من المؤتمر الصحفي إلى السحاق الساخن


أنا صحفية عربية أردنية وسأقص عليكم اليوم قصتي, من المؤتمر الصحفي إلى السحاق الساخن, الفريدة من نوعها أو أنا أحسبها كذلك. فمنذ ثلاث سنوات كنت قد أرسلتني صحفيتي القومية لتغطية أحداث المؤتمر الصحفي الرئاسي في مدينة شرم الشيخ المصرية فأعددت العدة لذلك و غادرت على متن الطائرة التي كانت تقل الوفد الرسمي ذاته. فآثناء المؤتمر الصحفي وقعت عيناي على فتاة ممشوقة القوام جد جميلة و جذابة سرحت في تفاصيل قوامها حتى كدت أنسى دوري في أسألتي التي حددتها لنفسي لطرحها على الجانبين المصري و الأردني. تهت في جمال أعضائها و تبين لي من ملامحها و لهجتها أنها مصرية. حتى هي انتبهت لي و أخذت تتطلع إلي و تبسم لي لنلتقي بعد انقضاء الحوار في بهو الفندق الذي كانت تقيم معنا فيه و ليجري ما ساقصه عليكم.
هناك و في البهو رأيت تلك الشابة الصحفية الجميلة فاقتربنا من بعضنا البعض و حييتها و حيتني و علمت أنها صاعدة إلى غرفتها بنفس الطابق! تفاعلت معي كيميائياً فأحسست أنها تنجذب نحوي كالمغناطيس و أعجبني بشدة لبسها إذ كانت ترتدي قميص شفاف حتى أنه يمكنني رؤية حلمتي ثدييها البارزتين من خلاله. وقفت للحظات أتاملها من أطراف شعرها الأصفر لأخمص قدميها. فتاة فوق السادسة و العشرين بشعر أصفر مثل الحرير وبشرة بيضاء وعيون بزرقة البحر المطل على مدينتها شرم الشيخ. كانت هدير , كما علمت اسمها, تماماً من النوع الذي أحبه في السحاق وكانت تضع برفان زاد من إثارتي. كل ذلك جعلني أقترب منها لأبدي لها إعجابي بالقميص الذي ترتديه: “يااااه قميص كتييير حلو ؟” ألقيت عليها السؤال وأنا المس القميص حيث ثدييها في المنتصف. بدا لي أنها أرتعشت تحت وقع ملمس أناملي على ثدييها . أغلقت الصحفية الجميلة عينيها للحظات وأطلقت زفرة عميقة من صدرها بعد أن خبرت الرعشة. ثم رفعت رأسي لأنظر في عينيها وكانت هي تنظر مباشرة نحوي وتسند جسدها على يدي. أقتربت أكثر منها ومررت بيدي على جسدها الممشوق ثم جذبتها بنعومة نحو صدري ورفعت وجهها ولثمتها على شفتيها. لم تصدر أي رد فعل.كانت الصحفية الجميلة مأخوذة من تصرفي إلا أنني اقتحمتها! .. أقتربنا أكثر من جانب الأسانسير حتى نخفي أنفسنا فامسكت يدها و لثمت مجدداُ شفافها. راحت قطرات العرق تتساقط على وجهها فعلمت أن هذه هي أول مرة لها في ممارسة السحاق الساخن . . أهتز الأسانسير بنا قليلاً ووصلنا إلى الطابق الذي توجد به غرفتي .
كان هناك بعض الأشخاص الواقفين في هذا الطابق والذين حضروا أيضاً ضمن المؤتمر الصحفي وكانوا على وشك الدخول إلى غرفهم. رمقونا بنظراتهم وكأنهم فهموا اننا نمارس الساحاق الساخن ؛ الحقيقة لم يقدم ذلك معنا أو يؤخر, بل واصلنا. نظرت إلى هدير ومن تعبيرات وجهها علمت أنها تحب السحاق ولذلك وافقتني على ما آتيته. كانت نظرات شبقة حقاً! . تشابكت أيدينا وتعانقنا بينما نقترب من غرفتي. وبمجرد أن وصلنا إلى غرفتي خلعت هدير بسرعة القميص الأزرق الذي كانت ترتديه ووضت يديها خلف رأسها. تفاجأت مما كنت أفعله به. وكانت يدي تغوصان في لحمها الناعم بينما بدأت أطبع القبلات على كافة أرجاء جسدها. كانت هدير تتمتع بجسد رشيق لكن ثدييها كانا نعمين جداً وكأنها كانت تدعوني لأداعبهما . كان علي أن أفك قبضتي على يديها. أنزلت يديها وبدأت أقبلها في الأسفل على رقبتها وتابعت طريقي حتى وصلت إلى صدرها. رفعت رأسي لأطالع تعبيرات محياها وجهها لأجده قد ارتسمت عليه نظرة ة حنان وخجل في نفس الوقت. قبلتها على ثدييها وهي أطلقت زفرة عميقة بينما أطبع قبلاتي على ثدييها. وبعد ذلكسحبت سحاب بنطالها ونظرت إليها. كان وجهها يعلوه حمرة الخجل بينما المس بنطالها وأجذبه بعيداً. أغلقت هدير ساقيها على قدر ما تستطيع حتى أنني رأيت فقط قدر بسيط من كسها المشعر . خلعت ملابسي سريعاً و جثوت على ركبتي لابدأ رحلتي من المؤتمر الصحفي و إرهاقه إلى السحاق الساخن في كسها. فلم أكن قد تحسسته حتى الآن. كانت هدير الحفية الجميلة هائجة جداً حتى أنني بمجرد أن نزلت على ركبتي باعدت ساقيها ليظهر كسها المشعر بكل جماله. كان كسها مثيراً جداً وبسبب مياه الشهوة التي تنزل منه كان يلمع تحت أضواء الغرفة الخافتة. وبينما بدأت أقبل كسها أمسكت كتفي بقوة. ظللت أقبل كسها وهي بدأت تغرز أظافرها بقوة في كتفي من شبقها . مشيت بأناملي على شق كسها وما بين شفرتيها الكبيرتين وضغطت على بظرها. كان جسدها كله يرتعش من الحاق الساخن مع مداعبتي لها. داعبت كسها مرة أخرى وهي متمددة في الفراش لم تنبس ببنت شفة. غرزت أصبعي في داخل كسها وبدأت أبعبصها بنعومةوهي تتأوه بآهات المتعة وةالمحنة في آنٍ. رحت أسرع حركات أصابعي داخل كسها لتنفتض هدير انتفاضتها الكبرى و ترتعشو تلف ب ساقيها حول جسدي و تتسارع دقات قلبها. . تركتها ترتاح وداعبت شعرها وأن أعلم جيداً أنها ستجعلني أقذف رعشتي في غضون دقائق معدودة. يومها قضيت أحلى لحظات السحاق الساخن مع هدير بعد المؤتمر الصحفي المرهق .

أضف تعليق