مسلسل مغامرات الجنس الجماعي – الحلقة 2: في احتفال راس السنة في حفلة عيد ميلاد حبيبتي


سنرى في الحلقة الثانية من مسلسل مغامرات الجنس الجماعي في شبابي الباكر و في احتفال راس السنة في حفلة عيد ميلاد حبيبتي صاحبتها تتحرش بي و تمارس الإغراء القوي علي وتطلب مني الممارسة فاكلم لزوجتي نارين وقلت: رامي كان واحد من ضمن شلتنا شاب متوسط الطول ربعة بشعر أشقر وسيم نوعاً ما. خطيبته نرجس كانت بنت قصيرة مدكوكة مخصرة كانت شبهك يا روحي في خفتها. أكبر مني بشهور قليلة كانت معايا بنفس المدرسة الخاصة مع جانيت وباقي صحباتها. نرجس كانت بنت مثيرة يعني بعيون خضرة حشيش شقراء بشعر يميل للون الغامق. بشرتها لطيفة بيضاء. كانت جاية لابسة سويتر وكانت كل شوية عمالة تهزر وتعمل دوشة. المهم أننا أحنا الثلاثة شلنا ست شنط مليانة بالكانزات من الحاجات الساقعة و ميمنعش بردو كانزات بيرة على خمور لقصر سقارة أو ستيلا…سرت فينا البهجة لأجتماعنا وكل واحد فيهم قعد يهلل ويزيط و أحنا بنطلع المشاريب فعرفت أنها هتكون حفلة مش هتتنسي أو تنمحي من ذاكرة الشلة. أما والدي جانيت فدول اهدوها هدية مميزة لعيد ميلادها التمنتاشر وعامة كل سنة كانت هي و أختها أو أبوها أو أمها كانوا بيروحوا شرم يهيصوا ويحتفلوا براس السنة وكمان عيد ميلادها. اما السنة دي فعيلتها حبت أنها تبسطها زيادة وتهدية أحلى هدية عيد ميلاد فقرروا أنهم يسبوها تحتفل مع صحابها وتفرفش في الفيلا في غيابهم!

قالت زوجتي نارين مندهشة: وسابوها لوحدها في الفيلا؟! تابعت كلامي لأضيف لها ما يدهشها أكثر:مش بس كدا يا روحي…دول أكيد كانوا عارفين أننا هنيص وهنخربها في الفيلا وكمان هنجيب معانا مشروبات روحية بيرة و الذي منه…هههه..بس مكانوش يتخيلوا طبعاً اننا هنملا دولاب المطبخ عندهم!! المهم الليل أرخى ستائره وأنت عارفة تصرفات طلاب المدارس الثانوية اللي على وش جامعة…كويس ان في الحضور كان معانا ناس فايقة مشربتش كتير لأنهم قاموا بالواجب و ووصلوا معظم المدعوين في نهاية السهرة. اما انا فكنت نويت انني أقضي الليلة هناك في الفيلا. الواقع أن جانيت صاحبتي كانت تتوقع مني الكثير الليلة دي و أني اوصلها لمرحلة الشبق بل ما امشي وأسيبها. رامي و نرجس بردو بقوا معانا الليلة دي و كمان زوج ثنائي شاب وحبيبته عرفوا انها فرصة أنهم يطوروا علاقتهم فشافوا حالهم على كنبة فوق في الدور التاني! الفيلا مكنتش كبيرة يعني كانت تحتوي تحت على غرفتين نوم الأساسية بتاعة الوالدين والصغيرة بتاعة جانيت بالإضافة غرفة الضيوف وكمان غرفة اختها فوق دا غير الصالون الفسيح ومطبخ وحمام وجراج مش متشطب دا المكان الوحيد اللي مدخلتوش خالص. الحفلة سخنت الحفلة وبدأت في احتفال راس السنة في حفلة عيد ميلاد حبيبتي صاحبتها تتحرش بي و تمارس الإغراء بقوة وسخنت الأجواء من حوالينا من سخونة البيرة و الخمور تجري في عروقنا. اتسطل كتير من الشباب والحقيقة أني سلسلة الأحداث تاهت مني بالظبط بس ممكن تكون كالتالي؛ بحلول الساعة عشرة مساء كنا خلاص سخنا جداً ففتحنا الشبابيك ودخل الهواء البارد عشان ينفس الفيلا وحوالي قبل منتصف الليل واحد مننا اقترح أننا نتجرد من ملابسنا نقلع يعني النص الفوقاني. ولان الحضور كان كوبل كوبل فالكل قلع وبقت مليطة وأنا و جانيت بدورنا انتهزناها فرصة!

عدينا مرحلة منتصف الليل بنص ساعة وبدأت بشاير المليطة بجد لما نرجس جات تقرب مني تغازلني و تداعبني وتتحرش بيا وأنا مكننتش مستعد ليها! الحقيقة أنها تشجعت خاصة بعد أما غادر كثير من المدعوين فبدأت تزحزح حز فستانها وتبرز جزء من صدرها وستيانها وبعدين عرضت علي بدلع: مش حابب تاخد شوية حنان…ابتسمت ﻷني كنت عاوز و الكل حواليا قعد يضحك لما نرجس شدت دماغي دفستها في صدرها و بزازها! بس أعتقد ان مفيش حد من اللي كانوا بيبضحكوا شاف أيدها وهي بتخطف يدي وتحطها ما بين فخاذها المليانة! الحقيقة أني سحرت بالنعومة و الريحة وتحرجت وخجلت لأنها كانت فعلياً بتدعك كسها بيدي! مكنتش اتوقع أن في احتفال راس السنة في حفلة عيد ميلاد حبيبتي صاحبتها تتحرش بي و تمارس الإغراء ومكنش بين يدي ولحم كسها غير حتة قماش رقيق هي البنظلون الأستريتش! تصرفت عادي وكأنها مش بتتحرش بيا وبقت تضحك زي ما الكل بيضحك وأنا بدوري قلت انها مزحة مداعبة مش حاجة جادة في دماغها. مرت ساعة كمان وبعدين نرجس تقدمت مني وكان واضه انها سكرانة بالظبط زي الباقي. تقدمت مني و المدعويين كانوا عمالين يمشوا فشدتني ليها وطلبت مساعدتيي فمكنتش عارف عاوزة أيه و صاحبتي حبيبتي جانيت كانت مشغولة عني بتوديع صاحباتها و باقي الشلة و كمان رامي كان أختفى ساعتها فمش عارف فين. كان فيه واحد وصاحبته كانوا عمالين يعطوا فوق في غرفة نوم أخت جانيت و أصوات الخبط و الرزع في الجدران كانت عمالة تفزر ودانا! تعجبت وابتسمت ابتسامة صفراء مالقلق وقلت: طيب أساعدك في أيه بالظبط؟!

أضف تعليق