نيك الكس والطيز مع زميلة العمل رباب المتناكة


سأروي لكم واقعة نيك الكس والطيز مع زميلة العمل رباب المتناكة ؛ وعندما صرّح بأنها متناكة فذلك حقيقي لأنها لم تكن تزوجت وكانت مفتوحة وقد علمت قصتها قبل قدومي إلى الشركة التي اعمل بها محاسباً في مدينة بورسعيد. أعرفكم بنفسي في البداية أنا  فخري 25 سنة تخرجت من كلية تجارة منذ عامين وظللت اعمل أعمال حرة حتى صادفني علان في جريدة الوسيط عن شركة تطلب محاسبين. لم اتلكأ وتقدمت علىالفور  للعمل ونجحت فى الحصول على الوظيفة وذلكلأني جاد صاحب دورات متعددة ولبق وغير ذلك. كانت رباب موضوع قصتي اليوم فتاة، لا بل سيدة مفتوحة، غنجة تددل  وتتكسر في مشيتها وكنت طالما مزح معها ولكني لم انحرف معها إلى سلوك مريب؛ فأنا لم أكن أرغب في فقدي وظيفتي. ولكن سمعتع عنها أشياء اكدت لي انها متناكة حيث رىها من رآها في الخارج وهي تتأبط ذراع احد أمناء الخزن في شركتنا وتمشي معه وغير ذلك وقد تأكد لي. من ساعتها وأنا اتحيّن الفرص كي أمارس معها  نيك الكس والطيز لأنهما روع ما فيها رغم كونها كلها جميلة وناعمة.

كنت أعمل وقت إضافي كما طلب مني وكان على هاتفي الموبايل مقاطع سكس كنت قد قمت بتحميلها من على نت الشركة العالي السرعة. انا اعشق النيك ، وخاصة نيك الكس والطيز ، وليس في المص ولا اللحس وإنما ادخل مباشرة إلى الهدفوهو الشقين ، الأمامي والخلفي. ذات مرة تركت هاتفي فوق مكتبي في غرفتي ودخلت رباب لتصوير الاوراق من على مكنة الطباعة فسمعت وأنا في الحمام صوت الفيديو وفجأة انقطع الصوت وعندما عدت وجدت رباب في المكتب وقد اجمرّ وجهها وهرولت هي إلى الحمام وعلمت أنها هي من قامت بتشغيل مقطع الفيديو لينتصب ذبي عليها وأقررأن امارس معها نيك الكس والطيز متى سنحت الفرصة. لم يكن غيري أنا وهي في مقر العمل بالليل لتخليص بعض الأوراق إذ قد اوكلني صاحبي لمحاسب اﻵخر بتنفيذ مهامه خدمة له لأنه كن لابد أن ينصرف باكراً. عندما عادت رباب وجدت وجهها قد احمرّ وتقضم شفتيها بأسنانها وكنت أنا على وشك الأنفجار.بعد دقائق أخبرتها أني متوجه إلى الحمام تارة أخرى وغادرت الهاتف خاصتي في نفس مكانهوخدعتها ووقفت خلف الباب.

صحّ ما توقعته إذ قد ضبطتها وقد قامت بتشغيل مقطع السكس  وتشاهده بعدما أغلقت الباب وكانت ترتدي حينها ميني جيب فوق الركبة وجاكيت أو بلوزة لا ادرِ كثرياً في ملابس النساء. رأيتها تحرك كفها فوق موضع كسها وتطلق آهات غاية في الرقة واللطف. ضربت فوق الحديد وهو ساخن ودخلت عليها وهي هائجة سائحة بعدما تركت بنطالي في الخارجوقد انتصب ذبي. ارتبكت رباب المتناكة وخبات الهاتف وراء ظهرها فوق المكتب وابتسمت ووجهها اصفرّ واحمرّ وكان صوت الفيديو لا يزال عاملاً. لم أدعها تخرج حين حاولت بل أغلقت الباب بقدمي وهي تنظر إلى ذبي يترجرج من خلف السليب. احتضنتها من خلفها والتصق ذبي في فخذيها المثيرين وحاولت التملص من بين ذراعي إلا أني كنت ممسكاً ببزيها الضخمين وأحسس فوقهما وألحس وأرشف خدودها وشفتها الحمراوين. أنزلت السليب على الفور ويبدو أنها كانت تريد ذلك لأنها لم تقاوم كما كان يبغي. سحبتها فوق أريكة جلد ممدة في المكتب وقد ساحت بين يديّ ورحت أدس يدي تحت المني جيب واحسس على كسها الذي تنزّى بماء شهوتها ولم أجد صعوبة في خلعها. خلعت هي أيضاً الجاكيت وظلت بحمالة الصدر ورحت كالمجنون ارضع بزازها لتميل وتلقي برأسها يمنة ويسرة. صعدت منهما ألحس شفتيها وامصمصهما ويدي كامكوك بين كسها وبزازها وبطنهاوهي تتأوه: آآآه …آآآآح طيب بالراحةآآآه. ظلت يدي على كسها تتحسسه أصابعها بما في ذلك بظرها ولحست سرتها وهس تغنج من المتعة وتصرخ ومن فركي لها. ونمت على ظهرى على الكنبة وقامت رباب المتناكة  بركوب  ذبي وابتدت تحرك بظرها  على راس ذبيإلى الخلف والأمام وأنا قابض على ذراعيها وأجاريها في حركاتها في أمتع نيك كس معها  إذ رفعت جسمها ودخلت ذبي جو كسها وابتدت تنزل وهى تتاوه: “ ااااااه اححححح انا محرومة شبعنى وشبع كسى اوووى  فكانت تهبط فوق ذبي على راحتها. وتضغط بكسها بشدة  على ذبي وترفع جسمها إلى أعلى في الوقت الذي كان إصبعي سدق جوف خرم طيزها وأصفعها  بيدىالأخرى  على طيزها بعنف وهي قد ساحت وهاجت واصبحت تهذي بألفاظ خارجة قليلة الادب وقد انزلت مرتين فوق ذبي. لنقلبت أنا فوقها وانمتها هي على وجهها في وضع الكلبة إلا أن بزازها كانت متدلية على الأريكة الجلد ورحت أتفل فوق ذبي وأدخلته مباشرة في أحلى نيك الطيز بعد نيك الكس مع رباب المتناكة. كانت متناكة من طيزها قبل ذلك ومفتوحة فلم أجد صعوبة في ممارسة نيك الطيز معها وضاقت فجأة طيزها على ذبي بينما كانت يدذي تفرك بظرها لأقذف مائي داخلها. من يومها ورباب تكناك مني ونخرج سوياً دون علم الموظيفين بالشركة.

أضف تعليق