صديقتي مها في الأساس زميلة عمل إذ نعمل سوياً في ذات المصلحة الحكومية في الشهر العقاري. أما زوجها سمير فعرفته عن طريقها و توثقت معرفتي به بعد أن ذهبنا كأسرتين للاصطياف في رأس البر الصيف الماضي من ساعتها وصرنا صديقين ولم درِ أن الأيام ستجمعنا كعاشقين. الواقع أنني أعجبت به في منذ التقيته. قد تقولون أنّي امرأة منحرفة أو ذات عين زائغة. قد يكون ذلك إلا أنني لم أخن زوجي مرة واحدة في حياتي و اعتبر ما جرى مع زوج صديقتي نزوة سهلها استعدادي النفسي لغياب زوجي آنذاك إضافة إلى وسامة و فحولة سمير زوج صديقتي و كون زوجته الباردة جنسياً لا تكفيه و أخيراً لأننا كنا منفردين.
كنت في زيارة لصديقتي وفتح لي زوج صديقتي سمير الباب بالشورت فابتسمت وابتسم. سالت عن مها فأخبرتني أنها في طريقها إلى المنزل من عند والدتها وابى إلا أن أدخل انتظرها. دخلت الصالون وقدم لي العصير و الكيكة و جلست أنظر ساقيه العريين و أبتسم فنظر إلى ساقيه ثم رمقني باسماً:” ألبس… أروح ألبس.. يعني.. هههه” فأضحكني بخفة ظله و قلت:” لا لا يا سمير … يا راجل وانت و شكسوف… وبعدين دا بيتك هههه..” ثم احذنا نتجاذب أطراف الحديث من هنا و من هناك حتى راح يشكي لي من صديقتي مها. قال:” بصي يا نرجس… عاوز اشكي لك صاحبتك..” فأجبت مهتمة مندهشة:” خير ياترى…؟! فتنهد وقال:” كاتم في نفسي وصابر..” فقلت:” قلقتني ايه الحكاية؟!” فقال :” بس متفهمنيش غلط… صاحبتك باردة جنسياً…!” فلم أجب فأردف سؤالاً آخر:” انت بتعملي ايه مع جوزك…. دي كأنها مش هنا..”قالها متنهداً أجبته بقليل من الخجل:” كل حاجة…. المفروض الاتنين يحاولوا يسعدوا بعض…” فنظر إليّ نظرة شهوانية أثارتني ثم انتقل و جلس بالقرب مني و قال بانفعال:” قولي لها… قوليلها يا ريهام…علميها..” فابتعدت عنه قليلاً مبتسمةً:” خلاص هقولها هقولها …دي باردة اوي… هي عملة فيك ده كلو…!” و ضحكت ليقترب أكثر و أكثر و يضع يده فوق فخذي على المني جيب! هنا استثارني زوج صديقتي الباردة جنسياً و راح يخونها معي وكانت نزوة عابرة
أحسست بلحظة ضعف استجبت له وهو يلقي على مسمعي مقترباً بأنفاسه الحارة من وجهي:” بوسة… بوسة واحدة يا رورو……” أثارني و استثرته من قبل و أحسست بوخز الشهوة يتمادى بين فخذي فاقتربت من شفتيه ثم ابتعدت ثم اقتربت:” طيب بوسة واحدة …أمممم….” ثم اقترب وأمسكني من راسي و شعري السائح تحت كفيه والصق شفتيه في شفتي ومصها مصا رهيبا وأنا غبتُ معه في قبلة نارية طويلة راح يلعق فيها لعابي و أمتص شفتيه لأتذكر صديقتي فجأة فأقطع القبلة :” خايفة مها تشوفنا…” ليجذبني إليه من جديد :” مش هتيجي من عند أمها قبل بكرة…..” و أسلمت له شفتي تارة أخرى فضمني إليه واخرج لسانه وبدا يقبل في عنقي مثل المجنون ، و أنا أتمنع تمنع من تستزيد. تمنع دلال الأنثى الشرقية التي تعبر بالرفض و تعني القبول:” لأ لأ …. أرجوك سيبني … آى آى .. كفاية كدة…”. راح زوج صديقتي يخون زوجته الباردة جنسياً معي و شرع يمددني فوق الارض بعدما نزلنا من فوق كنبة الصالون. ثم اعتلاني زوج صديقتي الباردة جنسياً وأنا:” لا لأ أرجوك سيبني… “ وهو يمصص في رقبتي وتحت الأذن اليسرى ويده تلعب بصدري . بالطبع لم يدعني و لم أكن أوده أن يدعني وقد حقق لي ذلك! رفع ملابسي إلى فوق وارتمى على ثدييّ الكبيرين بعد ان اظهر حلمتيهما و شرع يمصصهما و أنا أتمرغ أسفله في آهات طويلة لذيذة. تخدرت أطرافي مما فعله بي زوج صديقتي و ارتخت يداي و ساقاي وانتهز الفرصة ففتح الفخذين و تموضع بينهما ووضع يده فوق كسي أسفل الميني جيب و فوق الكيلوت! ثم راح يحركها فأذابني وبدوري عانقته و أنا:” أرجوك سيبني ممممممممممممممممه سيبني ..” بصوت رخيم ليتمادى و يجردني جيبتي ثم كيلوتي و رحت أعلو بوسطي:” آه سيبني آه… ممممم..” و ما زالت شفتاه فوق حلمتي صدري لينسحب إلى كسي المشعر قليلاً فيهجم عليه يتحسسه و يتشممه لا فوق من نصف غيبوبتي على قضيبه يتحسس شقه. بدفعة واحدة شبقة من زوج صديقتي البارد جنسياً وهو يخون زوجته معي أولج زبه في اعماق كسي وأنا أتأوه :” آآآآآآآآآآآآه فففففففففف…. و أخذ يدفع و يسحب يسحب و يدفع و هو يهز كياني و يرجه بعنف و يذيبني بشدة حتى أتتني الرعشة وهو كذلك فعانقته بشدة وضممته إلي وشفتاه تعانق شفتي وأحسست بقذفته القوية كانه لم يجامع زوجته من سنين حتى افرغ كل ماءه بداخلي…”لحظات و أفقت من نشوتي و أفاق لتسيل دموعي يؤنبني ضميري على اللذة الحرام وأنا لم أخن زوجي قط. اعتذر لي بشدة و انه لم يمسك نفسه أمام مفاتني و كبته الشديد جراء ما فلعته به صديقتي زوجته الباردة جنسياً. كان ما كان و قد انسكب اللبن داخلي فلم أبك عليه كثيراً و اغتسلت و أوصلني بسيارته قرب بيتي و تركني و من ساعتها لم يخن زوجته الباردة جنسياً معي. ولكن هل لم يخنها مع غيري؟!