الجنس فى حياتى ونيك محارم وصديقي في الجامعة


أنا ، أمنية، لا أكتب عن الجنس فى حياتى لا لشيئ إلا للتنفيث عن مشاعرى، أو لرغبتى فى الإعتراف. فالإعتراف فى كثير من الأحيان يريح صاحبه، وأنا هنا أعترف و أكتب عن مراحل الجنس فى حياتى. و أنا الآن ، أبلغ من العمر الخامسة والثلاثين، متزوجة من شاب أحببنى و أحببته يقدر ظروف الحياة وهو مثلى قد نشأ فى ملجأ. أجل، قد نشأت فى ملجأ إذ قد وجدنى وأنا بنت لحظات، نعم فلم أكن قد بلغت من عمرى لحظات حينما ألقت بى والدة على قارعة الطريق للتخلص منى. كتب لى عمر جديد على يد من وجدنى و أودعنى الملجأ… فتحت عيناي على الدنيا و انا أحتضن حضن سيدة طبيبة أسنان ثرية وسيد طبيب قلب ثرى أيضاً وهما يعاملانى كأبنتيهما… نشأت ونشأ معى فى مثل سنى طفل، هو، رشدى كانا أبوايّ بالتبنى قد تبنياه كذلك… نشأت شابة جميلة ، بل، جميلة جداً، من الخارج ولكن أحمل ميراث والدتى ، فى داخلى ، فى موضع الولد منى…علمت فيما بعد أنى مصابة بالسوداء، وهو شبق جنسى يكاد لا يروى، كما كانت والدتى التى جاءت بى سفاحاً… تخرجت من كلية العلوم كما أحببت أن أدخلها وفى النهاية، تعرفت على شاب طبيب أحبنى وتزوجنى وتبرأت من خطاياى وما اقترفته فى حياتى الجنسية..
أول محطات الجنس فى حياتى كانت بدايتها مع أخى بالتبنى، الذى نما جميلاً وسيماً وكان فى نفس عمرى و نفس مدارسى المختلطة الى ان افترقنا فى المرحلة الثانوية…ذات مرة ، فى تلك المرحلة، كنت بجانب رشدى ، فى سيارة ابيه، ابيه بالتبنى، فى طريقنا الى حفلة صديقه، رقصنا هناك و التصق بى ، صدره فى صدرى وشرعت يمناه تتسل الى وسطى وردفيّ وتدلكهما…أحسست أن ذكره يضغط فوق بطنى مما أثارنى وأحسست بمائى يجرى من فرجى الى باطن فخذيّ…لما انتصف الليل، سحبنى رشدى من يدى، وهو الشاب الوسيم الذى تعجب به أى فتاة، وصعدنا سياة والده، والده بالتبنى، و والدى أيضاً… كان الجو مظلما، ولم تكن ليلة مقمرة وكنا تحت أشجار ملتفة وكان جواً رومانسياً تفوح منه رائحة الجنس…انحنى رشدى جهتى وقبلنى، فلم أقاوم، بل انحنيت تجاهه ولاقيته بقبلة فى منتصف مسافة ما بين مقعدينا… كأنها قبلة أبدية….انزلقت يده من تحت البودى الى أعلى بزازاى ليتحسسهما … إحساس جميل، فلم أمنعه… مائى سال من فرجى ثانية وأحسست أنى مخدرة… لهثت لما أطلق شفتيّ من شفتيه….دفعنى تجاه الباب ليكون خلفى و خلع عنى البودى ليجد الستيانة… خلعها ولم أقاوم بل أتأوه….اعتصرهما وأطبق شفتيه فوق حلماتى الصغيرة يرضعهما…أطلقت أنات متوالية و لسانه يدور فوق حلمتيّ…. راحت يمينه تعبث بطرف بنطالى الاستريتش و تجد طريقها الى فخذيّ و فرجى وتحسس فوق مشافره وتغوص انامله فى أطواءه…. لم أملك نفسى أو آهاتى المكتومة…. بل راحت يمينى تضغط فوق يمينه ليدخلها فى عمق رحمي وأنا فى عظيم نشوتى…..خلع عنى البنطال الى أسفل ركبتيّ فساعدته انا بأن أكملت له المهمة وتعرى هو من بنطاله، فخلعنا حيائنا و ألقيناه خارج السيارة…راح بقضيبه ببطئ يداعب مشافريّ و أنا لا أبدى أى مقاومة، بل راحت يدى و أنا فى خدري تمسك بذكره و تفرك به بظرى. ” آآآه…أمممم….أممم..ووو….أخلص….رشدى…”… راح يدفعه داخلى ، فهتك عذرتى وراح يجامعنى و أنا لا أشبع… قذف.. و أنا فى قمة انتشائى…
ثانى محطة من محطات الجنس فى حياتى كانت مع وائل زميل الجامعة والقسم ….هى محطة واحدة ولكن تكررت لقاءتنا إلى أن عرفت سر شبقى الجنسى الوراثى….دعانى فى شقة له كان والده قد اشتراها له للزواج فى المستقبل…. اشتهيته ، فلبى شهوتى….لا أدرى كم ضاجعنى وائل ونحن فى الفرقة الثالثة…مرة، مرتين، ثلاثة، أكثر ..لا أدرى…. ولأول مرة فى حياتى، أرىمثل ضخامة قضيب وائل الكبير والذى يقارب عشرين سينتميتر،. كنت مشتاقة الى مضاجعته ومعا شرت منذ زمن بعيد ، منذ زمن ومشتاقة الى ماءه لكى يجرى فى فرجى الذى صار مفتوحاً الآن.. وهو الذى المتحرق المشتعل الى الجنس دائماً. اعتلانى وائل بقضيبه الهائج وابتدأ يدخل رأس ذكره ببطء شديد فى فتحة فرجى حتى لا يؤذينى كما قال لى لأن فتحة مهبلى ضيقة…. ادخل نصفه فصرخت من اللذة ومن الألم لأنى أحسست ذكره قد كاد أن يقسمنى نصفين، فوضع هو فزلين فوقه ليسهل عليه ادخاله كله فىفرجى كى يستمتع هو، وراح يدخله شيئا فشيئا حتى اتم دخوله فأحسست أنه لطوله قد اخترق أمعائى . طلبت منه ان يتركه هكذا لأنى كنت أحس بحرارته داخلى فأذوب من اللذة… لذة شديدة ما بعدها لذة… وبالفعل تركه فرحت استمتع به داخلى وبحرارته ونبضه الشديد. أخذ بعد ذلك يدخله ويخرجه، يسحبه ويدفعه، وانا اصرخ حتى ارتعشت وتصلبت أطرافى فقذفت شهوتى….أستلقى هو لدقيقة وعا ودتنى شهيتى كما لم أجربها من قبل، وركبت فوقه وهو يطبق يديه فوق ثدييّ ويشد حلماتى وأنا يسرى فى جسدى تنميل لذيذ ممتع… ظللت خمس دقائق أقوم و أهبط وذكره داخلى يدفأنى حتى انتفض …أراد وائل أن يلقى بماءه خارجى، ولكن لطيشانى و حب التجريب ، لم أنهض إلى أن قذ ساخن ماءه داخلى ….على إثر ذالك اللقاء، نمت فى إحشائى بذوره ، فخفت و ألقيت الجنين سقطاً… لم أشأ أن افعل به مثلما فُعل بى… هذا وقد عرفت نفسى وميراثى من امى ، فالتزمت بعدما قمت بعملية ترقيع غشاء و لحسن حظى لم أُكتشف و تزوجت مما يشبع شهوتى فى الفراش المشروع….

أضف تعليق