تحت تأثير التنويم المغناطيسي اكتشاف الشهوة و ممارسة الاستمناء لأول مرة


كنت دائماً طفلة بريئة. لا يعني ذلك أنني كنت أعاني من الخوف غير المبرر أو لا أحب الصبيان او الجنس ولكني نشأت نشأة جعلتني كذلك فلم أفارق حضن أمي حتى الثانية و العشرين. حينها قررت أمي أنني كبرت بما يكفي. ربما لم أكن حينها ناضجة لدرجة كافية أو ربما لإحساسي المحايد العادي اتجاه الجنس اﻵخر أو حتى اتجاه جنسي أنا. ما كنت اعرفه هو الرياضيات و اللوغاريتمات المعقدة فقد كنت عبقرية نوعا ما أقضي وقت فراغي في حل مسائل حسابية معقدة. قالت أمي أن عدم قابليتي للجنس ربما لكوني موهوبة. أرسلت لطبيب مخ و أعصاب لفحص الأدمغة وأخبروني أنه بارع جداً فقد نجح في إثناء عمتي عن التدخين بتنويمها مغناطيسياً. كنت أشك في ما يسمى بالتنويم المغناطيسي ولكني اكتشفت أنه علم جاد. فتحت تأثيره تم لي اكتشاف الشهوة و ممارسة الاستمناء لأول مرة و اكتشفت المتعة. دخلت غرفته و استرحت على مقعد مرتخي الظهر وراح يسألني: هل سبق لك وتعريت أمام صبي أو فتاة؟ أنا: لا…هل استمنيتي من قبل؟ أنا: أستمنيت؟ ماذا تقصد؟ نظر إلى نظرته إلى مجنونة ثم قال باسما: تقصدين أن تقولي أنك لا تعرفين ما هو الاستمناء؟ قلت: أعرف ما هو ولكني لم أجربه ولم أعرف كيف حتى أجربه. سألني: حدثيني عن اكبر خيالاتك؟

الحقيقة لم أعرف ما أقوله فلم أفكر فيه من قبل. ضحك الطبيب وأسلمني ورقة كانت عبارة عن إخلاء مسئولية. قرأتها كلها وكانت أقرار باني موافقة على ما يتم لي تحت أجراء التنويم المغناطيسي و كذلك الاختراق الكامل. رآني أنظر إليه فضحك وقال: لا حاجة للانزعاج فلن نفعل ذلك أو على الأقل ليس اليوم… طمأنني وأخبرني أن أسترخي راقدة وظللت أشاهد وهو يقف بجانبي و وضع يده فوق رأسي فاسود العالم حولي. صحيت على صوته فكنت أسمعه ولا أراه ويبدو أني كنت في حالة استرخاء كبيرة وجسدي دافئا. أتاني الصوت: الجو حار اليوم..يمكنك التخفف من ثيابك. لم اعرف لما لم أقاوم. رحت أخلع ثيابي كالمجبرة أطيع كلماته. عما قليل أمسيت عارية فصدري و فخذي و فرجي كله مكشوف أمام عينيه. أتاني صوته يأمرني: أرتخي في مقعدك فجسمك ساخن وفرجك قد أخذ في التبلل. فعلت ما قاله وبدأت أحس برطوبة فرجي وسائله ينسال منه. ثم قال: فرجك في حاجة ﻷن يمس فقد بدأت تحسين بالشبق الشديد حتى أنك في حاجة للتخفيف عن نفسك. بدأت ألمس كسي ولم أستمني من قبل فتتبعت أصابعي شفتيه وخرمه وأخذت أشد شفتيه وألمس بظري. كان الإحساس رائعاً وقد اختلج جسدي. ثم اتاني الصوت: فيما تلعبين في نفسك أدعكي بزازك..تحسس كل جسدك …استكشفيه بيديك وفي حالة أنك جاهزة ادفعي أصابعك في كسك. بدأت يداي تجولان يف أنحاء جسمي وأعصر بزازي. كنت كما لو أنني اكتشف أن لي جسد لأول مرة. دسست إصبعين في كسي وبدأت استشعر البلل بهما المندفق منه. أحسست إحساسا رائعاً يغزوني وبدأت أطراف أصابع قدمي تختلج. تهت في عمالي الجديد فقد كنت يقظة و نائمة في ذات الوقت. عقلي الباطن عرف أنه هو الطبيب من يتحكم في وأنني تحت تأثير التنويم المغناطيسي بدأ اكتشاف الشهوة و ممارسة الاستمناء لأول مرة و الحقيقة هي أنني كنت عالمة ما أفعله و شعرت بكل تحسيسة من يدي غير أني لم يكن في مقدوري التحكم بنفسي.

أدخلت اﻵن ثلاثة من أصابعي في كسي فكنت أدفعهم بقوة و بعمق داخل أحشائي أسمع في كل لحظة صوته الهادئ المهدئ يملي علي ما آتيه من فعل. قال: أريدك أن تفركي بظرك وأنت تبعصين كسك. أريدك أن تبلغي الرعشة. تمهلي فلا تتعجلي. بدأت يدي تنزلق من فوق ثديي حتى وصلت بظري الناتئ وهو ما لم المسه من قبل أوب الأحرى لم ألمسه لمس المتعة. دارت أناملي حوليه أدركه وأقرصه بلطف ورقة وبدأت المتعة تتراكم عندي وأحاسيسي تزايد بها . كان بإمكاني الشعور باختلاج يجري من أصابع قدمي حتى ساقي. لم أدرك ما يجري حينئذِ غير أن الأنين أخذني رغما عني وأخذت أتأوه. لسبب ما اكتشاف الشهوة تحت تأثير التنويم المغناطيسي بدأ يثيرني بقوة فزاغت أناملي أعمق في كسي ويدي الأخرى أخذت تدلك بظري حتى راحت تضرب في جسدي كله. كانت مثل عمل المد موجة من أمواج مد المتعة الشديدة الضاربة العميقة تغزو خلايا جسدي. لم أتمكن من السيطرة على جسدي فبدأت أهتز كأنني في قبضة الصرع وقد أخذت السخونة تتصاعد وتيرتها في أعضائي. كان كسي ينبض قوة حينها. كانت متعة كبيرة لم أجربها من قبل! ثم تراخت أعضائي بعد انقباض و انبسط جسدي بعد تقلص. كانت تلك اولى رعشاتي الجنسية. استرخيت بظهري للخلف في مقعدي المتأرجح وأخذت أستمتع بأحساسي الخدر ما بعد الرعشة. كانت تلك أولى معرفتي بالجنس ونار الشهوة ولم اشعر إلا وقد امتدت يد تتحسس شعري من الخلف. كان هو الطبيب ولذلك قصة أخرى سأحكيها في وقتها.

أضف تعليق