المعلم والطالبة ، فض بكارتها وا كتشف الجنس لأول مرة


احكى لكم قصة واقعية فى دولة لا أذكر اسمها، بين المعلم والطالبة الهندية حيث فض بكارتها وا كتشف الجنس لأول مرة.. وليس فقط المعلم هو من اكتشف الجنس لأول مرة وفض بكارة الطالبة، وإنما ايضاً ، قد اكتشفت الطالبة الجنس وفضت بكارة المعلم،، فهو لم يخبر الجنس من قبل. تذهب العادة عند هذه الطالبة الهندية التى تؤمن بمذهب الداكشينا، وهى أن على الطالب أو الطالبة أن يسأل المعلم ، وهو يسلم كتاب مدته اليه فى لحظة التخرج من الدراسة، ان يطلب منه أى شيئ ونفذه الطالب أو تنفذه الطالبة، عرفاناً بفضل المعلم لتعليمه اياه او اياها. وكانت كايا تجل المعلم عدنان كثيراً بل وتحبه لأنها كثيراً ما كانت تسأله فى وقت متأخر من الليل عن أشياء فى مادة الأحياء الذى كان يعلمها عدنان أيها، فلا يبخل عليها بوقته وبجهده… كانت كايا طالبة مجتهدة جميلة، تشبه سائر الهنديات فى سمارها واستدارة وجهها، مع صدر مليئ عامر و أرداف عريضة نافرة. كانت تحب المعلم عدنان وكان يحبها هو كثيراً، ولكن ما كان يتصارحا قط. فى لحظة التخرج، طلبت من المعلم بعد أن انصرف الطلاب فى نهاية الحفلة وتسليم كتب المرحلة الاخيرة فى الثانوية، ان يطلب منها أى شيئ لتفعله لأجله..
لم يفهم عدنان وسألها عن مذهب الداكشينا، فقالت : ” ممكن تفهم الداكشينا اكتر من خلال قصة فى كتابنا المقدس المهابهراتا، وهو انه كان فيه، ولد من العامة، عاوز يبقى احسن رامى بالسهم فى الدولة، اسمه ايكالافا.. طلب من المعلم دروناكاريا عشان يبقى تلميذه وتابعه، فرفضه لأنه بالفعل كان عنده طالب، وعشان ايكالافا كان مش من طبقة المحاربين.. مستسلمش ايكالافا، وبنى تمثال للمعلم بقا يعبده ويحترمه وتعلم من خلاله… بعد من انهى تعليمه، اصبح ايكالافا احسن رامى بالسهم فى الارض… بعدها، طلب من المعلم دروناكاريا انه يطلب منه اى حاجة وعرض الداكشينا.. المعلم كان محتار لأنه هو فخور بأنه انتج احسن رامى وانه برده وعد تلميذه انه يخليه هو الاحسن…. طلب دروناكاريا من ايكالافا ابهامه، ففعلاً، قطعه وداه ليه ، وبكدا اداه احسن شيىئ عنده”… استغرب المعلم ولم يدرى ماذا يطلب، فقال: ” يعنى ممكن اطلب اى حاجة..أى حاجة؟!!”.. قالت الطالبة، ” ايوه..اى حاجة…انت كنت افضل معلم عندى…وعلمتنى كتير جداً…مش هرفض اى حاجة تطلبها”… اشتهى المعلم فى نفسه فض بكارتها وأنه يخرج من هذا اللقاء بأ يكون قد اكتشف الجنس لأول مرة مع طالبته الجميلة الذى أحبها سراً..قال المعلم عدنان: ” طيب..ممكن اكتشف الجنس معاك”….نظرت الطالبة فى عينيه وقالت،: ” كنت متوقعة انك هتقوول كده..” شرعت الطالبة تخلع قميصها، فقال المعلم مسرعاً: ” مش هنا .. فى الفصل”…
صعد الإثنان الى حيث لا أحد فى الفصل الدراسى و أغلق عدنان الباب وراح يعلمها وتعلمه أيضاً الجنس، حيث فض بكارتها واكتشف الجنس لأول مرة معها. خلعت قميصها و بنطالها الجينز ولم يتبقى سوى الستيانة وكالكلوت.. أخذ المعلم بجسم طالبته الناضج الممتلئ؛ فلم يتوقع أن تكون بهذه البزاز الممتلئة و الأرداف اناعمة الكبيرة، وانحناءات وسطها المثيرة…خجلت من خلع القطعتين، فخلعهما النعلم بنفسه، لتظهر عارية تماماً أمامه… خلع عدنان سريعاً ملابسه وبرز ذبه الذى بدأ ينتصب يذهل الطالبة… قبلها قبلة طويلة قائلاً بصوت خفيض : ” دى أول مرة ابوسك فى الحقيقة بعد ما كنت اتخيلك وانت فى الفصل قدامى..” قالت الطالبة خجلة :” طيب أنا معرفش الجنس…ممكن تعلمنى؟”…راح عدنان يلامس نهديها لتسيح تحت يديه ثم يعتصرهما و تتأوه هى وتكاد تهوى فلا تحملها قدماها… اشار عليها أن تجلس فوق الترابيزة وتفتح ساقيها، فاحمر وجه الطالبة، افاقترب منها المعلم و أسند مرفقيها على الترابيزة وباعد ما بين فخذيها ليظهر له كسها البكر المشعر من الجوانب قليلاً، فيهيج ذبه وينتفض منتصباً بكامله…. مال عليها ولثم وداعب حلمتيها اللاتين انتصبتا، ورضعهما طويلاً، ثم فتح شفاة كسها ليرى داخله الوردى المثير ويرى مهبلها.. احمر أكثر وجه الطالبة لما لامس عدنان كسها ورأى عذرتها….قال بقليل من الدهشة : ط انت عذراء !”..قالت الطالبة معاتبة : ” وانت بتشك فى كدا”…قال المعلم عدنا: ” وانا كمان دى اول مرة أمارس فيها الجنس”.. تقدم عدنان بين ساقيها، واخذ يثير طالبته حتى يأتى مزيها فيبلل كسها حتى يفتضها بسهولة، فأخذ يدلك مشرى كسها وبظرها وهى تتأوه وتضم فخذيها… تقدم عدنان بذبه الى كسها البكر وو ضع يديه تحت طيازها السمينة خمرية اللون و رأرشد ذبه المتصلب الى ضيف فتحتها، وضغط بيديه على صفحتىيّ طيازها و شرع يدفع بذبه رويداً رويداً … لم تصدر صوتاً فى البداية وانما عرف هو تألمها من خلال تشديد قبضة يديها على ظهره… بعدما أدخل ذبه فيها بمقدار بوصتين ، شرعت الطالبة تلهث. ثلاث بوصات، فراحت تصرخ خفيضاً.. إذ تصرخ ، راح مهبلها البكر ينفتح شيئاً فشيئاً، و انزلق كامل ذبه داخلها قاضياً على صياحها، وبذلك فض بكارتها واكتشف الجنس لأول مرة… قال عدنان :” انت كويسة؟”… قالت و وجهها يلمع: ” بخير… انا حاسة.. انى.. مختلفة… بقيت مكتملة”… ابتسم عدنان واحس بأنه ابح ناضجاً فهو لاول مرة يعاشر معاشرة جنسية.. بعدها، انحنت الطالبة على اربعتها ، بوضع الكلبة، فجاءها عدنان من خلفها ينيكها بمتعة كبيرة وهى تفرك بيدها من خلفها بظرها.. أنامها على ظهرها ورفع ساقيها وراح يفلحها وهى تأن وتوحوح طيلة سبع دقائق حتى تبلل هو وهى بماء شهوتهما…

أضف تعليق