شرمطة التوأمين و اسخن سكس مع الشباب و إغراء المدرس بان تريه كسها المنتوف في الفصل


سنرى في قصتنا التالية شرمطة التوأمين و اسخن سكس مع الشباب و إغراء المدرس بان تريه كسها المنتوف في الفصل فتشعله أشعالاً. كانت رانيا و روني توأمين ولد في نفس اللحظة. توأمين متطابقين في كل النواحي؛ فهما شقراوان بعيون زرق. نمتا معاً فتاتين جميلتين رقيقتين حتى وصلتا طور المراهقة في السادسة عشرة فصارتا آنستين فاتنتين بأجساد رائعة ملفوفة يحسها كل من يراها من الفتيات أو يشتهيها من الشباب. كانتا بذات الطول خمسة أقدام وثماني بوصات بساقين طويلين ناصعين و أرداف ساخنة مقببة نافرة و بزاز نافرة بديعة التكوين و الهيئة. كان جمالهما ما يشهق له عند رؤيتهما. دخلتا مدارس اجنبية وصاحبتا فتيان وفقدت رانيا بكارتها قبل روني. بدأ التوأمان في المواعدة مع شابين وسيمين من المدرسة الثانوية بجوار مدرستهما وفقد عذريتهما معهما قبل أن يبلغا السابعة عشرة. كانتا تستمتعان بجمالهما فحذقتا ممارسة المص و ابتلاع المني. ببلوغهما السابعة عشرة أصبحتا رانيا و روني شرموطتين سافلتين لا تستحيان. كانتا لا تتركان أكساسهما بغير تلميع و نتف . كان صاحباهما كريم و تامر محسودين في منطقتهما. لم يكن يعرفا أنهما ضاجعا الأختين التوأمين فكانتا الأخيرتان تحرصان على تغيير أماكنهما بدون علم الشابين. كان من المستحيل أن تفرق بين رانيا و روني. أحس كريم أن شيئا ما كان غريبا وهو ينيك روني باعتبارها رانيا.

كانت رانيا تحب دوما أن تمص كريم أولا كي يبقى معها وقت أطول وهو ينيكها. إلا أنها تلك المرة أرادته أن ينيكها أولاً. بررت له ذلك بانها شبقة هيجانة و تتلهف إلى زبه داخله. ممسكة بزبه بقوة بدأت تحككه أعلى و أسفل شق كسها وهي تتغنج و تتمحن في اسخن سكس مع الشباب :” حطه جوايا…يلا دخله…”كريم دفع بزبه بقوة في كسها الضيق المبلول. اللعنة كان كسها ضيقاً جداً و ساخناً بالضبط كما يهوى ويريد! بدأ كريم ينيكها بقوة و بعمق وراحت روني تطلق الأنات عالياَ وهو يواصل صفع كسها بقوة وتصرخ:” أيوة كدا يا قلبي ينيكني آآآآآه نيكني أووووي أووووي.” لم يكن كريم يعمل أن رانيا تتسمع في الحجرة المجاورة فكانت تمارس الاستمناء بعنف وهياج عارفة كم كانت روني تستمتع بالجنس و تتناك. لم تصبر حتى ينيكها تامر لاحقاً ذلك المساء. كانت رانيا تطرب و تستمد اللذة من نيك كريم روني فتخالها نفسها. فما سمعت كريم يصرخ:” هاجيب يا روحي…” وهو يملأ كس روني بالمني حتى كانت رانيا تأتيها نشوتها الكبرى ذات اللحظة وتوها. لاحقاً فيما كانتا رانيا و روني تناقشان و تتضاحكان لخداع صاحبيهما بعد أن تبادلاهما معا وهما لا يعلمان حقيقتهما فلا يدري من كان ينيك رانيا أو روني أتت رانيا بفكرة شيقة وهي أن تنيها علاقتهما مع الشابين ولكن في سرير واحد. لقد تنايكا سوياً من قبل و لكن آن الأوان أن ينتهيا. كانت شرمطة التوأمين كبيرة و كانت روني شرموطة كبيرة رانيا كانت شرموطة من نوع آخر شرموطة كلاس فيما لا يفوت ملاحظته على مستر أنور مدرس الأنجلش في الثانوية. كانت رانيا تمارس إغراء المدرس بان تريه كسها المنتوف في الفصل فتداعبه و تغريه بقوة.

في البداية كانت رانيا تغريه بان تبدي له ثيابها الداخلي من تحت التنورة القصيرة ثم أنها تجرات و تشرمطت بان قلعت كيلوتها وفتحت فخذيها فأخذت تمارس إغراء المدرس بان تريه كسها المنتوف في الفصل وتريه كسها المحلوق. مستر انور المدرس الأربعيني المتزوج الناضج ذو الطفلين المراهقين كان عليه أن يجلس خلف مكتبه ليخفي فضيحة انتصابه الواضخ جدا. سراً مستر أنور اشتهى رانيا و روني في ذات الوقت. إلا أنه كان يعلم أنه لابد أن يسيطر على مشاعره فلو لم يفعل لأمكن أن ينهي مستقبله المهني ويدمر حياته الزوجية كذلك. غير أن الفتاة رانيا كانت تلح عليه وتغريه. ولكن الأمر صعب صعب للغاية فالفتاة تغريه وتشجعه وتختبر إرادته أمام جمالها الأخاذ. آلمه توتر زبه بشدة حتى أنه أعطى طلابه تكليف قراءة قطعة فهم وترك الفصل لحجرة المدرسين ليخفف عن نفسه. لحسن الحظ كانت الغرفة خالية فدخل وسريعاً ما فرك زبه حتى جاب منيه. كان يعرف أنه لا يمكنه الظفر بتلك الفتاة إلا أنه تلهف عليها بشدة. نرى هنا شرمطة التوأمين على أشدها فنرى اسخن سكس مع الشباب فذات ليلة دعتا الفتاتان كريم وتامر على مساء لي بالدعارة و الشرمطة و اللذة. اصطحبت الفتاتان الشابين إلى الفراش وكان كريم على علم بما يجري على عكس من تامر. كريم قال في نفسه أنه أن ناك روني فسيستمتع كثيرا. أن ينيك أخت صاحبته فذلك أمر رائع له. كلتا الفتاتين كانت مكبتان برأسيهما تمصصان الزبين من الشابين. كانتا تمارسان المص بكل سخونة حتى أن كلا الشابين لم يعرفا أنهما يتبادلان المص عليهما. ثم سرعان ما كان الشابان يمآن فمي الأختين التوأمين بالمني اللزج. لم تبلعاه ولكنهما نهضا و تلاصقت منهما الشفاة بشفاة الشابين. تفاجأ الشابان من ذلك وهما يطعمان منيهما. لم يعلما ما ينتظرهما قبل أن تنتهي الليلة. كان دورهما اﻵن أن يردا المعروف و أن يضاجعان الفتاتين. كانت الفتاتان التوأمان تحب أن تأكل اكساسهما أكلا وقد دربا الشابين على ما يحبانه منهما.

أضف تعليق