الدجال يغتصبني ويمارس معي الجنس الحار الملتهب الجزء الاول


خرجت من عنده وأنا أحس بانتشاء جنسي عجيب بعد أن مارس معي ويمارس معي الجنس الحار الملتهب وهو ما لم احسه مع زوجي طوال الثلاث سنوات الماضية. وكذلك خرجت من عنده وأنا أحس بالغضب من استغلالي في ممارسته الجنس مع مؤخرتي التي احسست أنها مفلوقة نصفين من قضيبه الكبير. انفعلت وكنت على وشك أن أطلب الشرطة لذلك الدجال الأفاق سالم إلا أن صاحبتي شمس أقنعتني بعدم الجدوى وجلب الفضيحة على نفسي. وصحيح ماذا كنت سأقول لهم في القسم؟ أكنت أقول: أقبضوا على هذا الدجال اللص الذي ادّعا انه سيعالجني من عدم الإنجاب وراح يغتصبني ويمارس معي الجنس الحار الملتهب بعد أن ذهبت إليه بقدميّ؟! نعم فقد اغتصبني الدجال وأخذ يمارس معي الجنس الحار الملتهب كما لم يفعلها زوجي من قبل وإليكم بداية القصة. كان كل ما يقض مضجعي من عامين هو عدم إنجابي حتى الأن بالرغم من تأكيدات الأطباء بأنني سليمة وكذلك زوجى فهمي وقد قالوا أن هنالك حوالي عشرة بالمئة من الحالات لا يعرف سبب لعدم إنجابها، ولم يهتم فهمي. ظللنا على ذلك حتى التقيت مع شمس أعز صديقاتي مع شمس فحدثتها عن عدم إنجابى وإن ذلك الأمر يؤرقني كثيرا، أطرقت شمس برهة ثم رفعت رأسها قائلة:” فيه حل أخير لك، أنا ما كنتش عاوزة أقول لك عليه، فقلت لها بسرعة ايه … قولي، فقالت فيه واحد إسمه الشيخ سالم …كان جنب بيت بابا … وبيقولوا عليه بيعمل العجايب” فقاطعتها أنا: ” على آخر الزمن دجالين يا شمس؟ فقالت شمس: ” أنا ما كنتش عاوزة اقولك… بس نروح ونجرب”. …في البداية كنت مترددة ولكني قلت في نفسي أنني لن أخسر شيء وبالفعل ذهبت أنا وشمس في اليوم التالي إليه دون أن أخبر زوجي فهمي الذي لا يؤمن بتلك الأشياء.

ذهبنا للشيخ سالم وكان بمكان شعبي جداً، فهو موجود بدور ارضي بأحد البيوتات القديمة المظلمة. المهم دخلنا في صالة مليئة بسيدات ورجال فى انتظار دورهم للدخول للشيخ الدجال بينما تقدمت منا سيدة في الخمسينات من عمرها تسأل عما نريد فقالت لها شمس عاوزين نقابل الشيخ، فقالت السيدة العجوز:”خير؟ فأجابت شمس:” عاوزين نستشيره في حاجة” فأخذت منا مائتي جنيه رسم الدخول وجلسنا ننتظر ونحن نختنق من الرائحة العفنة وأنا لا أدري أن الدجال سوف يغتصبني ويمارس معي الجنس الحار الملتهب وظلننا ننتظر حتى جاء علينا الدور ودخلنا إلى سرداب الشيخ الدجال المظلم. كانت رائحة البخور تملأ المكان، يجلس بوسط الحجرة النصف مظلمة شخص لم أتمكن من تبين ملامحه من الظلام وذلك البخور المنتشر ولكن كان يميزه ذقنه الطويلة الكثة. قال ذلك الشخص بصوت أجش:” تفضلوا … خير يا مدام … مالك… جوزك إتجوز عليكي ولا مافيش أولاد؟؟ اختنقت بخوفي وغصصت بصوتي فأومأت إلى شمس لتنوب عني فقالت بصوت مرتعش:” المدام مش بتخلف يا سيدنا”، فألقي سالم الدجال بعضا البخور داخل أتونه الصغير الموجود أمامه وهو يصيح بصوت مخيف ليغمغم بعدها بطلاسم، ثم يمد يده بورقة وهو يقول: “التعويذة دي تلبيسها جواك من جوا…. يوم كامل … من غير ما يدخل جواك داخل”.

أنا طبعاً لم افهم شيئا ولما سألته، صاح بصوت فظيع:” إنصراف… حوش حوش يا بهركوش…. إنصراف”، لنسرع أنا وشمس إلى الخارج ونحن نموت رعباً. ولأننا لم نفهم سألنا السيدة العجوز فقالت:” في كسك يا شابة … تحطي التعويذة فى كسك يوم كامل … ومايدخلش كسك حاجة غيره ولا حتى راجلك … تسيبي التعويذة يوم كامل وتجيلنا تاني يوم وهي جواك”. خرجت مسرعة مع شمس وأنا أنوي ألا افعل مما قالت شيئاً أبداً غير أنى قلت أجرب. في تلك الليلة تحججت لفهمي بأني مرهقة وأرغب فى النوم، إلا أني لم أتمكن فقد كنت أستيقظ على أحلام جنسية طيفاً يمارس معي الجنس الحار وأشعر بأن هناك من يعبث بكسي حتى أن بللي كان شديدا أكثر من المعتاد. كنت على وشك أن أوقظ فهمي لأطلب منه قضيبه وأن يمارس معي الجنس الحار الملتهب ولكنني تذكرت بأنني لا يجب أن أمارس الجنس تلك الليلة فحاولت النوم لأنتظر اليوم التالي لأراجع ذلك الشيخ فيما تعبث تلك التعويذة داخلي وتثير فيّ رغبة عارمة لممارسة الجنس. لم أحس فى حياتي بمثل تلك الشهوة التي كانت تجتاحني. فقد كانت السوائل تنساب بغزارة من كسي لتبلل فخذيّ، لم أستطع التحكم فى نفسي فوجدت نفسي أخلع ملابسي بالكامل بينما أجول بيدي أعبث بكل مكان بجسمي المتلوي لأخفف من حدة شهوتي ولكن بلا فائدة. كان ما يمكنه إطفاء رغبتي هو شعوري بأي شئ يدخل بكسي فقد كنت فى أشد الحاجة لذلك، ولكن تعليمات الشيخ الدجال سالم كانت تقتضي بألا يدخل كسي شيئا حتى أقابله. مر النهار بطيئا ولما دقت الخامسة مساءاً كنت أرتدي ثيابي مسرعة فقد كنت أرغب فى الذهاب للشيخ سالم للتخلص منشدة هياجي. فقد كنت مستعدة لعمل أي شئ مقابل أن أطفئ تلك الرغبة التي إستمرت يوما كاملا تفرفر بدني. جاءتني شمس في الميعاد وفزعت لرؤيتي منهكة اتصبب عرقاً وأنا لا أملك جسمي وقد أخبرتها بما جرى. راحت تحاول أن تنزع من التعويذة إلا أنني لا اعلم لماذا رفضت وهرولت إلى الشيخ الدجال سالم لكي ينزعها بنفسه وأنا في طريقي إليه حتى يغتصبني بإرادتي المسلوبة ويمارس معي الجنس الحار الملتهب في كسي وفتحة دبري. أتت شمس معي ودخلنا مرة أخري تلك الصالة القذرة جائلة بعينيّ

على تلك السيدة الشريرة العجوز لتدخلني إلى الشيخ الدجال سالم الذي راح يغتصبني ويمارس معي الجنس الحار الملتهب وهو ما سنراه في الجزء التاني.

أضف تعليق