الفرعون الصغير و نيك ساخن الفتاة المغربية الشبقة


هذه قصتي أنا الفرعون الصغير و قصتي مع نيك الفتاة المغربية الشبقة مريم و الذي بدأ كل ما بيننا بشات شقي الكلمات! ثم سرعان ما تشاقينا بشات سكسي شقي يطفح بلغة الجنس. الحقيقة أن مريم منذ أن تعرفت عليها كانت صريحة النوايا, فتاة هائجة سكسية مشتعلة الرغبات و كذلك كنت أنا الفتى المصري الذي يدرس في جامعة فاروس بالإسكندرية! أخذ واحدنا يتسلى بالآخر عن طريق سكايبي طالما أننا في بلدين عربيين مختلفين أنأ في مصر وهي في المغرب العربي.

بدأ تعارفنا عن طريق جروب ثقافي بالفيس بوك فأعجبتها موضوعاتي و شدتها و كذلك موضوعاتها الجريئة فتعارفنا تعارفاً شخصياً بعيداً عن الجروب. بدأت قصتنا بالرسائل و الأشعار ثم الأشعار الغرامية ثم رأيتها فهالني حسنها و رأتني فأعجبت بي لبقاً متحدثاً و سيماً أسمر اللون و كانت تسميني الفرعون الصغير ولذا سمت عنوان القصة الفرعون الصغير و نيك الفتاة المغربية الشبقة لأنها كان يحلو لها أن تناديني به إذ كانت تشبهني بالفراعنة طولاً و سمرة و كحالة عينين! كذلك الفتاة المغربية مريم كانت جامعية جميلة الوجه المستطيل بقنها الذي أشبه حبة الكمثرى و أنفها المستقيم الصغير و جبهتها العريضة و بدنها الملفوف في غير امتلاء ولا ترهل!! كانت مريم الفتاة المغربية الشبقة تتقرب غلي كل يوم و اتقرب أليها حتى تجردنا أمام الكاميرات فرأيت مفاتنها اللذيذ و رأت أعضائي الخاصة!! ثم بعد عام من التخرج كان لقاء المغرب و مصر على كأس الأمم الإفريقية فراسلتها أنني قادم كي أحضر لقاء المغرب مع مصر ! فرحت جداً ثم تجادلنا على أي الفريقين سيفوز فاهتدينا إلى رهان يرضي كلينا! كان الرهان على أن غلب المغرب فإنني سأدفع ثمن تذكرتين حضور اللقاء و سأدفع لها ثمن تذكرة الطيران لزيارة مصر و إن غلب الفريق المصري ستدفع لي هي رحلة العودة طيراناً إلى مصر و ! اعترضت على ذلك ! ثم عرضت عليها عرضاً مغرياً جمعني في لقاء نيك ساخن مع الفتة المغربية الشبقة بشدة!

نعم اشترطت عليها أن أضاجعها مضاجعة كاملة وهو ما حدث إذ شرفني هنالك الفريق المصري
الحقيقة كانت فرحتها بي لا تعدلها فرحة! كانت مريم تقفز الفرحة من عينيها لفوز الفريق المصري! هنالك في الإستاد كنت أتحرش بها و ألتصق بهعا لصوقاً كادت أن تحمل منه! ثم أنها عرفتني على معالم المغرب العديدة فزرنا الحمامات المنتشرة هناك و زرنا فاس ثم ماذا؟! التقينا لقاء العاشقين في فندق مشبوه يشبه وكراً لطالبين المتعة!ٍ هنالك ابتسمت لي و ابتسمت لها و تعلت بنعقي وتعلقت بها و اعترفت لي بانها كانت على علاقة نيك بزميل لها في الثانوية العامة! فتحها و من يومها صارت مريم على على الفتاة المغربية الشبقة الشديدة الغلمة! هنالك تجردنا من حيائنا وجهاً لوجه كما تجردنا من ثيابنا! طوقت عنق الفتاة المغربية الشبقة بذراعي وتوجهت بفمي إلى حيث شفتيها المتوردة لأقبلها مرات عديدة هائجة أذابتها إلى درجة كبيرة! ثم مصصت لسانها وألقمتها لساني تمصه بل تعصره عصرا بين شفتيها وأسنانها أحيانا ..ويدي الأخرى تعبث بنهديها الناعمين المكورين بشكل أذهلني واستكملت مداعبتي لنهديها الرائعين بلساني وأسناني أحيانا ثم انزلقت إلى بطنها وسرتها تقبيلا ..وبدأت رحلتي مع كسها ..أكلت كسها أكلا من العض واللحس والتفريش لبظرها المتورم بلساني ومص كسها كاملا بين شفتي بشكل أذهلها هي الأخرى وعضا خفيفا لشفرتيها المفتوحان إلى الجانبين بفعل الإثارة . وبدأت رحلة الآآآآآآآآآهات الطويلة والقصيرة المتقطعة والوحوحة والزووووم بطريقة تدل دلالة واضحة على أن مدى ولوع هذه الأنثى المغربية بالنيك! أخذت أتحسس مفاتنها العارية فكانت في قمة النشوة والإثارة عندما قالت لي: ما تعذبني ..بريده جوايا… مشتاقة لها الإير يدخل كسي ويرويه…ركبت فوقها رفعت رجلها اليمنى بيدي ووضعت راس زبي على بظرها وأمسكته بيدي بحركة دائرية ثم عمودية أفقدتها صوابها فبدأت دموعها تنهمر من عينيها وهي ترجوني أن ادخله للداخل ..شعرت بان كسها ينزف نهرا من العسل الشهي أخذته على راس زبي وفرشت كسها بمائه العذب وأنا ما زلت أتلذذ بتعذيبها ولم يدخل زبي جوف كسها بعد.. حتى أمسكت زبي بيدها ووضعته في فتحة كسها فلفت هي ساقيها خلف ظهري ودفعت نفسها كما ضغطت برجليها على ظهري في توقيت واحد فاندفع زبي في كسها كالصاروخ الموجه لأشرع في نيك ساخن مع الفتاة المغربية الشبقة فبدأت أنيكها بحركة بطيئة..ثم قلبتها على بطنها ثم دفعت زبي في كسها من الخلف بالوضع الفرنسي التي أخبرتني في الشات أنها تحبه فراحت تهذي : …ياااااااه على أيرك وحلاوته …..أحححححح نيكني.. نيكني ما أحلى زبك ….حتى ارتعشت رعشة قاربت بقرب رعشتي فبقي زبي يدكها حتى شعرت بدنوي فسألتها لاهثاً: اجبهم فين؟ فقالت : جواة كسي العطشاااااان ا فانطلق اللبن سريعا من فوهة زبي المتوسعة أصلا وكأنه خرطوم يعمل على مضخة من النوع الفاخر أغرقت كسها باللبن وبدأت الهث وهي أصبحت في حالة أشبه ما تكون بالغيبوبة ….

أضف تعليق