مذكرات سائق مع عائلة الباش مهندس المتحررة عاشقة السكس الجزء الاول


مذكرات سائق مع عائلة الباش مهندس المتحررة عاشقة السكس تبدأ قصتها في أوائل التسعينات بعد حرب العراق إذ كنت اعمل هناك . نشبت الحرب ففرت بجلدي و لم أسأل عن مستحقاتي أو مدخراتي التي أودعتها هناك و إنما حمدت للأقدار أنني نجوت من جهنم الحرب آنذاك. كنت في الحادية والثلاثين وقتها و كنت اعمل محاسباً بشركة للحديد و الصلب وكنت أتقاضى أجراً عالياً. عدت مصر خالي الوفاض مفلساً ليس معي شيء. كانت ظرفي آنذاك غاية في الصعوبة وغاية في الضيق إذ عدت ولم أجد عملاً بمجالي وكان المال الذي عدت به يتآكل فأصبحت على شفير الإفلاس.
شاءت الأقدار أن أخي ذا الوظيفة المرموقة يعرفني برجل مهندس يعمل في قطاع البترول و هو صديقه من زمن وهو يبحث عن سائق لزوجته و بناته. الواقع أن ذلك أثّر في نفسيتي و بلغ مني مبلغ الضيق إذ سأعمل سائقاً عند غرباء وهو ما لم اعمله من قبل رغم معرفتي بالقيادة جيد جداً. لم يكن هناك بد فقبلت على ألا أذكر أن من عرفني بالباش مهندس أخي إنما هو معرفة فقط! بالفعل لبست بدلتي و مضيت إلى الباش مهندس في مكتبه ليعلوني الأخير بنظراته وهو لا يكاد يصدق أني أنا السائق! اتصل باخي ليسأله ما إذ كنت السائق فجاء الرد بالإيجاب! دفع لي الباش مهندس عنوان فيلته في مدينة نصر و حصلت على موعد حتى التقي لأول مرة مع عائلة الباش مهندس المتحررة و هذا بدا لي من أول لقاء! كان الموسم صيفاً فكان الحر وفي الحر تتخفف الناس من ثيابهم فيبدون كأنهم عرايا و ما هم بعرايا لكن حر الصيف شديد! كانت زوجة الباش مهندس, مدام ليلى, تتدي ملابس خفيفة فبدت لي سمينة مكتنزة الشحم. رأيت كذلك باقي عائلة الباش مهندس المتحررة وهن ثلاث بنات اكبرهن في الثانوية قد أربت على الثامنة عشرة و أصغرهن في الإعدادية مدارس أجنبية بالطبع. رمقتني زوجة مدام ليلى باستغراب بعينيها المستديرتين كعيني القطة و اتدت بطرفها غلى زوجها ثم أعادته إلي وسألت تتثبت:” نت اللي هتشتغل سواق!” فاومأت بالإيجاب فزمت على شفتيها باسمة كانها خجلة مما ستلفظه:” عارف ..”!” فانغضت رأسي:” لا.. كام..؟” صدمتني حينما فهت ب” مائتي حنيه مصري!!” لم يكن مفر من العمل و الصبر فوافقت لأبدأ عملي و لتبدأ معها مذكرات سائق مع عائلة الباش مهندس المتحررة عاشقة السكس . كانت عائلة متحررة تحرراً لم أره من قبل.
إذن رجحت كفة العمل كسائق مع عائلة الباش مهندس المتحررة عاشقة السكس بأجره الزهيد كفة التعطل في البيت فقبلت على مضض. وكأنه تكرم منه و تفضل و حينما لمحني الباش مهندس لم أساوم و لم أتكلم زادني فقال:” لأ لأ .. هيقوا متين وخمسين في الشهر… تمام..” فابتسمت :” تمام شكراً أوي..” و عزمت أن ابدأ عملي في اليوم التالي رأساً.كانت السيارة مرسيدس أحدث موديل آنذاك و كان من مهامي إيصال البنات للمدارس والنادي و أيضاً لجميع خروجاتها و زيارتها. اما زوجة الباش مهندس مدام ليلى فكانت متوسطة الطول مكتنزة البدن تشبه في قسمات وجهها كثيراً الفنانة هند عاكف في شبابها حتى أن تلك المشابهة دفعت بالسمة على شفتي ذات مرة فسالتني:” بتضحك ليه؟” فقلت ممازحاً:” هو حضرتك تقربي للممثلة هند عاكف؟!” فابتسمت و قالت:” مش انت اول واحد يقول كدا… بس لأ طبعاً!” . مدام ليلى جميلة كانت تقص شعرها حتى لا يطول تحت كتفيها و كانت ترتدي الجيبات القصيرة فوق الركبة فتثريني ساقاها اللامعتان البيضاوان بياض الثلج. كذلك كان لها مؤخرة مكتنزة عريضة و جيد شامخ تهتم بعطورها و مكياجها بشدة حتى أنني كنت أقول في ذاتي: أنت ممثلة إغراء…كانت في أوائل الأربعينات ساعتها. أما باققي عائلة الباش مهندس المتحررة عاشقة السكس فكن البنات و خاصة الكبرى ميار وهي فتاة جميلة كأمها رومانسية هادئة الطباع دائماً تلقاك بابتسامة وبوجه طلق. قوامها كان مثل قوام أمها كثيراً. أما البنتان الاخرتان فكانت شاهيناز المتوسطة وهي كانت مراهقة مزعجة مرحة جريئة تحب سماع الموسيقى و الرقص و تشبهها أختها الصغيرة رنيا. بدأت عملي مع تلك العائلة لا أتدخل في الشئون الخاصة و جرت أموري معهم على خير ما يرام إلا من بعض الحوادث المثيرة و النهاية الأكثر إثارة. أولى المواقف كان مع ليلى زوجة الباش مهندس حينما نادت علي وكنت في داخل السيارة فسمعت لفظة أستاذ. إذ لم تكن تناديني باسمي علي, متحاشيةً نظراتي في بعض الأحيان. وصلني شعور أنها تتعالى علي و لا أدري لماذا. خرجت لتبادرني بقولها:” انت علطول قاعد في العربية كدا…. تعالي كلمني عنك شوية.. لحد دلوقتي متشرفناش بيك….” وراحت تمضي إلى المقعد مرتدية بلوز خفيف شفت عن حمالة صدرها و بنطال استريتش اسود يبرز مؤخرتها المكتنزة و اسفل سوتها! جلست فرمقتني : أنت خجول و مش حاسة انك سواق خالص…أنت كنت شغال ايه قبل كدة؟! قالتها بابتسامة. أجبتها أني خريج تجارة عين شمس وكنت اعلم بالعراق حتى مصيبة الحرب التي أصابتني فخسرت كل شيء و هاأنذا أعمل سائق! لمعت عينا مدام ليلى و شعرت أن معاملتها ابتدأت تتبدل إلى الأفضل معي…. يتبع…

أضف تعليق