أنا و مدرستي ياسمين الخمسينية – الجزء الأول


أهلاً بالجميع … أنا هنا لكي أشارككم قصتي مع مدرستي ياسمين 59 سنة. ونحن ما تزال بيننا علاقة رومانسية وجنسية قوية. وهي بالنسبة لي ليست مجرد أداة جنسية، لكنها كل شيء بالنسبة لي. أنا اسمي سامي وأبلغ من العمر السابعة والعشرين. وياسمين كان مدرستي التي نكتها في سن السادسة والخمسين. حتى الآن علاقتنا مستمرة ووجدنا أننا عاشقين رائعين. وعائلتها تتكون من زوجها وأبنها وبنتها اللذين كانا متزوجين ويعيشان بالخارج مع عائلاتهم. بدأ الأمر حينما قابلتها في أحد المحلات من أربع سنوات وتفاجأت لرؤيتها بعد كل هذه المدة الطويلة، تقريباً عشر سنوات بعد المدرسة. بمجرد أن رأيتها ذهبت إليها وتحدثت معها. واستغرق الأمر بعض الوقت لكي أجعلها تتذكر أيام المدرسة. كنت سعيد جداً برؤيتها بعد هذه الفترة الطويلة. وهي بدت أكبر سناً والشعر الأبيض بدأ يغزو رأسها وبشرتها مجعدة لكن جسمها كان نار ببزازها الكبيرة وبطنها. وأنا مغرم بالسيدات في الخمسينات والستينات. لذلك بعد المقابلة كنت في حيرة من أمري بشأن ياسمين. أعبد جمالها والتطلع إليها جعلني أشعر بالهيجان. ومن ثم بحثت عنها على الفيس بوك ولحسن الحظ وجدت صفحتها الشخصية وأرسلت إليها طلب صداقة. بعض الصور كانت عامة والتي أعتدت النظر إليها وضرب العشرة على ياسمين. وهي وافقت على طلب الصداقة بعد بضعة أيام وأقتربنا من بعضنا البعض من خلال الدردشة. وكان ألبومها يحتوي على الكثير من الصور التي حفظتها وأعتدت أن أضرب عشرة عليها لمرات عديدة. وقد أصبحت ياسمين معشوقتي المفضلة على الإطلاق. لذلك حاولت أن أتقدم خطوة منها إلى الأمام. أعتدنا أن نتحدث بين الحين والأخر ولم يبدو أي تحسن يرضي رغباتي.
لذلك خططت أن أخذ خطوة أكثر جرأة وأن أصرح لها بمشاعري. وكان ذلك عندما حدثت صورتها الشخصية وأرسلت إلها بأنها تبدو جميلة في هذا الفستان البرتقالي اللون. فردت علي بشكراً. فتابعت ذلك بقولي لها أنني ما زلت أتذكر ذلك الفستان الأزرق من أيام المدرسة. وكان هذا لوني المفضل في هذا الوقت. كان الفستان قصير يصل إلى ركبتها وبفتحة واسعة من الصدر ومشدود على بزازها الكبير. وبما أننا كنا شباب في مرحلة المراهقة أعتدنا أن نستغل أي فرصة لكي ننظر إلى ما فوق ركبتها وما يظهر من صدرها. ولذلك لم تطيل أرتدائها لهذا الفستان أكثر من مرات قليلة. أجابتني ياسمين بأنها لا زالت تحتفظ بهذا الفستان بلونه الأزرق والورد الأبيض عليه. قلت لها: نعم هذا الفستان. هل يمكنك أن تشاركيني صورة لك بهذا الفستان حتى أستطيع أن أعود بذكرياتي لأيام المدرسة. وهي قالت لي: نعم بالطبع. أعتقد أن لدي صورة قديمة بهذا الفستان. دعني أتحقق من ذلك. وبعد لحظات معدودة أرسلت لي هذه الصورة والتي كانت لعائلتها وقد التقطت منذ سنوات عديدة مضت ورأيت ياسمين كأنها في أيام المدرسة. لم أعد أستطيع أن أتحكم في هذا الشعور الذي كنت أشعر به. قضيبي أنتصب على الفور وبدأت ألعب فيه وأنا أرى هذه الصورة. قلت لها: مدرستي، شكراً جزيلاً على هذه الصورة. وهي قالت لي: على الرحب والسعة. فقلت لها: مدرستي أريد أن أخبرك بشيء ما لكنني لا أعلم كيف ستردين علي. ياسمين: أخبرني كل ما تريد. أنا: أنا ألعب في قضيبي وأن أرى صورك التي حفظتها من على الفيس بوك. وقد مارست العادة السرية عدة مرات وأنا أفكر فيكي. أنا أحبك. ياسمين: توقف عن هذا. وقامت ببساطة بحظري والذي أصابني بالإحباط. وبعد شهر تفاجأت عندما رأيت طلب صداقة منها وعلى الفور قبلته وراسلتها لأعتذر منها على ما قلته لها.
قلت لها: أنا أسف جداً بشأن ذلك اليوم. ياسمين: أنا متفهمة لهذا الأمر. لكنه لم يكن أمر جيد بالنسبة لي. وبعد عدة دقائق من الدردشة عدنا كما كنا من قبل. أنا: لا أستطيع أن أخفي عنكي مشاعري التي شعرت بها نحوك ذلك اليوم عندما رأيت هذه الصورة. ياسمين: ليس مرة أخرى. أعتقد أنني نسيت أين يوجد خيار الحظر. أنا: أرجوكي لا تقومي بحظري. وقد جعلني ردها في السماء السابعة. فكما طلبت منها من قبل، أرسلت لي صورة وهي مرتدية هذا الفستان الأزرق. أنا: شكراً كثيراً على هذه الصورة. ياسمين: هل أنت سعيد الآن. أنا: بالطبع في منتهي السعادة وأكثر من ذلك بكثير. ياسمين: أنا أعلم، ولابد أنك بدأت الآن. أعلم أنني يمكن أن أكون أكبر سناً حتى من والدتك. ولا أعلم ما يجعلك تشعر بالرغبة في. أنا: في الحقيقة أنا أسف لأنني مضطرة لكي أقول لك ذلك. لكنني أرغب في ممارسة الجنس معك. ليس الجنس هو الأمر الذي يجذبني نحوك. أنه الحب الذي يدفعني إليك. ومن ثم بعد عدة ساعات من الدردشة وافقت ياسمين أخيراً أن تقدم لي كل ما تمنيته.
إلى اللقاء في الجزء الثاني من قصتي مع مدرستي ياسمين …

أضف تعليق