أغريت اللبان المحروم من السكس ان يمارس السكس معي ويشبع شهوتي


أنا سيدة في قلب الشرقية إحدى محافظات مصر و عمري اﻵن 40 سنة وزوجي 43 سنة ، وعندي ولدان في مدرسة داخلية. مشكلتي أن زوجي قد تناقص اهتمامه بي جداً أو تبخر وأنا لم أجد وسيلة أن أشبع جاجتي إلى السكس سوى بالألعاب  الجنسية مثل القضيب البلاستيكي وذلك من سنتين. عندما تغير الرجل اللبان العجوز وبدأ ابنه الشاب  بتسليم اللبن للسكان بدأت أفكر فيه خاصة أنه وسيم جداً. لا يهم اسمه ولكن يمكن أن أصفه لكم ؛ فهو شاب في العشرينات ، عريض المنكبين ، ذو شارب كث  ، وسيم وذوق جداً . بصراحة كنت محتاجة جداً إلى قضيب ذلك الشاب وكان ميعاده ليأتي كل يوم لتسليمنا اللبن  الساعة السابعة  صباحاً حيث يتواجد زوجي. احتلت لكي أجعله يمارس السكس معي  يأتيني في ميعاد آخر وأغريته بذلك. فرحت أتسلم منه اللبن وأنا ألبس قمصان النوم الشبه عارية فكان هو يحملق في بزازي العارية الجزئين الأعليين ولا حظت كذلك أنه كان ينظر إلى خلفيتي العريضة المكتنزة وكنت أتعمد ألا البس فوقها كلوت أو كلسون.

كان اللبان لعابه يسيل على لحمي أمامه وأنا أغريه وذلك بانتظام كل يوم. بدأت أتكلم معاه وأسأله عنه وعن عائلته ، يعني أسئلة شخصية. أخبرني  أن زوجته حامل وقد أرسلها إلى بيت أبيها لتراعيها أمها. عرفت وقتها أنه متعطش إلى ممارسة السكس جداًَ لأنه لا يقرب زوجته. كم تمنيت في تلك اللحظة أن يسافر زوجي في رحلة عمل! إذن اللبان كان محروم من السكس وأنا كنت أمتعه وأستفز مشاعره كل يوم إلى أن جاء يوم انفجرت فيه. فقد أظهرت له كامل بزازي بأن انحنيت أمامه فرأى حلمات بزازي فلمحت على الفور زبره وهو ينتصب ويضرب مقدمة بنطلونه من الداخل. فرحت بذلك  فنظر إلى وجهي بعد أن اعتدلت وأبنت له نيتي  جيداً فراح يأخذ وقتاً أضافياًَ معي دقيقة أو اثنتين بع تتسليمي حصتي من اللبن. ذات صبيحة يوم أثنين، فأنا أتذكر ذلك اليوم جيدا، وكان قبلها زوجي أخبرني أنه مسافر إلى أسوان في عمل وأنه سيرجع مساء اﻷثنين، مارست السكس الممتع مع اللبان. في ذلك اليوم في الصباح، أخذت دش وتزينت ووضعت من البرفيوم خاصتي تحت إبطيّ وقرع بابي. كان هو اللبان المحروم من السكس وفتحت له وعلى جسمي قميص نوم فضفاض. ابتسم لي  وانحنيت أنا لأضع وعائي في الأرض فرأى محملقاًَ في وادي ما بين بزازي العطشي إلى يديه ولسانه. ابتسمت إليه فانصدم من بسمتي وراح يصب اللبن لينتهي  وكان على وشك أن يستدير راحلاَ إلا أنني أستوقفته: لحظة يا ….. احنا محتاجين نحسب فلوس اللبن.. الشهر ده.. ممكن تتفضل؟ استدار ونظر حوله ودخل وكأنه استعجب لأن حق اللبن لا يحتاج الحساب ولا الدخول.

 

المهم دخل وأغلقت الباب ورحت أستعرض طيزي المنتفخة أمامه وأنا أمشي لأجلس على كنبة الأنتريه لأغريه ليمارس السكس معي. طلبت منه أن يجلس ففعل وفجأة سأل: مدام هو جوزك مش هنا. فأخبرته بالنفي وأنه مسافر.  كانت عينه لا تنزل من على بزازي فقال: أنا تعبان ممكن ؟ وأشار إلى بزازي فضحكت ضحكة عالية فابتسم واقترب ناحيتي. كان جريئاً حقاً فقربت أنا أيضاًَ منه ووضعت يدي على فخذه وهو وضع يده فوق وراكي كذلك وراحت يدي تتسلل إلى زبره الذي شدّ. كان زبره غليظاَ فضغطت فوقه لتصعد يده هو إلى بزازي يتحسسهما. راح اللبان   ينظر إلي بنظرات مليئة رغبه وشهوة مما أشعرني بالإغماء , ثم أخذنا با لإقتراب من بعضنا ووضعت يدي على زبره وأخذ يتنفس بشدة ويحتضنني بشدة ويمرر شفتيه الدافئة على وجهي وأنا أزداد إلتصاقا به وبدأت بفتح أزارير قميصه ورميت بالقميص ونزلت على بنطاله وأنزلته وكان هو يمتص شفتي وأنا أمتص شفتيه بقوة ورغبه وكأنني لم أمص شفايف أحد من قبل ويداي كانت تشدان على رأسه وأحتضنه بشدة و يداه تقوم بسحب قميص نومي عني حتى  أصبحت عارية تماما وكنت أمص شفتيه وأخرجت فمي من فمه وقمت بلحس شفايفه بلساني و مررت لساني وشفايفي العطشه على فكه وأقبله قبل خفيفه وأحرقه بحرارة شوقي وبدأت بعض شفته السفلى وأنا أنظر إليه بإغراء شديد , وكان يحتضنني ويمسك أردافي بقوة ويضغط كسي على زبره, وأخذ يمتص شفايفي ويدخلها في فمه ويعض عليها بشوق ولهفة وأدخلت لساني في فمه وبدأت ألاعب لسانه بلساني وأتذوق رحيق فمه وأدخل لسانه في فمي وبدأت أعض لسانه وأمتصه , ثم أبتعد عني قليلا وبدأ ينزل ويقبل رقبتي ويمرر لسانه الحار عليها  حتى وضع لسانه بين بزازي ع لرقبتي وينزل  يلحسهما  وانا أحتضن رأسه  و أخذ يمرر لسانه بينهما ويحرك لسانه حركة  دائرية ثم فجأة ألقاني تحته ورفع ساقي وراح يضع زبره ليمارس معي السكس ويجعلني اتمحن عليه بأن ينيكني لاننا كنت محتاجة ان يدخله في كسي اتلمشتاق. راح يصفع طيزي الكبيرة من تحته وأن أتأوه من تحته وهو يداعب أشفار كسي حتى دفعه فاحسست بقضيب أو عمود ضخم خرق كسي ولكنه محمي ولعة!  شهق عندما ادخله داخلي وانا أيضاً شهقت وراح اللبان المحروم من السكس يضرب زبره المتصب الحديد في جوف كسي وأنا استمتع جداً. ظل ينيكني في كسي حتى عشر دقائق متواصلة حتى ارعشني وارعشته وأسال مائي واسلت لبنه حاراً متدفقاُ في قعر كسي لأهرول بعدها وابتلع قرص منع الحمل. مشكلتي اﻵن أن ذلك اللبان قام بتغيير محل إقامته وليس هناك من بديل فعدت إلى القضيب البلاستيكي وزوجي لا يشعر بي.

أضف تعليق