الحلقة الحادية عشرة حسن أبو علي و و زواج عرفي مع ابنة عمته الأرملة الثلاثينية المتفجرة الانوثة


سنرى في تلك الحلقة حسن أبو علي و زواجي عرفي من ابنة خاله الأرملة الثلاثينية المتفجرة الانوثة وهي قريبته ابنة عمته التي ناهز عمرها الثلايثن. اسمها سومة هي ابنة عمته التي توفي عنها زوجها قريباً دون أولاد. كانت حياة سومة شقية من ضرب وسب وإهانات لعدم الإنجاب و لم يكن زوجها الراحل ليطلقها و ذلك لشدة جمالها فهي علي مستوي عالي من الجمال المميز و الأنوثة الطاغية. سأصفها لكم. سومة امرأة جميلة وشقراء بيضاء البشرة كالثلج عيناها زرقاوان وشعرها ذهبي طويل يصل حتي خصرها ولها جسد جميل ممشوقة القوام طويلة الساقين ممتلئة الفخذين وسطها رشيق وصدرها شامخ كبير مرتفع ! حلماتها حين تلبس ملابس رقيقة تجدها نافرة منتفخة كحبات مثل حب الكريز في لونه وكحبات العنب في حجمها! كذلك أوراكها ناصعة البياض كالمرمر و طيازها بارزة للخلف تتراقص خلفها كأن ليس لها بها علاقة!
بعد أن قضى زوجها و أصبحت سومة أرملة , كرهت الحياة والرجال وعاشت في شقتها ولكنها لم تقطع علاقتها بأقربائها! ولأنها قريبة من عمر حسن أبو علي إذ هي في الثامنة و العشرين و حسن أبو علي في الثانية و العشرين كانت علاقتها به طيبة إذ هي تحب والدته ولم تقطع زياراتها لها و لخالها أبدا منذ زواجها.كذلك هي تحمل معزة خاصة لحسن أبو علي صاحبنا لأنه كان رجلاً معها في حياتها و كذلك عند وفاة زوجها فصارت بينهما علاقة صداقة فكانت ترتاح له وتفضفض دائما معه ! كذلك كان حسن أبو علي يعشقها إلا انه جعل علاقاته الجنسية خارج نطاق أقربائه فلم يكن يفكر في نيك المحارم بعد أن سافرت شقيقته؛ فهو يمكنه أن يشبع رغباته بعيداً عن ذلك المحيط الأسري!و لكن سومة لم تعد اﻵن من محارمه فهي الأرملة المتفجرة الأنوثة و يمكنه أن يشبع رغباته معها و أن يتزوجها زواج عرفي إن رفضت العلاقة خارج إطار مشروع أو ما أشبه ذلك! كانت سومة ابنة عمة حسن أبو علي كثيرة الزيارات لبيت خالها و هنالك تطورت الصداقة بفعل الأنوثة المتفجرة لديها و بفعل انها كانت متزوجة خبيرة بأسرار الرجال لفتت نظر صاحبنا. كانت صريحة معه حين قال: سومة أتجوزي ده حقك جربي حظك مع راجل تاني …. سومة: أنا مصممة علي عدم الخوض في فكرة الجواز مرة تاني ….بس عارف انا مبقتش مستحملة…ليا احتياجات… فهم حسن و أومأ برأسه فاقترحت ه عليه: تتجوزني زواج عرفي بورقة عند محامي ونعيش مع بعض…ورقة أضمن بيها المعاش الكبير بتاع جوزي … حدق حسن أبو علي في وجه ابنة عمته الأرملة الثلاثينية المتفجرة الأنوثة وهمس: طيب و المكان…اقترحت سومة سريعاً: نتأجر شقة….فاتح حسن أبو علي والدته في زواج عرفي من ابنة عمته الأرملة و شرح لها الوضع و معاش زوجها الراحل ف وافقت لأنها تعشق سومة و ودت لو تزوجها أبنها منذ البداية.
في جلسة صفاء بين حسن أبو علي و ابنة عمته الأرملة الثلاثينية المتفجرة الأنوثة قالت الأخيرة: أنا هخليك تعيش ليلة دخله مش هتحلم بيها… ضحك صاحبنا و تسائل: أزاي بقا؟! قالت: انا عارفة أنك خبرة مع النسواسن…بس مسبقش ليك عاشرت بكر…اومأ حسن أبو علي متفقاً معها فأردفت: و أنا بقا هاعمل عملية ترقيع و أضيقهولك بلبوسة…هتلاقي كس ولا كس بكر! ضحك صاحبنا و تمت الدخلة و علم أبوه الباحث دائماً أبداً بذلك و لم يمانع و دخلا شقتهما ونزعا عنا ملابسهما! استلم حسن أبو علي شفتي سومة ابنة عمته الأرملة الثلاثينية بين شفتيه و أدخل لسانه بفمها وأدخلت لسانها بفمه وصارا يرتشفان أحلى عسل ثم نزل إلي رقبتها بالقبل والعض وحتي وصل لبزازها الحلوة وأخذ يحسس عليهما بطريقة دائرية لإثارة شهوتها ثم فرك بحلماتها بأناملي ثم وضع أحدهما بفمه يمصه وهي تتأوه وتتأوه و تطلق أحات غنجة مثيرة وتتغنج! ثم أخذها أبو علي في وضع 69 فهو أسفلها وهي فوقها واستلم كسها وبظرها يمصص ويعضض حتى جاءت شهوتها ونزل عسلها في فمه !بيدها الرخصة الناعمة تناولت سومة الأرملة زبه تدلكه ثم وضعته بفمها وحلبته بالمص حتي سال منه لبنه و أتى شهوته. لحظات ثم اعتدلا و أنام حسن أبو علي سومة ابنة عمته على ظهرها و و ضع تحت طيزها و سادة ورفع قدميها بين كتفيه فظهر له كسها الوردي الجميل بشفتيه و أمسك بزبه وأخذ يدعك رأسه المنتفخ ببظرها حتي اهتاجت تماما لتتأوه: دخله بقا…دخله يا ابو علي…طلبت منه أن يولجه في غياهب كسها الوردي الجميل , إلا انه أخذ برأس زبه مرة أخري وأخذ يدلك به أشفارها التي انفتحت علي آخرها معلنة استقبال ضيفها بشغف ومخرجة أحلى ما عندها من عسل لتسهل دخول هذا الضيف المشتاقة إليه بكل سهولة ويسر! إلا أن حسن أبو علي تمادى في إرهاقها و إشعال نارها بان يمس كسها برأسه لتصرخ منفعلة: آه آآآآآآآآآآآآه..و بعدين معاك دخله أرجوك أنا مش مستحملة كدة عاوزة زبك في كسي دخله دخله …..

أضف تعليق