إغراء سكسي لأخي زوجي و جماع ساخن


قصتي, إغراء سكسي لأخي زوجي و جماع ساخن, بدأت منذ ليلة زفافي. فقد كان حفل الزفاف مشترك بين زوجي وأخيه و كانت تلك هي المرة الأولى التي أرى فيها زوجة أخيه , أو سلفتي باللغة الدارجة, فقد كانت ذات جمال متواضع قمحاوية البشرة ملامحها جد بسيطه مقارنة بي أنا الجميلة بكل ما تحمله الكلمة من معنى ؛فقد كنت على عكسها تماماً, أنثى بما تعني كلمة أنوثة من بضاضة جسد و التفافة قوام وفراعة قامة و محاسن وجه ابيض كبياض الثلج و صفات جسد شهي في أعين الرجال تتسابق إليه لتفحص ما عسى أن يكون وراء بنطالي التي تنفر منه مؤخرتي الثقيلة و ما لعله أن يخبئ ذلك القميص من نهدين كبيرين مشرأبين. فأنا فتاة كانت و ما زلت تملك كل مقومات الجاذبية ولديها من الجمال ما يكفي ليفتت الحجر . كنت ذات بشرة بيضاء ناصعه وملامح طفولية وشعر أسود سائح مسترسل وعينان كحيلتان كحل طبيعي كالغزال قد ولد لتوّه!
تزوجت و تزوج اخو زوجي و أضحيت امرأة بعد أول ليلة ضمتنا انا و زوجي فيه غرفة النوم و كنت مستمتعة بزواجي و بزوجي إلى أن اشتعلت نار الغيرة بقلبي مما قادني غلى إغراء سكسي لأخي زوجي الوسيم أوقعه بحبالي ! فبعد الزواج كنت أرى أخا زوجي يدلل زوجته كثيراً؛ فقد كان مغرما بها حد الجنون رغم تواضع جمالها وبساطتها! أما أنا فقد كان زوجي منشغلا كثيرا ولم يعد , كما بداية زواجي يُعر جمالي الفاتن أدنى اهتمام! من هنا اشتعلت نيران الحقد و الغيرة بقلبي وبدأت أعمل كل ما في وسعي لاستحوذ على أخي زوجي المفتتن بزوجته غير الجميلة و أنتساوى أنا و زوجته في ذلك الأمر. ماذا زوجها يأتيها كل ليلة و يمتعها و انا لا أرى نصف ذلك من زوجي و انا من انا في الجمال و الإثارة؟!! و في الأخير نجحت في محاولات إغراء سكسي لأنتقل مع أخي زوجي غلى جماع ساخن لأخطفه من زوجته و لكن نجمت عن ذلك مشاكل.
أول ما قمت به هو أغراءه؛ فقد كنت أتعمد كثير رفع عباءتي عند مروره بجانبي ليرى ساقي الناصعتين البياض؛ كنت أتعمد أن أبرز مفاتني عند تواجده كنت أغنج صوتي كثيرا بوجوده؛ بل أتأخر بوضع الإيشارب على رأسي عندما أسمع صوت نحنحته . فقد كان يعلمني أنه قادم غير انني كنت أواصل في إغراء سكسي مستميت كي آتي به إلى الفراش. كانت تصرفاتي معه ملفتة للأنظار و رغم أنه فهم تصرفاتي ألا أنه لم يدر بالا لي وكان كل يوم يزداد اهتمامه ودلاله لزوجته. حتى زوجته لم يخفى عليها صنيعي لكنها اكتفت بموقف المتفرج رغم أستياءها الا أنها فضلت الصمت. ذات يوم اعترضت طريق أخي زوجي بثياب جد شفافة فأمسك بزراعي وقد كاد يفصله مردداً على مسامعي:” عارفك يا نور… مالك هايجة ليه كدا… لو كان وائل مقصر فهميني و انا أفهمه… واتلمي عيب اللي بتعمليه ده!” ثم دفعني فكدت أسقط و قد تحداني. يبدو أنه لم يعلم كيد النساء و يبدو انه لا يعلم أنني أموت حسداً عليه و على زوجته و طيب علاقتهما رغم أنه لا تضارعني حسناً و أناقة. يبدو أنه لم يعلم أن أخوه لا ياتيني و لم أعرف ما السبب و حينما أتدلل عليه و أناغيه ليعطني حقي الشرعي و أنا ما زلت عروس يتحجج بالعمل و بجملته المشهورة التي لا تُسمن و لا تغني من جوع.كان لا بد أن أجعله شقيق زوجي يهجر زوجته و يطفأ ناري. بل تماديت كثيرا بتصرفاتي أمامه؛ فقد كنت أخرج من شقتي التي كانت بجوار شقته بثوب شفاف أو ملابس عاريه وقصيره عندما اسمع صوته خارجا من شقته رغم أنه يكثر النحنحة ويرفع صوته بها الا أنني أتجاهل ذالك وعندما يراني أتصنع الارتباك. حتى طفح بي الكيل و عمدت إليه ليلة أن كانت زوجته تبيت ببيت أبيها و زوجي في مأمورية طيلة أسبوع في عمله. دخلت عليه غرفة نومه! نعم و بقميص نومي و قد كان بالبوكسر و الحمالات. كانت الغرفة شبه مظلمة غلا من ضياء سهارة صغيرة. اشتعلت شهوتي و اكببت لعى قضيب أخي زوجي المرتخي أتحسه بشهية إغراء سكسي شديد وهو غارق بنومه. كان كأنه يحلم وهو يتأوه و قضيبه المعتدل الشامخ غير الحليق يتمطى بيدي ثم بفمي. ثم حتى قارب القذف و راح يهمهم في نومه ليستيقظ ناهضاً بنصفه ممسكاً برأسي ومحملقاً بوجهي و قد أخرجت قضيب من فمي. حملق بعيني مأخوذاً لا يصدق!! لطمني على وجهي بشدة ثم طرحني فوق سريه و فشخني و جلس ما بين ساقي!! غاب عقل أخي زوجي من إغراء سكسي في فراشه و راح يجامعني أحرّ جماع. كان قوياً فحلاً ليس كأخيه زوجي. كاد يًغمى على من جماع ساخن و أنا أكاد أزفر روحي من انقباض صدري و هو يلنيكني و يصعني على فخذي ومؤخرتي و كأنه يعلمني الأدب. ثم أرعشني كما لم أرى مع زوجي و رمى بداخلي نطفته!! واقعة غريبة و مواقعة شاذة محرمة !! أعلم ذلك و لكن بعد حوالي خمسة عشر يوماً علمتا بحملي لتوأمين ولا أدري هل هما لزوجي أم لعمهما!

أضف تعليق