تعرف الفتى اليافع ربيع على فتاة جديدة ثم ذهب الى زوجة اخيه عطاف لتسلمه مفتاح السيارة ليصطحب فتاته ويكسب رضاها بعدما وضع براسه خطة محكمة لم تكن عطاف لتسلم منها, وبعد ان اقنعها مد يده بعد تردد الى صدرها ليخرج مفتاح السيارة بما ان يدي عطاف كانت مغمسة بالطعام.
مد يده وتعمق في صدرها الطري الشهي من فتحة القميص وبدا يتحسس ما لم يعهده في حياته عند فتيات عمره اللواتي يا دوب يملكن صدورحجم كوز الصنوبر, كان الكيف الممنوع ولكن ولكبر صدرها فهو لم يتمكن من ايجاد المفتاح وبعد ان تلمس وتلمس وهو لا يريد ان ينزع يده لشدة الكيف ونظراته المشتعلة تكاد تلتهم زوجة اخيه حتى وجد شيء حسبه المفتاح او ماشابه فامسكته باطراف اصابعه ليسحبه فـصرخت عطاف وهي تتمايل وتتاوه ااااه شو عم تعمللللللل كانت حلمات بزاها هي التي امسكها ربيع متعمدا ام من غير قصد فهو قد عصرها بين أصابعها كانت حلماتها المنتصبة كبيرة مستديرة معلمة ناعمة تشبه والى حد كبير رضاعة الاطفال, وبعد ان فعل فعلته ابعد يده بسرعة ولكن على من سيضحك فبركان من العواصف الجنسية وتفجر فشعر بشعور غريب بين الرغبة والنشوة والتشوق لهذا الصدر وهذه الحلمات فاذ بالفاتنة الممحونة عطاف تنظر الى ربيع بنظرات غريبة وعلى فمها الف سؤال وابتسامة وهي تعرف مقدار جاذبيتها وجمالها وتاثيرها على الرجال, فوقفت وهي تنتظر منه ان يعيد الكرة وقد اعجبتها فكرة ان يلاعب صدرها, وبعد ان اقتربت حتى كادت تلتصق به ادخل الممحون الاخر يده بعهر شديد وهو يعصر بصدرها الف عصرة وعصرة كانت تعصر بقلب عطاف التواقة للنيك واستمر لدقائق ثم وعندما اوشك على بلوغ نشوته الجنسية سحب يده بالمفتاح وتأسف لها من باب المجاملة وهم ليخرج فاذ برنا تنظر الى قضيبه وهي تعلم بان ما حصل لم يكن سوى مداعبة جنسية فاذ بعملاق كاد ان يفجر سرواله, فبحلقت وبشكل عفوي متفاجئة ثم قالت وفي نفسها ان كان قضيب يوسف بهذا الكبر فما المانع بان يكون لشقيقه قضيب اكبر, فتعلقت عينها به وأحمر وجهها وأرتعشت شفتاها وقد سال لعابها فأخذ الشاب المفتاح وهرول فاخذ السيارة وادخلها الى الجراج عوضا من ان يذهب الى صديقته لان تفكيره وقلبه وروحه كانوا مع عطاف فدخل الى الجراج وافل الباب ثم نزع ملابسه وقام بمرج قضيبه حتى تفجر بوابل عظيم من الحليب وبما انه في منزل شقيقه شعر بالحياء والخوف من ان يدخل الى المنزل بهذا الشكل وهو مدنس, وقد خاف من ان تقراء عطاف ما في عقله او من ان تشم رائحة المني فقرر القفز في البيسين ليبرد جسمه من حرارة لمسه لبزاز عطاف ويغسل بدنه من رحيق حليبه فاخذ يسبح ويسبح حتى غرق بحلم وهو يلتهم صدر عطاف حلم كاد ان يغرقه لولا انه سمع صوت اخرجه من حلمه فرفع راسه فاذ بها عطاف تقترب كانت ترتدى مايوه قطعة واحدة مثير كاد ان يتدلى صدرها من فتحته الواسعة اما من الاسفل فهو عبارة عن سترينج بان منه بخش طيز عطاف الكبير وهو نقر اسود كبير لم يكن السترينج ليخفيه وقد تعمدت الفتاة ان ترتديه لتثيره عن قصد وهي سافلة رخيصة, فلماايقنت بانه قد راها جيدا وتفحص طيزها قالت وبغنج خالص ممكن اسبح واياك فاشار لها ربيع مرحبا بالفكرة وما كادت تسمع صوته حتى ارتمت في الماء كالحورية واختفت عن الانظار لدقيقة ثم ظهرت براسها امام قضيبه وهي تنظر له وتبتسم, ثم اخذت تسبح واياه وهي تتمرغ ببدنه وهو يتمرغ ببدنها حتى اوشك ان قضيبه على الانفجار لشدة الهيجان وقد دارت في باله فكرة اغتصابها الف مرة ومرة ولكنه كان يقف عند طرف الخيط بعد ان جافته الجراة وبعد ان انهكتهما السباحة فاتجها ناحية السلم ليصعدا وهو خلفها فصعدت عطاف ووقفت بجوار السلم وكان أسفل منها فاذ به يرى طرف خيط يتدلى من أسفل المايوه الخاص بعطاف وبعد ان حاول ان يتجنب النظر الى مؤخرتها كانت طيزها قد سحرته وانسته حاله وبعد تردد قال لها عن الخيط فابتسمت ابتسامة عاهرة وقد علمت بانه يتصفح طيزها ثم مدت يدها بعفوية لتسحبه, وهوب لتنفك الخياطة من أسفل المايوه ويرتفع الى الاعلى بقوة كشفت القليل المستور لتصبح عطاف عارية كما خلقها الله, واي جمال واي دلال فتسمر ربيع وهو ينظر وقد ادهشته نظافة كسها الصغير الغارق بشعر اشقر ناعم فاستدارت وهي تشد المايوه من الامام لتخبئ كسها عنه في اروع موقع سكس عربي ولا بالخيال.