك زوجته في طيزها. عملت حينها أنه يحلم أن ينيك طيزي الكبيرة المغرية فرحت اهمس له وقد نهضت و تعلقت برقبته من جديد: وليد… اعتبرني فرسة و انت خيال…

ثم أمسكت بزبه بيدي و ركعت على ركبتي مجدداً و أخذت ألعب بزبه الكبير ثم دسسته بفمي وأنا أطالعه بعيونه, قمت أرضع في زبه و راسي يطلع وينزل وأسمع ابن أخي يتأوه من شدة المتعة, حتى أحسست أن زبه صار على أشد أنتصابه فأخرجته من فمي حينها , وجلست أتفرج عليه وهو يلمع بالنور من لعابي عليه! ثم نهضت و عمدت إلى التسريحة وغمست أصبعي بكريم مرطب للبشرة ورحت ألف يدي وأنا واقفه قدامه و ابتدأت أمسح به حول فتحة شرجي, ثم مسحت به زبه المشدود ثم رحت أفلقس فوق سريري و علقت طيزي الكبيرة المغرية بالهواء فد نا به مني وراح يدسه في طيزي الكبيرة المغرية فكنت أخشاه بشدة وهو يدخله . كنت أتمحن في صوتي وأتأوه فزاد ذلك من هياج وليد وراح يكبس بزبه وهو ممسك بخصري بقوة !! لم يتمكن وليد في إيلاجه لخوفي منه و اندفاعي للأمام فقررت أن أركبه!! ركبته و رحت اسدد زبه الكبير غلى فتحة دبري و اولج زبه رويداً رو يداً فأرى تعابير وجهه,تعبر عن متعته! ثم رحت أهبط فوقه لى نصف زبه داخل طيزي, ثم أشد عضلات شرجي وأنا أرفع نفسي عن زبه, ولما أوصل الرأس أرخي عضلات شرجي وأنزل عليه مره ثانية فيدخل أكثر, ومن ثم أشد عضلات خرقي وأرفع نفسي بهدوء من على زبه ثم أرخي العضلات وأنزل أكثر,حتى ولج في و هبطت على زبه و يداي على صدره المشعر وصرت أرفع طيزي وأنزلها فوقه و أصرخ و هو يصرخ: ااااااااااااااااااااااااه..كان إحساساً كبيراً من المتعة! أحسست بالتعب فهمست له: وليد… نيكني أنت بقا… انا تعبت…و كأن وليد كان ينتظرها فانه رفع نفسه وأنامني على بطني, ثم أمسكني من خصري و أمرني: أرفعي طيزك فوق…فعلاً رفعت طيزي بالهواء وصدري على الفراش وركبي ملامسه لصدري ليبطأ على ابن أخي لأراه يضع كريم فوق زبه ثم أتاني من خلفي وهو يتحسس ني ثم راح يولج زبه ينيك طيزي الكبيرة المغرية وهو يتحسسها بشهوة شديدة و يتمحن ! كنت أنا أتأوه و أتمحن بصوتي بطريقة لا إرادية, إذ أحسست بلذه سيبتني …لذة نارية وهو ينيكني بقوة حتى كدت أموت وهو يقذف في داخلي و زبه يغلظ و يغلظ حتى قلت انه سيفلقني نصفين!

أضف تعليق