الذ نيك مع بنت الجيران الجميلة و زبي شبع من كسها الساخن


الذ نيك في حياتي كان مع فتاة بنت الجيران و كانت اكبر مني  وانا حين اراها اشعر بتمدد في زبي حتى و ان كانت ترتدي كل ملابس الدنيا و انا كنت في  و العشرين و هي في الثلاثينات و هي فتاة مثل القمر جميلة جداو حركاتها مثيرة و جمالها رهيب و يجعل زبي ينتصب عليها و ارغب بشدة في ان انيكها . و كنت اتحرش ببنت الجيران تقريبا دائما و حين اريد ان استمني استحضر صورها في مخيلتي و احيانا احك زبي على طيزها  و اتظاهر اني افعل الامر بلا قصد ثم اسارع الى الحمام و اخرج حليب  زبي و انا في قمة الشهوة و بطريقة لذيذة حتى صارت بنت الجيران تعلم اني ممحون عليها و هي تثيرني دائما و تهيج زبي عليها .  و جاء اليوم الذي حالفني الحظ و مارست الذ نيك في حياتي مع بنت الجيران و يومها توجهت الى بيتهم لاعطاءها وصل فاتورة الكهرباء و لما وصلت دقت و لم يرد احد و فتحت الباب و وجدتها تنظف الارض و هي منحنية و طيزها كبير جدا و حين راتني قامت و انا اعطيتها الفاتورة و حين مشت لاحظت ان طيزها ابتلع الروب الذي دخل بين الفلقتين و هي لم تشعر به و انا هجت و اصبحت ساخن جدا و اخبرتها ان الروب دخل في طيزها و تبسمت لي بطريقة مغرية

و  اقتربت منها و جذبتها من يدها و قلت لها انت جميلة و شهية و نحن لوحدنا  و ردت علي انت مازلت صغير على هذه الامور و الافصل لك ان تخرج  و جذبتها مرة اخرى و قلت لها انظري الى زبي كيف انتصب و كان منتصب يكاد يخرج من البنطلون و يثقبه  و قربتها حتى التصقت طيزها بزبي و اخرجت زبي و بدات احكه على الطيز في الذ نيك ممتع معها بطريقة قوية جدا . ثم رفعت لها الروب و هي تقاوم و تطلب مني الابتعاد و انا شهوتي ملتهبة جدا و يستحيل ان اتوقف قبل ان قذف حليبي من زبي  و سالتها ان كانت تحس بالتصاق زبي مع طيزها  و طلبت منها ان تنظر الى زبي المنتصب بقوة و قلت لها انظري الى زبي كم هو كبير اكيد سيعجبك و دارت و هي تنظر الى زبي بطرف عينيها . ثم امسكتها من شعرها و حاولت انزال راسها الى زبي كي ترضعه و تمصه  وبدات تقاوم و لكن شهوتي كانت اقوى و اجبرتها على رضعه لحوالي خمسة مصات او ستة ثم انفلت راسها من يدي و قامت و انا اغلي  وساخن جدا في الذ نيك في حياتي  و رحت اقبلها من فمها لكنها مرة اخرى حاولت الهرب مني و انا كنت ارتعد من شدة الشهوة

و بعد ذلك اصبحت شهوتي قوية جدا و انا انظر الي طيزها و الفستان مرفوع الى ظهرها ثم عريتها و هي تصرخ  وطرحتها على الارض ثم هجمت عليها وضعت زبي امام كسها الجميل الذي كان عليه بعض الشعر و هي ايضا كانت قد سخنت من المداعبات و رؤية زبي منتصب و الحال الهائجة التي كنت انا عليها في الذ نيك امارسه و كان كسها مبلول جدا من شدة الشهوة. و ادخلت راس زبي في كسها و كنت اريد ان اسخنها اكثر بالراس و لكن  بلع كسها زبي كاملا و ذلك لما احسست ان خصياتي تخبط على طيزها الساخن الطري  و اخرجت زبي قليلا و انا اشعر به ينزلق في الكس بماءه اللزج و حرارته الجيملة  و ادخلت زبي كاملا في كسها الذي كان ساخنا جدا و هنا كانت جارتي قد هاجت و ذابت تماما  . و كنت انيكها و اقلبها مثلما اشاء و هي تملك بزاز جميلة و حلمات متوهجة  و جسمها مكنوز و انا كنت اجدها طرية في اي منطقة من لحمها المسها فيها حيث سخنتني و تركتني انيك في الذ نيك في حياتي و انا فوقها و ادخل و اخرج زبي في الكس الساخن جدا

ثم اجتاحتني رعشة القذف بحرارة كبيرة و زبي داخل الكس و انا محتار هل اقذف في كسها ام اسحب زبي و افعل مثلما يفعل نجوم البورنو الذين يقذفون في الوجه و لم يكن لدي متسع من الوقت للتفكير فالشهوة ساخنة جدا و القذف لا ينتظر و لا يمكن كبحه . و سحبت زبي بسرعة كبيرة في الوقت الذي كانت اقطرة الاولى في طريقها للخروج و وضعته في صدرها الجميل و رايت حليب زبي الساخن يخرج مني بحرارة في الذ نيك و اجمل سكس مع بنت الجيران الممحونة الساخنة التي اشعلت شهوتي و جعلتني هائج كالثور و نكت كسها نيكة لن انساها ابدا


تونسية تتناك نيك خلفي قوي جدا و هي مستمتعة مع عشيقها الذي كان يشعر و كانه في حلم من حلاوة مؤخرتها و تحرك زبه في عمقه الساخن و انينه كان قوي جدا حتى انفجر الزب بمنيه داخل الطيز و الشرموطة التونسية تضحك و هي جد منتشية

شاهد مجانا الفيديو

ادخل هنا

أضف تعليق