أنا علاء شاب سكندري اﻵن متزوج ومضى على قصتي تلك ما يقرب سبعة أعوام. لم أكن شاباً منفلتاً هلاساً ولا منضبطاً متزمتاً كذلك ولكن كنت بين بين وكنت أعيش حياتي كأي شاب سكندري فكنت في أيام ثانويتي أصاحب البنات وأخرج معهن ولا مانع من حضنٍ هنا وقبلة هناك وتحسيسيات مثيرة أقتنصها سريعاً من صاحباتها في حذرٍ وترقب. لم أكن فحلاً مغامراً ولستُ كذلك اﻵن وإنما شاب أعمل وأستمتع بزوجتي وتستمتع بي ولكن حدث أن ضاجعت. حدث أن ضاجعت قبل الزواج وأنا في أولى كلية الهندسة جامعة أسيوط سيدة البيت واستمتعت بنكهة النيك الساخن لأول مرة في حياتي.
انتهيت من ثانويتي بمجموع كلي قد ألقاني في أسيوط ولم أظفر لا بجامعة الإسكندرية ولا حتى بجامعة القاهرة إلا أني رأيت في الأمر وجه إفادة وهي أن أتعرف على باقي محافظات مصر وخاصة أني كنت حتى ذلك الحين لم أزر سوى الإسكندرية وطنطا موطن سكن أخواليي. انتقلت في بداية العام إلى أسيوط وهناك تعرفت على مغتربين مثلي فاتفقنا أن نستأجر سكن برفقة ثلاثة من زملائي أحدهما قاهريّ والآخر طنطاوي من مسقط رأس والدتي والمثير أني اكتشفت أنه يعرف عن عائلة والدتي! كان صاحب البيت مسيحي صاحب عقارات أخرى ومحلات وثري وكان فوق الخمسين وزوجته سيدة البيت امرأة شابة اسمها مريم غاية في البضاضة والإثارة وخاصة في ثيابها التي كانت تجسد جسدها البض الملتف! كانت في الخامسة والثلاثين وفي قمة أنوثتها آنذاك. كانت تسكن في المقابلة من شقتنا أنا وزملائي ولم تكن انجبت فالعيب من زوجها ولم تكن لتنفصل عنه لأنه محرم في أرثوذكسيتها المسيحية ومن هنا حاجتها إلى النيك الساخن ومن هنا كانت الفرصة وقد اهتبلتها!
مريم سيدة البيت كانت امرأة علي قدر عالٍ جدا من الجمال ذات جسد ساخن ملفوف بضّ وذات طول الطول حوالي 173 سم بيضاء الون صدرها كبير طيزها ممتلئة وكنت كلما رايتها ينشب ذبي في لباسي الداخلي واختلق أي حجة للحديث والضحك معها حتي اجذبها إلي وأنا كنت معروف بخفة الدم والفر فشة وبنكهة السكندري ابن البلد فصارت تنظر إليّ نظرات إعجاب من في خباثة وتلمح أحياناً وتصرح أحياناً أخرى. ذات يوم وكان الخميس وكان يوم السبت عطلة رسمية توجه زميلاي إلى مسقطي رأسهم للاستمتاع بالجو العائلي أما أنا فلم أكن لأكرر السفر إلا كل شهر في مواعيدي فقررت البقاء لأذوق طعم النيك الساخن بنكهة سيدة البيت وهي امرأة مسيحية محرومة أشد ما يكون الحرمان وأعتقد أنها كانت وما زالت تصرف شهوتها في الخارج. كانت الساعة العاشرة مساءً لأسمع جرس بابي يدق لأفتح ولأجدها مريم . كانت ذات جسد فاجر ووجه ممتلئ ابيض وملامح كيوت متناسقة قد تفوق البنات في كلية الهندسة!! قالت مريم باسمة:” ازيك يا علاء …نايم قلقتك….” انا : ” لا أبداً دا حتى الجو حار…هههه اتفضلي … انا صاحي خير يا مدام مريم …” مريم مرتبكة قليلاً:” لا ول حاجة بس كان نبيل جوزي راح الصبح المنيا عشان أخوه تعبان في العناية وممكن يبات معاه ولمبة الحمام بايظة وانا مش عرفة اغيرها اصلها عليا فممكن تيجي تركبها..” أنا باسماً وقد بدأت خواطري تأخذ منحنى النيك الساخن ما عساه أن تكون نكهته مع سيدة البيت المسيحية مريم:” انتي تامري ياست الكل وانا خدامك…” ودخلت الحمام وركبت المبة وانا وفي الحمام اتخيل اه من هذا المكان الذي يشاهد كس وطيز وبزاز وكل جسم مريم ونظرت خلفي لأشاهد ملابس متسخة وبها كلوت أحمر أفمسكتة وشممت رائحتة فكان بنكهة مريم وجسدها البض!! آآآآآآه! خلت ذبي يكاد ينفجر! خرجت ورحت أستأذن:” تمام يا ست مريم… تأمري بأي حاجة كمان…” مريم وقد أقبلت تجاهي وبزازها تترجرج:” لأ نت رايح فين انا عارفة ان زمايلك روحوا وانت لوحدك… انت لوحدك واكيد مخنوق زيي انا كمتن مخنوقة لان زوجي سافر وانا لوحدي فخليك تشرب حاجة وندردش مع بعض…” أنا : طيب خلاص انتي تامري وجلست انا وهي وشربت عصير وقعدنا ندردش ونهزر فقالت : ” ممكن اسالك سؤال!” وأنا ممكن استعين بصديق هههههه.. أسألي براحتك……” فقلات مريم ضاحكة:” هههههههه. انت تعرف بنات في الكلية…” انا:” اكيد بعرف اهو الواحد يسلي نفسة الغربة مرة…” .مريم:” وياترى بتعمل حاجة معاهم كد كد وضحكت هههههههه” قلت وقد فهمت قصدها:” ازاي…” مريم:” هههههههههه اية انت اتكسفت ولا اية شكلك مية من تحت تبن احكيلي اهو بندردش اية عمرك مبوستش … دا انت حتى اسكندراني هههه…”لم أجب إنما أجاب ذبي بأن قفز واحتج وصنع خيمة لتمتد أليه يدها فتمسكه بل وتضغط عليه وفي شبقٍ كبير. أمسكت بكتفيها وحضنتها وأخذت أقبل سيدوة البيت مريم وأكاد أن اقطع شفتيها الممتلئتين من شدة تقبيلي وهي تبادلني الشبق في شفتي وتخرج لسانها لأمت ريقها لتكون لأمارس معها الحب بنكهة النيك الساخن وفي عقر دارها! واحدة تلو الاخرى خلعت قطع ثيابها لألثم كل سم من جسدها البيض المربرب وهي تتأوه وتلقي برقبتها ورأسها يمنة ويسرة وللخلف :” آآآآه…آآآآآه احححححححححححححححح بحبك اه انا عيزاك من زمان آآآآه….آآآآه نكني…. “… يتبع….