فيلم سكس عربي حقيقي بين المهندس وعشيقته على فراش الدكتورة


سأروي لكم اليوم قصة   فيلم سكس عربي حقيقي بين المهندس وعشيقته على فراش الدكتورة وهي واقعية فعلاً حدثت مع صديقتي الدكتورة ليلي التي كانت تشك في زوجها أنه يخونها ويأتي بنساء في الشقة بل ويخونها على فراش الزوجية. هذه الواقعة حصلت منذ عامين وقد كانت الدكتورة الشهيرة ليلى في الأربعين من عمرها وهي أشبه ما تكون بالفنانة عايدة رياض إلا أنها أشد بياضاً منها. قصت عليّ ليلى قصة شكها بزوجها المهندس المرموق. روت لي أنها غير مرة تعود شقتها الكائنة في برج سكني فخيم حوالي الخامسة بعد العصر لتنتبه إلى رائحة دخان سجائر والتي كانت حبيسة في الشقة المغلقة. فهي تغادر إلى عملها في السابعة صباحاً لتزاول نشاطها المتعدد أثناء اليوم من تدريس في كلية الطب لتنتقل بعدها إلى عملها في إحدى المشافي الخاصة فيما يترك زوجها الشقة إلى عمله حوالي التاسعة صباحاً ولا يعود إلا قرابة الواحدة صباحاً في اليوم التالي. المثير في القصة أنها لا هي ولا زوجها كانا يدخنان ولم تكن هي المرة الأولي التي تشتم فيها رائحة الدخان. عندما سألت زوجها المهندس أخبرها أنه ربما كان أحد أصحابه. وعندما سألته أن مطفأة السجائر ليس بها أعقاب أجابها الزوج بأن صاحبه نزل والسيجارة كانت لا تزال بين أصبعيه دون أن يُطفأها. جالت الشكوك برأس صديقتي الدكتورة ليلى وأحبّت أن تكتشف حقيقة زوجها.

والذي أكّد لليلى أن زوجها يخونها وأنه يمارس اعمال سكس مع عشيقاته أنها ذات يوم اصطدمت أنفها برائحة السجائر مرة أخرى بعد عودتها من عملها الخامسة مساءاً غير أن تلك المرة كان هناك دليل مادي بحت يًغلّب صحة شك الدكتورة. كانت هناك مطفأة السجائر وكان بها أعقاب. ولكن الأعقاب كانت مغطاة بأحمر الشفاه!! إذن تأكدت ليلى بنسبة 80% بالمائة أن زوجها يخونها. ولكنها تريد صوراً ويستحسن فيديو لتضبطه متلبساً بجريمته. لم تشأ ليلى أن تخبره وقد غلى الدم في عروقها ونار الثأر لكرامتها المجروحة ولكونه حتى لم يحترم فراشها! تفتق ذهن الدكتورة ليلى بعد أن احتفظت بأعقاب السجائر إلى أن تستعين بي أنا ربة المنزل المتفرغة. لم تكن هي لتتمكن من مراقبة زوجها كل يوم في الصباح لترصد من يأتيه من ساقطاته وتترك عملها ومحاضراتها ومرضاها. استعانت بي كي أراقب زوجها كل صباح وقد اتفقنا مع أمن البرج لذلك. كنت أنا أراقب البرج وأنتظر إشارة من الأمن لمعرفة أيّ سيدة غريبة تدخل البرج من غير سكانه المألوفين. رحت أراقبه يوم أثنين ثلاثة إلى اليوم الرابع الذي كان فيه ما أذهلني حيث شاهدت اماي فيلم سكس عربي حقيقي بين المهندس وعشيقته على فراش الدكتورة وقد كلفتني الدكتورة أن أصوّر الواقعة فيديو على هاتفي إن استطعت.

رأيت سيدة غاية في الأنوثة والجمال كأنها أمريكية بنكهة مصرية! مارلين مونرو هذا العصر! صعدت وراءها وكان معي مفتاح الشقة. بعد برهة من الوقت أدرت مفتاح الباب وتسللت خلسة إلى الداخل. في الواقع أنا لم أكن أخشى أن يضبطني المهندس أدخل شقته. ذلك لأن الدكتورة ليلى أخبرتني أنها ستشهد أنها أعطتني المفتاح بنفسها لأجلب لها شيئاً ما وكان الأمر سينتهي لصالحي. سمعت ضحكات من داخل غرفة نوم ليلى وأخرجت الهاتف ليكون الفيديو دليل فضحهما. اقتربت من باب غرفة النوم وكان مغلقاً إلا ان موضع مفتاح الباب كان يكفي لأراهما عاريين يحتضان بعضهما. كدت أشهق صائحة ممّا أرى من مشاهد فيلم سكس عربي حقيقي بين المهندس وعشيقته على فراش الدكتورة وقد راحت السيدة الساحرة تقبل زوج الدكتورة كأنها هي الرجل. فقد اعتلته في أسخن فيلم سكس عربي حقيقي وراحت تمطره بقبلاتها وهو من تحتها لتنسحب إلى صدره المغطى بالشعر الأسود وتداعبه بكفيها وهو يمد يديه ليعتصر نهديها. الحقيقة أن سخونة الموقف ومشاهد سكس كتلك امامي ورؤية قضيب المهندس الضخم وهو يتراقص من تحت السيدة غير كامل الانتصاب كاد يذهلني عن مهمتي وهي امتلاك دليل مادي ضده. بسرعة فتحت كاميرا الفيديو وصدرتها أما فتحت موضع مفتاح الباب وانتظرت دقيقة كاملة حتى تمكنت من إظهار وجه السيدة وهي قد انسحبت من أعلى جسم المهندس إلى بين فخذيه المشعرين. راحت وكأنها تحلب قضيبه بيدها لينمو في يديها شيئاً فشيئاً. اكتفيت بهذا المقطع كدليل مادي وألقيت هاتفي داخل حقيبتي. عدت اشاهد فيلم بورنو بين المهندس والسيدة التي راحت تمص قضيبه بشره. راح يأنّ المهندس ويتشنج قضيبه وقد استطال على ما يقرب من 15 سم تقريباً. تعملق في يديها وراحت هي تمتطيه كأنها تركب حصاناً. راحت تهبط وتصعد عليه وأنا احسست بمائي يسيل من فرجي غزيراً بل إن يد تسللت لا ارادياً إلى بنطالي لأتحسسه. كم وددت أن أكون مثلها. سرحت بخيالي مع فيلم السكس بين المهندس والسيدة الجميلة عشيقته حتى افقت على صيحات وآهات الأثنان وقد راح المهندس يضاعف من ضربات كس السيدة اللامع البنوور. تهالكت السيدة الجميلة فوقه قاذفة وراح ينتفض المهندس في أسخن فيلم سكس عربي حقيقي واقعي رأيته أمامي. راح يحتضنها وهي من فوقه وقد انحنت عليه وأنا أرى منيّهما قد تسرب من فرج كس السيدة وقد راح قضيب المهندس في الإنكماش حتى ترك عشه. بعدها نهضت السيدة وخفت أن يعلمان بوجودي وانسحبت على أطراف أصابعي وخرجت وأنا معي دليل الإدانة المادي وهو فيلم سكس عربي حقيقي بين المهندس وعشيقته على فراش الدكتورة.

أضف تعليق