قضيبي من أجل الكس الأشقر ونيك الفتاة الروسية


مرحباً بالجميع، أنا اسمي أنور. وسأحكي لكم قصتي مع الكس الأشقر. أنا شاب أبلغ من العمر 22 عاماً. أعيش مع والدي أو يمكنني القول مع الخدم لإن والدي معتاد على السفر في جميع أنحاء العالم. لديه أعمال واسعة في التصدير ولذلك يقضي معظم الوقت كل الشهر خارج البلاد. لدينا فيلا كبيرة من طابقين. أما الخدم فلهم أماكن منفصلة لهم لأنهم يكونون دائماً في العمل. كان لدى أبي سكرتيرة تدعى جنا منذ وقت طويل. وهي في 29 وتعمل مع أبي منذ 3-4 سنوات . أعتاد أبي أن يصطحبها معه في أسفاره. إلا أنها وبسبب أسفار أبي الكثيرة طلبت عائلتها منها مغادرة هذه العمل. فهم لا يريدونها أن تسافر مع شخص غريب كما أنهم أرادوا لها الزواج الآن. كان أبي يساعد عائلتها كثيراً. لذلك، لم يقل أحد أي شيء وفي أحد الأيام طلبت جنا مغادرة الشركة. سألها أبي عن السبب لكنها لم تقل شيئاً. لم يكن أبي يريد السماح لها بالغادرة لكنه أيضاً لم يكن يريد أن يسبب الفوضى في حياتها. لذلك، سمح لها أن تذهب وأيضاً ساعدها بالمال في متطلبات زفافها. الآن، كان على أبي أن يقرر إما توظيف فتاة متحررة أو فتاة غير مصرية. أكان يريد فتاة يمكنها السفر معه وأسرتها يجب أن لا تكون ضيقة الأفق. وقد اختار فتاة روسية قدمها أحد عملاء والد. كانت معظم أعمال والدي في روسيا. وقد أخبره العميل بأنك إذا أخترت فتاة من هنا، فسوف تحصل أيضاً على المساعدة في المستندات باللغة الروسية.
فهم والدي وجهة نظره وعين فتاة اسمها غريسي. جاءت غريسي الى مصر مع والدي. وقد أعطاها والدي غرفة في الفيلا الخاص بنا. وهي تسافر مع والدي أكثر من مرة وتعتني به وبشئونه. وكنت على يقين من أنها والدي على علاقة جنسية أيضاً. فأنا أعلم أن كل رجل لديه احتياجات جنسية وبعد أمي تنازل والدي كثيراً لكن الآن رغباته هي خارج نطاق الاحتمال. المهم كنا في شهر يونيو. وكان والدي مسافراً وحده. وغريسي في المنزل معي. كانت ليلة السبت. تناولت العشاء وذهب كل منا إلى غرفته. لم أكن أشعر بالنعاس فصعدت إلى السطح. رأيت غريسي هناك وكانت تتحدث على الهاتف. ذهبت إلى مكان قريب منها، وحاول أن اسمع حديثها. فوجئت بأنها كانت تتحدث إلى شخص ما وكان تجري محادثة جنسية. وكانت حلمتيها منتصبتين جداً. وكانت ترتدي فقط حمالة الصدر والشورت في الأسفل. كانت مثيرة جداً، وكانت تجري جنس رائع جداً مع ذلك الشخص على الهاتف. كنت أشعر بالهيجان وأن استمع لها. نزعت بنطالي البرمودا وأخرجت قضيبي. كان قد بدأ يهتز. كنت مستثاراً للغاية وبدأت في الاستمناء. كنت أتخيل أنني أنيك غريسي. لم أكن أدرك أن غريسي أنهت حديثها وهي الآن تقف أمامي وتراني. كانت تبتسم لرؤيتي. وعندما أدركت هذا، حاولت أن أعثر على بنطالي البرمودا لكنه كان في يدها. كانت تنظر إلى قضيبي وأقتربت مني. قالت لي – أممممم … كنت تتجسس علي؟ قلت لها – لا لا. لكنني سمعت ك. أنتي تقومين بأداء رائع من الجنس عبر الهاتف. جعلتني أهتاج. لذلك، فعلت ذلك. كان لا يزال قضيبي منتصباً.
أقتربت مني وأخذت قضيبي في يديها، وقالت – أمممم …. لديك قضيب رائع. الرجال الروس عادة لديهم قضبان أصغر.. لكن المصريون أمممم … عادة ما يكون لهم قضبان أكبر. لكنك لديك قضيب أكبر وأكثر سمكاً من والدك. بدأت في الضحك. وسحبت قضيبي بقوة. كانت تؤلمني لكني لم أكن أريد أن افقد أي لحظة. امسكت بها وسحبت حمالة صدرها على الفور. وأطلقت سراح نهديها البيضاوين مع الحلمات الوردية أمامي. كانت مثالية ليست مثل نهود المصريات التي عادة ما تتدلى لأسفل. كانت من النوع المستدير المنتصب للأمام ولديها حلمات وردية مثيرة. بدأ قضيبي ينبض بسرعة وكانت هي أيضاً تهزه بشكل جيد أيضاَ. الآن صرت هائج جداً حتى وامسكت بشعرها. كنت اسحب شعرها وبدأت تقبيل شفتيها. كنت أعض شفتيها وهي تضغط على قضيبي بقوة وتسحب بيوضي أيضاً. كانت تئن بشدة وأنا دفعتها على الغرفة وسحبت شورتها من الأسفل. وهي لم تكن ترتدي اللباس الداخلي. كان لها ذلك الكس الأشقر الرطب جداً. وضعت قضيبي مباشرة على باب الكس الأشقر ودفعته بشدة. كانت دفعتي قوية جداً وسريعة، وكان قضيبي بالكامل داخل الكس الأشقر . كانت تصرخ من الألم لكن كنت أنيكها بسرعة. وفي غضون بضعة دقائق، شعرت بالتحسن والآن بدأت تهز مؤخرتها. كانت مستمتعة بقضيبي وترد علي بتحريك مؤخرتها. كلانا كانت مستمتعاً بهذه اللحظة الجنسية. جاءت رعشتها مرتين، وأنا زادت من سرعتي وبعد 5 دقائق ملئت الكس الأشقر بمني. كانت مستمتعة بمني الحار. كانت سعيدة جداً وقبلتني على صدري. وعنقتني بقوة وقضينا العشر دقائق التالية في نفس الوضعية عاريان. والآن نمارس الجنس سوياً كلما حانت الفرصة.

أضف تعليق