من لقاء الفيرنا إلى سرير ملتهب من العشق و النيك الجزء الثاني


لم يؤتي لقاء الفيرنا أكله إلا يوم السبت حيث لذنا فيه إلى سرير ملتهب من العشق و النيك وكان إجازة من عملي. استقبلت صفاء بقبلة على الشفتين و حضن طائر. دخلت و اغلقت الباب خلفها فالقت حقيبتها من زراعها فلم أمهلها و اقتربت منها. كانت رائحتها عطرة تشعل الغريزة. شددتها بقوة وأمسكت بخصرها بشدة و شرعت اقبل عنقها وامصمص خدودها وهي تمنعني بيديها حتى راحت تسيح مني و تخف حركة يديها شيئا فشيئا معلنةً استسلامها لي ولقوتي ولسطوة شفتي على رقبتها وقبلاتي الحاره التي وزعتها على خديّها وشفافهها وعضات اذنها . ثم رحت ألعب بيدي على نهديها من خلف ثوبها الاحمر القاني وبداءت افرك بجسدها بيدي فركا شديدا وبداء ت هي تلتصق بي اكثر فساحت و تهالكت قدماها فحملتها إلى حيث سريري. ألقيتها برقة و الستلقيت فوقها و أخذت آكل شفايفها اكلا ومزعت خدودها ورقبتها من المص والشفط وانا ادعك بجيدها النافر حتى اني اخرجت نهديها من الثوب وقفزا امامي مثل الثلج الابيض الطري الناعم المكتنز باللحم. فنزلت بهما تفريكا وعضا باسناني ولساني ومرغت لعابي على نهديهما امتصهما وهي تلقي براسها ذات اليمين و ذات الشمال .
كنت في قمت سعادتي من تلك الريحة الزكية التي تنبعث من صدرها المعطر. مددت يدي الى عنقها وانزلت الثوب عن جسدها بالكامل فبداءت كانها افروديت اليونان قد بُعثت فوق الأرض من جديد! كانت صفاء ذات طيز عاجية بيضاء هزازة لا يوجد فيها اي تشققات ملساء صافية كالحليب و ذات صدر املس ابيض مكتنز باللحم المتماوج وبطن ابيض وسرة رقيقة غائرة وكس منتفخ كانه البالون وشفرتين كانهما الورود وبداءت اغرز باصابعي في كسها والاعب مؤخرتها بالاخرى وهي تزيد من اهاتها ومحنتها:” آه آه آه آه آمممممممم..” فأسالها و أنا اعلم بها من نفسها:” مبسوطة يا صفصف..” لتجيبني على سرير ملتهب من العشق و النيك بعد لقاء الفيرنا :” مبسوطة يا حبيبي العب اكثر اكثر اكثر كمان يا روحي دخل اصابعك في كسي وطيزي…” فزدتها من إيلاج أصابعي في كسها المفتوح وفي مؤخرتها وزدت من مصمصة بزازها . ثم راحت كفاها تتسللان إلى حيث سحاب بنطالي فتسحبه و تتسحب بيدها ممسكةً زبري من فوق لباسي وهي تنظر اليه فاغرة فمها لأخرجه امامها بكامله فبدت و كأنها خائفه من حجمه وقالت: ايه ده كله …. يا وليد….. مقدرش على كل ده….فأمسكت برأسها قائلاً:” أنزلي يا روحي مصيلي . اقتربت صفاء من زبريو راحت تقبله و تلحسهع من جانبيه و تتحسس بيضتي ثم تمتصه وتلحسه وتحاول ادخاله في فمها حتى اخذ وضعية اللقمة الكبيرة جدا في فمها وبداءت تغدق عليه بلسانها وشفتيها وتعضه عض دلع وعض استثاره باسنانها وهي تتحرك بحركات جنونية شهوانية بحركات.
أخذت صفاء تمسكه بيديها الاثنتين وقد اعتدلت من فقوها لأنزع ثيابي بالكامل واغدقت لها زبري في فمها وانا اراقب طريقة مصها التي كانها تسحب الدم من زبري شفطا ومصا مولجة إياه كأنها ماكينة ماصة, فوق سرير ملتهب من العشق و النيك بعد لقاء الفيرنا, فاستثارتني كثيرا فاخرجت زبري من فمها وهي راغبة في مصه اكثر وحملتها بعد ان نزعت ثيابها ووضعتها على تختي ونمت عليها بعد ان اغدقت على كسها من اللعاب بيدي وفركت زبري باللعاب ايضا و جعلت أولجه قليلا قليلا في كسها بعد ان قمت بتفريشه على بظرها فاتسعت حدقتا عينيها بشدة تنتظر لحظة الايلاج المنتظرة وهي تطلبها بلسانها: يالاااااا… وليدد… يالا دخله…بلييييييز…. فدفعت وسطي فساخ فيها وشهقت كأنها لفظت روحها خلالها اخرج زبري وادخله في كسها وهي تبتسم مغمضةً عينيها وتقول:كمان يا حبيبي …” وانا ازيد من الرهز والنيك حتى شعرت بانها طارنت من الشهوة ثم قلبتها على بطنها وبداءت لي مؤخرتها البيضاء كالبدر المكتمل كالصحراء القاحلة من الشعر ملساء باردة الملمس فأمسكت فلقتي مؤخرتها بيدي وغززت زبري في فتحة دبرها ودخل زبري كله بيسر فعلمت انها كانت تتناك من مؤخرتها. ذلك أهاجني بشدة و تأكدت انها لبؤة كانت تمثل علي الأحترام في البداية . زدت من نيك مؤخرتها مثل الدرل وانا انيك وهي متمتعه بشكل رهيب وتقول كمان وتصعد في مؤخرتها الى الاعلى وانا اضربها بكفي على مؤخرتها حتى صارت حمراء وظللت انيك في مؤخرتها واغززبري فيها وهي تتمتع حتى اعتادزبري على طريق مؤخرتها فرجعت قلبتها على ظهره ووضعته في كسها وهي
تبتسم لي وتقول: انت رجال بمعنى الكلمة انت فحل ما في زيك اتنين …وتزيد بكلامها قوة نيكي وانا منتشي لكلامها حتى احسست نفسي هوجان المصارع لشدة الغرور ورحت اغز بكسها كاني احارب عشرة اسود وهي تغنج تارة وتصرخ اخرى . ثم قلبتها على بطنها وغززته في مؤخرتها فترة ثم قلبتها وهكذا اكثر من ساعتين من العشق و النيك على سرير ملتهب . ثم أني احسست باني سوف افرغ فنهضت مسرعا وقلبتها على ظهرها واغدقت من حليبي على وجهها بسرور وسعادة وزاد حليبي حتى اغرق صدرها وبطنها ثم مددت زبري الطويل الى فمها فامسكته بكلتا يديها وهيتلوكه لاهثة ولاهث مثلها .

أضف تعليق