نياكة ساخنة مع الجسد الفلاحي الناعم في الشقة المفروشة الجزء الثالث


تغير شعر مدام رجاء إذ فردته على كتفيها و قد توشحت بروب ازرق خفيف حريري و من تحته قميص نوم أحمر فاقع! أحسست أنني أطالع جسداً أبيضاً بياض الشمع ممتلئاً في غير ترهل يثير الشيخ الفاني السبعيني! فما بالكم بشاب يف قمة الحيوية ثلاثيني ما زال أعزباً! ثم راحت تسألني عن عملي و عن حياتي فأخبرتها أني أعمل في شركات الدعاية الطبية فقالت: يعني دكتور! دكتور أيه؟! أخبرتها أني في الأساس دكتور علاج طبيعي . علاج بالأعشاب و أني الآن أعمل في شركة دعاية طبية كبيرة فحملقت عيناها وقالت: يعني بتعالج ايه بالظبط؟ ابتسمت و قلت: بعالج الإصابات والآلام اللي بجسم الناس… فأخذت تفكر ثم قالت مبتسمة بخباثة: طيب انا عندي الالام بظهري ومحتاجه تدليك… ممكن… قالتها بغنج بالغ استثارني فعلمت أنني على موعد مع نياكة ساخنة مع ذلك الجسد الفلاحي الناعم في تلك الشقة المفروشة في برد الشتاء! قلت: مفيش مشكلة… أنت تأمري يا ست رجاء… فنهضت و قالت: طيب لحظة هاروح اغير و أجي…. ثم خرجت و أنا ساخنُ ما هو قادم.
عادت مدام رجاء و قد استبدلت روبها بآخر أكثر سكسية لون شفتشي كما يقال! قالت بكل جرأة: تحب نبتدي فين ؟ على السرير و لا علي الكنبة؟! فأشرت إلى الكنبة فراحت تضطجع فوقها لتنزل الجزء العلوي من الروب فيتكشف لي لحمها الأبيض الناعم و ينفضح برغبتها أمامي ذلك الجسد الفلاحي المثير! استلقت على وجهها و هي تلملم بزازها الملآنة المتدلية تحتها . سألتها عن موضع ألمها فأخبرتني بنعومة بالغة” كتافي.. وسلسة ضهري..”. أحسست برعشتها منذ أن لمست كتفيها الهضيمين. راحت أنفاسها المكتومة تتعالى وهي تمد يدي المرتعشة العازفة علة جسدها الناعم : جميل ئوي ايدك حلوه كبيره ودفية.. ثم أني نزلت إلى منتصف ظهرها الناعم لأحس بها ترفع ردفيها الكبيرين لتشجعني أكثر و أكثر : نزل ايدك لتحت شويه عند الحوض فيه الم كتير.. فقلت: طيب نزلي الروب شوية.. لأفجأ بها تنهض فتلقي الروب عنها و تتضح لي طيزها المكتنزة المستديرة و كلوته الأحمر من تحت قميص نومها الفاقع الأحمر و كأنها تتجهز من أجل نياكة ساخنة معها في الشقة المفروشة. أحسست أن كلوتها متبللاً و أنا ألمسه و فقد فهمت غرضها. ثم رحت امسح عند بداية طيزها و قد انتفض زبي من طيز تلك المرأة الأربعينية الغنجة. أحسست أنها ساحت تحت لمسات يدي و راحت يدي تدلك فخذيها و أفرج ما بينهما ليتضح لي كسها النظيف بلا أي شعرة.
لم أشعر إلا و أنا أكب بوجهي على تلك الطيز أقبلها و أتشممها و مدام رجاء تانّ و تعلو بردفيها لتعينني أن اخلع كلوتها. طيزها الناعمة استثارتين بشدة . لم تعترض رجاء وأنا اسحب كلوتها لألقيه عنها. ثم أنزلت بنطال بيجامتي و سليبي و قد تمنى ان يرشق فيها. رحت ادعك رأس زبير في طيزها و خرمها الأحمر المثير و هي أحست بذلك فأخذت تتغنج و تتأوه كالقطة التي تحتاج ذكرها. ثم ملت فوق رأسها وبدأت بتقبيل رقبتها وأذنها بينما كانت يداي تجوب أنحاء صدرها وتتلمس ثدييها فذابت بين يدي وأحسست بانتصاب زبي الشديد .. وبدأت أحرك زبي بين فلقتيها مداعبا ثقب طيزها فتلذذنا سوياً ثم نهضت و خلعت حيائها و خلعت معه قميصها وبقيت باللباس والستيان أما أنا فقد كنت قد نزعت كل ملابسي وما أن رأت زبي منتصبا حتى شهقت وصاحت واااااه يووووه فمددتها على الكنبةوبدأت أمص شفاهها وفتحت ستيانها وقمت بمص حلمات صدرها النافرة فيما كانت أصابعها تداعب شعري وتسحب رأسي لتعتصره على صدرها وكان لحركتها هذه أثر لهياجي أكثر فمددت يدي الى لباسها وسحبته بقوة سمعت صوت تمزقه فأكملت تمزيقه لتصبح عارية تماما وفاجأتني بفتح ساقيها لتدعني أدخل بجسدي بينهما ثم قامت برفع ساقيها مع سحب جسدي نحوها بوضع ذراعيها خلف ظهري وأحسست بزبي يحتك بكسها المبلل من فيض شهوتها , فلم أستطيع السيطرة على نفسي فأدخلت رأس القضيب بين شفريها في نياكة ساخنة ودفعته ليدخل كله ويستقر في أعماق مهبلها وبدأت أولجه فيها بسرعة فيما كانت تتلوى تحتي كالافعى مع تعالي صيحاتها آآآآه آآآآآآآآآه آآآآيه آآآوه أدفعه أكثر أرجوك أأأأيه آآآآآي آآآي نعم أكثر آآآي أأأأوي أأأي آآآآوه آآآه ه ه وكنت منشيا لدرجة نسيت كل شيء الا اللذة والنشوة وبدأت أقذف دفقات منيي الحار داخل كسها فيما كانت تقول لالالالا أخرجه لالا آآآآه لالالالالالالا آآآآوه لاتقذف داخلي لالالالالا آووووي آآووووه وهدأت حركاتها وحركاتي وبقينا ساكنين لدقائق وبدأ زبي بالانكماش وخرج من كسها في نياكة ساخنة مع ذلك الجسد الفلاحي الناعم في شقتها المفروشة التب لم و لن انسها ما رفّ لي عرق و ما دامت لي حياة.

أضف تعليق