لم أستطع الصبر فأخرجت زبي وبدأت أدلكه وهى تخرج أصواتاً رهيبة و لا تراني. المهم وهى تمارس مع نفسها لمحتني فوجدتني ممحوناً عليها محمر الوجه و زبي شادد على الآخر. سألتني أم رائد :” مالك ؟” قلت لها : “ مش عارف أجيبهم .. كده أنا تعبت …” و ادعيت اليأس و اصطنعت أني سأدخل زبي فبادرتني فلاحة مثيرة الملامح :” لا استنا انا هاساعك…” لأجد بعدها أم رائد قد نهضت كما هي فيظهر لي كسها نظيفاً لامعاً منتوفاً كأحلى ما يكون! كان كس فلاحة أصيلة. اقتربت مني فأمسكت زبي و راحت تدلك لي إياه ليكبر بيديها و عيناها معلقتان بعيني كانها تسترضيني:” هاه.. كده أحسن ؟” متغنجة في قولها بشكل جد مثير. المهم قلت :” لا ايدي زى ايدك لسه بردة..” فأخذت للحظات تفكر ثم خرجت بقولها:” عاهدني إنك ما تقولش لحد حاجة ابداً..”. فقلت مستغرباً و أنا أعلم بما ستقوله:” زى إيه كدا ؟” فقالت:” زي اللي اريح يكون دلوقتي….” فتغابيت:” أنا مش عارف إيه اللي حيحصل بس كل اللي بنا في بير ..”.
لم أكد أنهي جوابي عليها حتى ألقت بزبي في فيها و قد ركعتعلى ركبتيها و بان لي ساقي فلاحة مغايران لبشرة وجهها الداكنة قليلاً لأجدهما ابيضين مثيرين لامعين! التقمته فلاحة دافئة الفم رطبته و راحت تلوكه و تمصص فيه و تبرشه بلسانها وتحرك لسانها سريعاً و كأنها تعمل ذلك عن اشتهاء شديد. بل راحت تشد فى زبي بعنف وأنا أتأوه من المتعة بشدة إذ أنها كانت أول مرة لي أجلس أمام امراة فلاحة حقيقية و أرى كسها رأي العين ! ظلت ام رائد تمصص زبي حتى رفعت و جهها إلي و قالت:” : كده أحسن ؟” فقلت عاضضاً من شديد محنتي:” أيوة أيوة أحسن … بس بردة لازم …آآآه ميتي و ميتك يتجمعوا مع بعض…. فاهمة؟!” فأومأت بالإيجاب فاستلقت من نفسها و لانجح في تدبيري وةتكو نبذلك حيلة بارعة فتحت لي ساقي فلاحة فيبدو لي كسها و قد ازاحت عنه كيلوتها الابيض الشفاف. “ افتحي رجليكي كمان…” فسمعت لي وقعتدت منها مقعد الذكر من أنثاه و أوسعت ما بين ساقي فلاحة مربربين سمينين من سمنتهما متكسري اللحم! بإصبعي رحت العب في مشافر كسها المنتفخة الداكنة اللون و أفتحهما فيبدو لي أطواء كسها المثير الرقيق الغليظ! اثارني ذلك بشدة و هي قد أغمضت عينيها و أنفاسها تتلاحق آخذة في الازدياد . ثم رفعت رجليها فوق منكبي و جثمت بصدري بين نظيف كسها فدسست انفي فيه أتشممه. هي تريد زوجها لانه يشبع كسها وهي ما زالت شابة في حاجة إلى الفلاحة كحاجة الأرض إلى الحرث و الإخصاب! كان لابد أن أرويها و أعمل معها ما بم تراه و لن تراه في حياتها الجنسية. لعلها تأتيني كلما احتاجت غلي أو تلبي رغبتي في كسها كلما احتجته.
أكببت على كسها أمصه وهي آخذة في التلوي تسفلي و الحركة و جسدها قد سخن و جبهتها قد تعرقت و أنينها لا يكف:” آممم آممم آممم .. آآآآه آآآآه.. آآآآآآح..” هكذا مرات عدية حتى ارتعشت كثيراً و سالت مياه كسها أنهاراً:” كفااااية…أن مش قادرة… جبت آخري…” زعقت فيها قائلاً:” مش كنت تقولي عشان نعبي المية….” فقالت لاهثةً:” معلش يا باش مهندس… عق عقلي راح مني… انا رحت في دنيا تا تانيييية….. دخله.. خليني أدوقه…. أبوس رجلك…..دخله…” فبادرتها:” خلاص… خلاص.. تلقيه..” و جثمت عليها و اغمدته في كسها و رحت أروح و اجيئ و هي تتلوى أسفلي وتتنهد تنهيدات عميقة و ترهز أسفلي و تحرك طيزها وأنا قد تناولت كبير خمري ثدييها ارضعهما وهي امسكت برأسي و قد ضل منها عقلها وهي تفتح لي ساقيها و تلتهم زبي أكثر و أكثر و أنا أتمدد بنصفي و هي تزوم وتأن و تطلق فحيحاً و ليس تنهيدات, مثل فحيح الحيات حتى اعتصرتني ساقاها فوق ظهري و أنا القي قد قربت ألقي مائي فأسرعت فارتعشت بشدة عظيمة . سحبت زبي لألقي بلبني فوق صدرها الكبير. سال لبني فوقها ساخناً و سالت شهوتها اسفل فخذيها و تراخت ساقا فلاحة بعد حيلة بارعة لم أعتقد نجاحها. سألتها:” أرتحتي…؟” فابتسمت أم رائد و قالت:” انت معبون قوي … أنا هاكون بتاعتك لحد لما انت تسيبنى أو أنا أرجع لجوزي الخول ده..” فأجبتها و انا ما زلت راكبها :”ماشي يا ستي…عموماً العمل ده هيفوقك… هيخدمك خالص و أنا في الخدمة… و جوزك أنا هرجعهولك….” من ذلك اليوم ومن تلك النيكة الخطيرو و أم رائدة تأتيني أمارس معها الأعمال التي أدمنتها مني و أدمنتها منها فألقيت عليها بتعويذة زبي التي ما شفيت منها حتى رحلت و القت علي بعمل كسها الذي ما زلت اذكره حتى بعد أن تزوجت و هجرت مدينتي قنا